تفعيل صفحة فيس بوك وتحديث الموقع.. إجراءات «الوطنية للانتخابات» للتيسير على المواطنين
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تبقت أقل 48 ساعة تفصلنا عن إجراء انتخابات الرئاسة 2024 في خارج مصر، ويسعى المواطنون في الداخل والخارج لمعرفة مقار لجانهم الانتخابية ونرصد لكم في السطور التالية أبرز ما قامت به الهيئة الوطنية للانتخابات في تحديث موقعها وتحديث قنوات التواصل مع المواطنين، وذلك بهدف تسهيل وصول المواطنين للجانهم الانتخابية وأيضاً لسهولة التواصل معها.
رفع كفاءة موقع الهيئة
رفعت الهيئة الوطنية للانتخابات كفاءة موقعها ليستوعب أكثر من 180 ألف زائر في نفس الوقت، وذلك ضمن الاستعدادت اللازمة للخطة التي تم وضعها بانتخابات الرئاسة لعام 2024، حتى يتمكن المواطن من الوصول للجنته الانتخابية بسهولة.
تفعيل صفحة الفيس بوككما فعَّلت الهيئة الصفحة الرسمية لها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، والتعاقد على إدارتها وتحديثها بصفة مستمرة، نظرًا لأهمية مواقع التواصل الاجتماعي كأحد العوامل المؤثرة علي صحة ودقة تداول المعلومات.
وتُجري الانتخابات بالخارج على مدار ثلاثة أيام وهى الجمعة والسبت والأحد الموافقة 3،2،1 من ديسمبر، وتعمل اللجان الانتخابية خارج جمهورية مصر العربية اعتباراً من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لدولة المقرر لكل دولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التاسعة مساء التواصل الاجتماعي التواصل مع المواطنين الصفحة الرسمية الفيس بوك اللجان الانتخابية الهيئة الوطنية
إقرأ أيضاً:
برلمانية تطالب بحل "جذري" لأزمة عربات المبادرة الوطنية "حرصاً على كرامة المواطنين"
وجهت النائبة البرلمانية مليكة الزخنيني، سؤالاً كتابياً إلى وزير الداخلية بشأن الوضعية الصعبة التي يعيشها عدد من المستفيدين من عربات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بمدينة بني ملال.
وأوضحت الزخنيني، أن عدداً من النساء والرجال الذين استفادوا من عربات لبدء أنشطة اقتصادية بسيطة، باتوا يعانون في ظل غياب أماكن مخصصة لإيواء هذه العربات، خاصة وأن غالبيتهم من كبار السن أو من أصحاب الأمراض المزمنة أو النساء الحوامل، ما يجعلهم غير قادرين على جر هذه العربات لمسافات طويلة نحو مساكنهم البعيدة.
واعتبرت البرلمانية أن هؤلاء المواطنين، بعد أن وجدوا في هذه العربات مصدراً للعيش الكريم، أصبحوا اليوم أمام خيارين صعبين: إما مصادرة عرباتهم ضمن حملات تحرير الملك العمومي، أو تركها عرضة للتلف والضياع في أماكن عشوائية.
وفي هذا السياق، دعت الزخنيني، وزارة الداخلية، إلى التفكير في حلول جذرية، من خلال إحداث فضاءات نموذجية تراعي البعد الجمالي للمدينة وتحفظ كرامة أصحاب العربات، وتسهم في تنظيم هذه الأنشطة الاقتصادية بما يخدم المدينة والمستفيدين على حد سواء.
وأكدت النائبة أن بلادنا، وهي تستعد لتنظيم نهائيات كأس العالم 2030، أمام فرصة تاريخية لتصحيح مجموعة من الظواهر المزمنة التي تمس جمالية المدن ونظافتها وتنظيم فضاءاتها العامة، وهو ما يتطلب معالجة الإشكالات المرتبطة باحتلال الملك العمومي بروح من التوازن بين مصلحة الدولة وكرامة المواطن.