"فخور بكل مرحلة في حياتي".. حسام غالي يحكي عن بدايته ومشواره الكروي
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
كشف حسام غالي، عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، عن معاناته خلال مشواره الكروي وبدايته في القلعة الحمراء.
حسام غالي يحكي عن بدايته ومشواره الكرويوقال حسام غالي مع الإعلامي إبراهيم عبد الجواد في برنامج الهدف على "أون تايم سبورتس": " فخور بكل مرحلة في حياتي، في البداية كانت التجربة صعبة، تركت بلدي في سن صغير وذهبت إلى القاهرة من أجل الإنضمام للنادي الأهلي، وقضيت 4 سنوات ثم تم تصعيدي للفريق الكروي الأول، وبعد ذلك خوضت تجربة الاحتراف".
وتابع: "مرحلة الاحتراف كانت نقلة كبيرة في تاريخي، ليس سهلا التواجد في الأهلي، كنت ما زلت طفلا، أتدرب كثيرًا، ودائمًا ما أستمع للجميع وأقوم بتنفيذ ما يطلب مني، ولا انتبه للسلبيات، لأنني كنت أحب كرة القدم كثيرًا وما زلت".
حسام غالي يكشف سبب غيابه في الظهور إعلاميًا عاجل.. حسام غالي يكشف آخر التطورات الصحية للعامري فاروقوأكمل: " كنت أحب كرة القدم ليس رغبة في الشهرة أو المال، ولكني كنت شغوفًا بها، وتجربتي في النادي الأهلي نجحت وتم تصعيدي للفريق الأول، ومنذ ذلك الحين لم أنزل للدرجة الأقل نهائيًا".
وأضاف: "لعبت 4 سنوات في الأهلي وبعدها انتقلت إلى فينورد، كانت تجربة صعبة، بلد مختلف، ثقافة ولغة مختلفة، كنت خارج القائمة، لأنني لم ألعب لمدة ستة أشهر، ولكني كنت أتدرب، كما كنت أشارك مع الفريق الثاني حتى أكون جاهزًا في أي وقت للمشاركة".
واختتم غالي: " كنت أرى أنني أفضل من الأساسيين في الفريق، ولكن الفرصة لم تأتي، لذلك تدربت بشكل أكبر، حتى تعرض أحد اللاعبين لإصابة وشاركت بدلا منه ومنذ ذلك الحين لم أخرج من الملعب مرة أخرى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسام غالي إبراهيم عبد الجواد أون تايم سبورتس الأهلي مجلس إدارة الاهلى حسام غالی
إقرأ أيضاً:
بالصورة.. طالب يمني يحكي موقف مؤثر مع سوداني بسيط يعمل بسوق ببورتسودان: (وضع لي مبلغ “10 ألف جنيه” بحثت عليه ولم اجده.. الشعب السوداني شعبُ كريم ،معطاء يقدر طالب العلم ويحترمه)
كتب مواطن “يمني”, يدرس بمستشفى “عثمان دقنة” الواقعة في مدينة بورتسودان, تدوينة على حسابه عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كتب “عبد القوي العدني”, تدوينته التي كانت عبارة عن موقف قابله بأحد المطاعم البلدية بسوق مدينة بورتسودان.
عبد القوي, قال في قصته التي نالت إعجاب متابعيه السودانيين: في نهاية صباح هذا اليوم وانا خارج من الدراسة التطبيقية في مستشفى عثمان دقنة الواقع في مدينة بورتسودان دخلت مطعماً شعبي لأتناول وجبة الإفطار من الأكلات السودانية الشعبية منهمكاً متعباً ومهرقاً من شدة حد الشمس جلست في حافةِ طاولة كان فيها رجل سوداني بسيط الحال تبدوا عليه ملامح التعب عاملُ في السوق “الحر” يتناول الفول فكما هو المعتاد.
تفضل ياولدي: لا شكرا ياوالديتفضل ياعمنا : لا شكرا ياولدي ربنا يديك العافيةمن أين انت: انا من اليمن !اليمن؟ نعميا سلاموبتعمل شنو هنا ؟والله طالب ادرسثم بدأ بإمدادي بدعوات الخيراستئذنته لآتي بحبة رغيفِ عيش اضافيةً ورجعت وإذا به قد وضع لي مبلغ “عشرة الف جنيه”. بحثت عليه ولم اجده.تفاجئت وحزنت في نفسي وسعدتُ كثيراً لموقفهالشعب السوداني شعبُ ،بسيط،كريم ،معطاءشعب يقدر طالب العلم ويحترمه ، مررت بكثير من المواقف عندما اقول: انا “طالب” يقدرني المرور والعسكري وكل طبقات المجتمع..شعب أحببناه لسماحة قلبه عشنا فيه سنين ولم نجد غير المحبه والطيبةنسأل الله أن يزيل الغمة على هذا الشعب الكريم وان تعود البلد كما كانت واكثر آمنةً مستقرة.محمد عثمان _ الخرطومالنيلينإنضم لقناة النيلين على واتساب