انتهاء موعد إخطار «الوطنية للانتخابات» بممثلي المرشحين الرئاسيين
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تفصلنا أقل من 48 ساعة عن بدء سباق الانتخابات الرئاسية 2024، في خارج مصر والمحدد بقرار الهيئة الوطنية للانتخابات في أيام 1 و2 و3 ديسمبر المقبل، وذلك بعد مراجعة جاهزية مقار القنصليات والبعثات الدبلوماسية بالخارج والتي تقوم مقام اللجان بالداخل.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات في قرارها رقم 26 لسنة 2023 أحقية كل مرشح في تعيين من يمثله في كل لجنة انتخابية بالخارج، ويشترط أن يكون من المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين، ولا يلزم بشأنه الإقامة في البلد الواقع بها مقر البعثة الدبلوماسية.
ووفقاً لقرار الهيئة يبلغ المرشح الهيئة الوطنية للانتخابات قبل يومين على الأقل من اليوم المحدد للاقتراع بالخارج بأسماء ممثليه، واللجان الانتخابية التي يطلب تعيينهم فيها.
وتخطر الهيئة الوطنية للانتخابات وزارة الخارجية بأسماء الممثلين، واللجان الانتخابية المعينين فيها لإبلاغ البعثات المعنية بها.
وتبدأ عملية الاقتراع في اللجان الفرعية بالخارج في الميعاد المحدد، ولو لم يحضر من يمثل المرشحين، ووفقاً لقرارات الهئية فقد انتهت امس الثلاثاء المدة المحددة لإخطار الهيئة الوطنية للانتخابات بممثلي مرشحي الرئاسة بالخارج.
جاهزية المقرات بالخارج للانتخاباتفي سياق متصل، أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات الانتهاء من كل الاستعدادات والإجراءات اللازمة لتنظيم الانتخابات الرئاسية المقبلة خارج البلاد، والتى ستُجرى أيام 1 و2 و3 ديسمبر داخل مقار البعثات الدبلوماسية المصرية والقنصليات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية البعثات الدبلوماسية البعثة الدبلوماسية اللجان الانتخابية اللجان الفرعية الهيئة الوطنية للانتخابات بيانات الناخبين الهیئة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي يوجه بعثات أوروبا الدبلوماسية لتصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
أصدَر وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، تعليمات للبعثات الدبلوماسية في أوروبا، بالسعي لتصنيف جماعة الحوثيين اليمنية تنظيمًا إرهابيًا، حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأضاف «ساعر» أنَّ الحوثيين يشكلون تهديدًا ليس لإسرائيل فحسب، بل أيضًا للمنطقة والعالم بأسره، أول وأهم شيء يتعين فعله هو تصنيفهم تنظيمًا إرهابيًا.
وفى وقت سابق، توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بضرب الحوثيين بقوة، قائلًا: «نستهدف بنيتهم التحتية الاستراتيجية، ونقطع رؤوس قياداتهم، تمامًا كما فعلنا مع هنية، ويحيى السنوار، وحسن نصر الله في طهران وغزة ولبنان، وسنفعل ذلك في الحديدة وصنعاء».