تحرص “بوابة الوفد الإلكترونية” على تقديم نشرة أخبار بأهم أخبار التوك شو، وذلك ليكون مُتابعوها على علم بآخر أخبار التوك شو على مدار اليوم.

نشرة التوك شو.. تمديد هدنة غزة والدور المصري وعمرو أديب سعودي الجنسية نشرة التوك شو.. أزمة أسعار السكر تشعل الغضب.. ومفاوضات لمد هدنة غزة

قالت إيمان البرغوثي زوجة أقدم أسير فلسطيني، إن مصر دولة قوية والاحتلال يخشاها، ونريد أن نعمل سويا من أجل فلسطين، وأن تتوسط مصر لإخراج زوجي نائل البرغوثي أقدم أسير في العالم.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

زوجة أقدم أسير فلسطيني تناشد مصر التوسط للإفراج عنه (فيديو)

 

حذر الإعلامي أحمد موسى، التجار، قائلا: “كل من يقوم بحجب السلع الغذائية سيتم إحالته للنيابة العامة من قبل جهاز حماية المستهلك”.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

أحمد موسى يحذر التجار من احتكار السلع (فيديو)


أكد اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، إنه وفقا للهدنة المتفق عليها  بين حماس ودولة الاحتلال، فقد سلمت المقاومة الفلسطينية اليوم عدد الأسرى المحدد، والتي تنص 3 أسرى فلسطينيين مقابل أسير إسرائيلي

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

سمير فرج يكشف عن خلاف قادم بين حماس والاحتلال بشأن الأسرى (فيديو)
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن الهدنة تتجدد في غزة بجهود مصرية رائعة ومدهشة يعاونها الجهود القطرية والدعم الأمريكي والقبول من حماس وإسرائيل، مشددًا على أن ما يصل من أخبار ومعلومات تأكد على ان هذه الهدنة ستطول وتستمر.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

إبراهيم عيسى: الهدنة تتجدد في غزة بجهود مصرية رائعة ومدهشة

أكد المستشار طه الخطيب، المحلل السياسي الفلسطيني، أن مصر تسعى إلى استمرار الهدنة بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، مؤكدا أنه يتم السعي نحو الوصول إلى مرحلة وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

محلل فلسطيني يشيد بصلابة الموقف المصري في انتزاع حقوق أهل غزة (فيديو)
 


قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إنه بالأمس فقط دخلت 120 شاحنة حسب البيانات المصرية إلى الشمال ومعهم شاحنتي وقود، لافتا إلى أن إجمالى عدد الشاحنات التي وصلت إلى الشمال حوالى 270 شاحنة في خلال الثلاثة أيام الماضية

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

ضياء رشوان: مصر نجحت في تخطي العقبات الإسرائيلية لإدخال المساعدات لشمال غزة

قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن الأنظار تتجه صوب الدوحة حيث تلتقى وفود أمنية رفيعة المستوى من الجانبين المصري والقطري، مع مدير وكالة المخابرات الأمريكية ومديري جهاز الموساد، للحديث عن صفقة جديدة أو تمديد  الهدنة في مقابل إفراج عن المزيد من المحتجزين.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

لميس الحديدي: مصر وقطر تقودان مفاوضات تمديد الهدنة في غزة (غيديو)

كشف الدكتور أسامة الغزالي حرب، أستاذ العلوم السياسية، أن تأييده السابق للسلام والتطبيع مع إسرائيل كان من منطلق أنه لا يوجد عداء للأبد، معلقا: “بناء على اتفاقية السلام رأيت أن هذا السلام منطقي، ولا عداء يستمر للأبد”.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

أسامة الغزالي حرب يكشف تفاصيل اعتذاره عن دعوته للتطبيع مع إسرائيل (فيديو)
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التوك شو أخبار التوك شو غزة بوابة الوفد من التفاصیل التوک شو شاهد من

إقرأ أيضاً:

بين تفاؤل حذر وتحديات معقدة .. هل تنجح جهود الهدنة في غزة ؟

غزة- مراسل «عُمان» - بهاء طباسي:

تخيم حالة من الترقب المشوب بالتفاؤل الحذر على الأجواء في قطاع غزة، وسط الحديث عن جهود حثيثة تقودها مصر وقطر للتوصل إلى اتفاق تهدئة ينهي الحرب المستمرة على القطاع منذ أكثر من 14 شهرًا.

وبينما تستمر المفاوضات بوتيرة مكثفة بين الأطراف المختلفة، تبقى الصورة النهائية للاتفاق غير مكتملة، ما يجعل الساحة مفتوحة على كافة السيناريوهات.

تطورات المشهد الميداني والدبلوماسي

وفقًا لمصادر فلسطينية مطلعة، فإن الحديث عن اتفاق وشيك قد يكون مبالغًا فيه، حيث أكدت قناة «كان» العبرية أن «الطريق لا تزال طويلة حتى الإعلان عن اتفاق»، رغم الجهود المكثفة التي تُبذل من قبل الوسطاء. وأضافت ذات المصادر أن المفاوضات تركز على عدة قضايا محورية، أبرزها الإفراج عن الأسرى والمعتقلين، وضمان عودة النازحين من جنوب القطاع إلى شماله.

صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية سرّبت أن صفقة التبادل المقترحة ستتم على مرحلتين؛ المرحلة الأولى، التي تعتمد على صيغة سبق أن طرحها الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال الصيف الماضي، ستمتد على مدار 42 يومًا وتشمل إطلاق سراح كبار السن والمرضى والمجندات الإسرائيليات. في المقابل، ستقوم إسرائيل بإعادة انتشار جزئي لقواتها، بما في ذلك الانسحاب بشكل شبه كامل من محوري نتساريم وفيلادلفيا.

موقف حماس: مرونة مشروطة

مصدر قيادي في حركة حماس أشار إلى أن الحركة تتعامل مع هذه المفاوضات بجدية، لكنها تتمسك بمطالبها الرئيسية، وعلى رأسها الإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين دون استثناء.

وأضاف المصدر: «إننا ندرك تعقيد الموقف، لكننا نثق بقدرتنا على تحقيق مكاسب وطنية تليق بتضحيات شعبنا».

حماس ترى أيضًا أن عودة النازحين إلى مناطقهم الأصلية في شمال القطاع شرط غير قابل للمساومة.

وأكد القيادي، الذي فضل عدم ذكر اسمه: «الاحتلال يحاول استخدام هذا الملف كورقة ضغط، لكننا نصر على أن تكون العودة كاملة وغير مشروطة».

موقف إسرائيل: حسابات داخلية وضغوط خارجية

على الجانب الإسرائيلي، يبدو أن الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو تواجه تحديات كبيرة في إدارة هذا الملف. فرغم التصريحات التي أدلى بها مسؤولون إسرائيليون كبار لصحيفة «يسرائيل هيوم» بأنهم «قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق معقد للغاية»، إلا أن التفاصيل النهائية لم تُحسم بعد.

إسرائيل تشترط إخضاع النازحين العائدين لتفتيش أمني دقيق، ما يعكس مخاوفها من إمكانية استخدام هذه العودة كغطاء لعمليات تسلل أو نقل أسلحة. كما أنها تسعى لتجنب أي خطوات قد تُفسر كتنازل أمام حماس، في ظل الضغط الداخلي المتزايد من المعارضة.

دور الوسطاء: مصر وقطر في قلب الحدث

تلعب كل من مصر وقطر دورًا محوريًا في تقريب وجهات النظر بين الطرفين. مصدر مصري مسؤول أكد أن القاهرة تُجري اتصالات مكثفة مع كافة الأطراف.

وأشار إلى أن «الهدف الأساسي هو التوصل إلى اتفاق يضمن تهدئة طويلة الأمد ويضع حدًا لمعاناة المدنيين في قطاع غزة». لكن مصدر مصري آخر نفى ما تردد من أنباء عبر وسائل إعلام عدة عن زيارة مرتقبة لرئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، إلى القاهرة.

من جانبه، أوضح مسؤول قطري أن الدوحة تعمل بالتنسيق مع مصر والمجتمع الدولي لدفع العملية التفاوضية قدمًا.

وأضاف: «نحن نركز على الجوانب الإنسانية في هذه المرحلة، خاصة ما يتعلق بالإفراج عن الأسرى وتخفيف الحصار».

أهالي غزة: تفاؤل حذر وسط المعاناة

في مخيمات النزوح في قطاع غزة، يتابع المواطنون بقلق وحذر ما يجري خلف الكواليس.

يقول أكرم عبدالعزيز، 53 عامًا، أحد سكان مدينة غزة: «سمعنا عن الكثير من الاتفاقات في السابق، لكنها غالبًا ما كانت تنهار بسبب تعنت الاحتلال. نأمل أن تكون هذه المرة مختلفة».

وأضاف أكرم، لـ«عُمان» خلال حديثه: «لا نريد سوى العودة إلى منازلنا بكرامة وأمان. لقد تعبنا من التنقل بين الملاجئ المؤقتة والحياة في الخيام».

وتابع: «نحن نعيش حالة من الانتظار القاتل، فالأخبار تأتي متضاربة. نأمل أن يكون هناك حل قريب يعيد لنا الاستقرار».

عاصم طلال ، شاب جامعي، 21 عامًا، يعبر عن وجهة نظر أكثر تشاؤمًا: «لا يمكننا الوثوق بسهولة بهذه المفاوضات. حتى لو تم التوصل إلى اتفاق، هناك دائمًا احتمال لانهياره في أي لحظة. نحن نريد سلامًا حقيقيًا، وليس مجرد هدنة مؤقتة».

احتمالات النجاح والفشل

يرى المحلل السياسي الفلسطيني، أيمن الرقب، أن نجاح الاتفاق يعتمد على قدرة الوسطاء على تجاوز العقبات الرئيسية، خاصة ما يتعلق بملف النازحين والأسرى.

ويقول الرقب: «إذا استمرت الأطراف في التمسك بمواقفها دون تقديم تنازلات، فمن الصعب أن نرى اتفاقًا قريبًا».ويضيف لـ«عُمان»: «دور الوسطاء مهم جدًا، لكن الضغط الدولي هو العامل الحاسم. إذا شعر أحد الأطراف بأنه يستطيع التهرب من التزاماته دون عواقب، فقد نشهد انهيارًا سريعًا لأي تفاهمات يتم التوصل إليها».

ويوضح الرقب أن الظروف الميدانية تلعب دورًا كبيرًا في تحديد مسار المفاوضات: «الواقع على الأرض معقد للغاية. هناك أزمات إنسانية خانقة، وضغوط على حماس من الداخل، وأيضًا ضغوط على نتنياهو من المعارضة والمجتمع الدولي. هذه العوامل قد تدفع الأطراف إلى تسريع التوصل لاتفاق، لكنها أيضًا قد تُعقد الأمور إذا لم تتم إدارتها بحذر».

على النقيض، يرى المحلل الإسرائيلي، يوسي ميلمان، أن الحكومة الإسرائيلية قد تضطر للموافقة على بعض مطالب حماس، خاصة في ظل الضغوط الدولية.

ويقول ميلمان: «نتنياهو يدرك أن الوضع الحالي لا يمكن أن يستمر، لكن أي تنازل قد يُفسر كضعف. هذا المأزق هو ما يجعل المفاوضات صعبة للغاية».

ويضيف ميلمان: «إسرائيل تريد تهدئة طويلة الأمد، لكن هناك مخاوف من أن تُستخدم فترة التهدئة لإعادة تسليح حماس. لذلك، فإن أي اتفاق سيشمل آليات مراقبة دقيقة، وهو ما قد يكون نقطة خلاف جديدة».

وفي تعليقه على المرحلة المقبلة، يوضح المحلل السياسي الإسرائيلي المتخصص في قضايا الأمن والاستخبارات والدفاع: «حتى إذا تم التوصل إلى اتفاق، فإن تنفيذه على الأرض سيكون التحدي الأكبر. نحن نتحدث عن وضع هش للغاية، وأي خطأ صغير قد يعيد الأمور إلى نقطة الصفر».

بين الواقع والمأمول

في الوقت الذي تتكثف فيه الجهود الدبلوماسية لتحقيق تهدئة في قطاع غزة، يبقى الأفق مليئًا بالتحديات. وبينما يترقب سكان غزة بقلق أي بارقة أمل، يظل النجاح مرهونًا بمدى قدرة الأطراف على تقديم تنازلات متبادلة. وحتى ذلك الحين، يبقى التفاؤل الحذر سيد الموقف.

ولكن، لا يمكن تجاهل تعقيدات الواقع التي تجعل تحقيق تهدئة دائمة أمرًا بالغ الصعوبة. إن استمرار المعاناة الإنسانية في غزة والضغوط الداخلية على جميع الأطراف يُبقي احتمالية انهيار أي اتفاق واردة.

ومع ذلك، فإن الوصول إلى صيغة تهدئة مؤقتة، ولو كانت هشة، يُعد خطوة صغيرة لكنها مهمة نحو تهدئة طويلة الأمد. الأهم الآن هو مدى قدرة الأطراف، بدعم الوسطاء، على إدارة التفاصيل الدقيقة للاتفاق لضمان عدم الانزلاق مجددًا في دوامة الحرب.

وبينما يعيش سكان غزة بين التفاؤل والشك، يبقى الأمر المؤكد هو أن الحاجة إلى حل جذري ومستدام تتجاوز الترتيبات المؤقتة. هذا الحل يجب أن يضمن حياة كريمة للشعب الفلسطيني، مع تحقيق الأمن والاستقرار لجميع الأطراف المعنية، وإلا ستظل غزة رهينة للصراعات المتكررة.

مقالات مشابهة

  • نشرة التوك شو| مد فترة التقديم على وحدات الإسكان الاجتماعي والأرصاد تحذر من انخفاض بدرجات الحرارة
  • محمود فوزي: لدينا إشادات دولية بنموذج اللجنة العليا الدائمة لحقوق الإنسان
  • نشرة التوك شو.. أصداء فوز الأهلي وأزمة الجماهير ومتحور كورونا الجديد
  • نشرة التوك شو| تطوير مبنى 4 بمطار القاهرة وحماية المستهلك تُطلق مبادرة تجارة إلكترونية مُنضبطة
  • بين تفاؤل حذر وتحديات معقدة .. هل تنجح جهود الهدنة في غزة ؟
  • ماجد الكدواني يوجه رسالة لجمهوره قبل عرض مسلسل «موضوع عائلي 3» (فيديو)
  • نشرة التوك شو| موعد الانتهاء من مشروع التأمين الصحي الشامل وتفاصيل إنتاج أقلام الأنسولين
  • «القاهرة الإخبارية» تعرض: عقود من الدعم المصري المتواصل للقضية الفلسطينية (فيديو)
  • إشادات بالحلقة السادسة من مسلسل ساعته وتاريخه: ناقشت قضية مهمة جدا
  • نشرة التوك شو.. بشرى سارة بشأن اللحوم والألبان وحالة دخس بسوق ألماني