رغم خسارتها.. كوريا الجنوبية تهنئ السعودية باستضافة إكسبو 2030
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
وجهت كوريا الجنوبية، تهنئة للسعودية بفوزها باستضافة "إكسبو 2030"، حيث كانت سول أيضًا تنافس على هذا الملف.
وفازت الرياض باستضافة "إكسبو 2030" بعد الحصول على 119 صوتًا، في التصويت الذي جرى الثلاثاء في العاصمة الفرنسية باريس، وبعد منافسة مع العاصمة الإيطالية روما، ومدينة بوسان في كوريا الجنوبية.
وتم إعلان اسم الدولة الفائزة، من ضاحية إيسي ليه مولينو، غرب العاصمة الفرنسية باريس، حيث تعقد الجمعية العامة لـ"المكتب الدولي للمعارض" في مقر المؤتمرات اجتماعها الأخير في دورته الـ173.
وفي وقت سابق من اليوم، أكد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، أن المملكة ملتزمة بالعمل مع الجميع لتقديم نسخة مميزة من إكسبو 2030.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية سول استضافة إكسبو 2030 الأمير فيصل بن فرحان العاصمة الإيطالية روما إکسبو 2030
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية تدين تصريحات الزعيم الكوري الشمالي بشأن تعزيز الردع النووي
بعد إعلان زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون عن تعزيز الردع النووي مع الكشف عن منشأة لتخصيب اليورانيوم، أدانت وزارة الوحدة في سيئول اليوم الجمعة الموافق 31 يناير تصريحاته بشدة.
وقالت نائبة المتحدث باسم الوزارة كيم إن-ايه في إفادة صحفية دورية "تحافظ كوريا الجنوبية والولايات المتحدة والمجتمع الدولي على موقف ثابت وموحد بشأن هدف نزع السلاح النووي الكامل من كوريا الشمالية"، مشيرة إلى أن بيونغ يانغ يجب أن تدرك بوضوح أيضا عدم التسامح أبدا مع امتلاكها للأسلحة النووية.. وفقا لوكالة يونهاب للأنباء.
كما دعت كوريا الشمالية إلى وقف تطوير أسلحتها النووية على الفور والاستجابة لمحادثات نزع السلاح النووي التي اقترحتها الحكومة الكورية الجنوبية.
وكشفت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أمس الخميس عن تفقد الزعيم كيم جونغ-أون قاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهدا للأسلحة النووية، ما يمثل المرة الثانية التي يكشف فيها الشمال عن منشأة لتخصيب اليورانيوم، بعد الكشف المماثل عن منشأة للمرة الأولى في سبتمبر من العام الماضي.
وأكد "كيم" أثناء تفقد المنشأة على أن تعزيز الردع النووي «أمر لا غنى عنه» في ظل المواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية شراسة، قائلا إن الوضع الأمني في كوريا الشمالية، لا مفر من المواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية، مما يجعل تعزيز الردع النووي للبلاد لمواجهة الأخطار الأمنية القائمة والجديدة وضمان سيادتها ومصالحها وحقها في التنمية أمرا ضروريا.