إبراهيم حسن: اتحاد الكرة يعامل المدربين المصريين مثل المرأة المطلقة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
علق إبراهيم حسن مدير الكرة السابق بالنادي المصري البورسعيدي السابق علي تعامل الاتحاد المصري لكرة القدم مع المدربين المصريين .
وقال إبراهيم حسن فى تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبد الغني:” اتحاد الكرة يتعامل مع المدربين المصريين مثل ” المرأة المطلقة” ولابد من الحصول على حقوقنا مثل الأجانب وليه مش عارفين ناخد حقوقنا.
وأضاف:” أنا وحسام حسن عندما كنا لاعبين لم نحصل علي عقود خيالية لذلك نبحث عن حقوقنا.
واستكمل : اشمعنا المدربين الأجانب تحصل على حقوقها بسبب الخوف من قرارات فيفا أو الشكوى ، لابد أن اتحاد الكرة يقوم بعمل ثواب وعقاب للأندية من أجل أن يكون هناك حقوق للمدرب المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم حسن الاتحاد المصري إبراهيم
إقرأ أيضاً:
الأساتذة المتعاقدون في اللبنانية: لن نصمت حتى نيل حقوقنا
اشارت "لَجْنَةِ الأُسَاتِذَةِ المُتَعَاقِدِينَ بِالسَّاعَةِ"، في بيان اليوم، الى أن "فِي شَهْرِ تِشْرِين الأَوَّل مِنَ العَامِ 2023، وَخِلَالَ زِيَارَةِ لَجْنَةِ الأُسَاتِذَةِ المُتَعَاقِدِينَ لِرَئِيسِ الجَامِعَةِ اللُّبْنَانِيَّةِ، البُرُوفِسُور بَسَّام بَدْرَان، أَكَّدَ لَنَا أَنَّهُ يَعْمَلُ بِجِدٍّ وَجِدِّيَّةٍ عَلَى مِلَفِّ تَفَرُّغِ الأُسَاتِذَةِ المُتَعَاقِدِينَ، وَوَعَدَ بِإِحَالَتِهِ إِلَى مَعَالِي وَزِيرِ التَّرْبِيَةِ قَبْلَ عِيدَيِ المِيلَادِ وَرَأْسِ السَّنَةِ".
وقال البيان: "عِنْدَ اسْتِفْسَارِنَا عَنْ سَبَبِ التَّأْخِيرِ لِمُدَّةِ شَهْرَيْنِ، كَانَ جَوَابُهُ: إِذَا أَرَدْتُمْ أَنْ يَمُرَّ المِلَفُّ فِي مَجْلِسِ الوُزَرَاءِ، أَعْطُونِي الوَقْتَ الكَافِي لِدِرَاسَتِهِ، لِأَنَّ المِلَفَّ الحَالِيَّ لَنْ يَمُرَّ.)...
وَكَانَ جَوَابُ اللَّجْنَةِ حِينَذَاكَ: (إِذَا هَيْك، فَلْيَكُن)".
واستطرد البيان: "تَبَيَّنَ لَاحِقًا أَنَّ الرَّئِيسَ بَدْرَان، بَعْدَ مُمَاطَلَةٍ طَوِيلَةٍ، أَرْسَلَ المِلَفَّ بِأَعْدَادٍ تَضْمَنُ أَنَّهُ لَنْ يَمُرَّ فِي مَجْلِسِ الوُزَرَاءِ. وَعِنْدَمَا سَأَلْنَاهُ عَنِ السَّبَبِ وَرَاءَ إِرْسَالِ المِلَفِّ بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ، أَجَابَ: أَنَا لَا أَسْتَطِيعُ شَطْبَ أَسْمَاءِ أُسَاتِذَةٍ مُسْتَحِقِّينَ لِلتَّفَرُّغِ). وَالْيَوْمَ، يُفَاجِئُنَا الرَّئِيسُ فِي تَصْرِيحَاتِهِ بِأَنَّ مِلَفَّ التَّفَرُّغِ مُضَخَّمٌ، وَأَنَّ الجَامِعَةَ لَيْسَتْ بِحَاجَةٍ إِلَى هَذَا العَدَدِ مِنَ الأُسَاتِذَةِ المُتَفَرِّغِينَ".
وختم البيان: "لَنْ نَسْكُتَ! فَالسُّكُوتُ عَنْ هَذَا الإِجْحَافِ لَمْ يَعُدْ مَقْبُولًا. الأُسَاتِذَةُ المُتَعَاقِدُونَ لَنْ يَصْمُتُوا حَتَّى يَنَالُوا حُقُوقَهُمْ المَشْرُوعَةَ بِالتَّفَرُّغِ".