أكد السفير كريستيان برجر، رئيس وفد الاتحاد الأوروبي، أنه يجب على كلا الجانبين الفلسطيني و الإسرائيلي أن يتشاركان الأرض و أن يتفقوا على العلاقات و الحدود فيما بينهم، موضحا أن هذه رسالة قوية تأتي من المجتمع الدولي و برشلونة، متمنيا من كلاهما أن ينتهزوا هذه الفرصة و يحولوا هذه الكارثة إلى أمر نافع و مفيد.

وأوضح كريستيان برجر، في لقاء خاص مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع على شاشة MBC مصر، أن الاتحاد متفق مع مصر منذ عامين على خطة بقيمة 9 مليارات دولار من أجل دعم خطة التنمية و ليس له علاقة بتداعيات الحرب في غزة. 

وتابع، أن الاتحاد الأوروبي  يقوم بتدعيم مصر، و يناقشوا حاليا كيفية تطوير علاقتهم ببعضهم.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كريستيان برجر الاتحاد الأوروبي فلسطين إسرائيل المجتمع الدولي مصر غزة

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يحمل بوتين "المسؤولية النهائية" عن وفاة نافالني

أكد الاتحاد الأوروبي، اليوم الأحد، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يتحمل "المسؤولية النهائية" عن وفاة المعارض أليكسي نافالني، بالذكرى الأولى لرحيله في سجن بسيبيريا.

وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، في بيان "اليوم يصادف مرور عام على وفاة زعيم المعارضة الروسي السياسي أليكسي نافالني، والتي يتحمل الرئيس بوتين والسلطات الروسية المسؤولية النهائية عنها"، داعية إلى إطلاق سراح جميع السجناء السياسيين، ومضيفة أن "نافالني ضحى بحياته من أجل روسيا حرة وديموقراطية".

#UPDATE The EU on Sunday said that Russia's President Vladimir Putin bore "ultimate responsibility" for the death of Alexei Navalny, as it paid tribute to the late opposition figurehead on the one-year anniversary of his passing ➡️ https://t.co/HWKWngWs2b pic.twitter.com/8hSun9pfls

— AFP News Agency (@AFP) February 16, 2025

وأضافت كالاس "مع تكثيف روسيا لحربها العدوانية غير المشروعة ضد أوكرانيا، فإنها تواصل أيضاً قمعها الداخلي، واستهداف أولئك الذين يدافعون عن الديموقراطية".

ولفتت الى أن محامي نافالني ما زالوا "مسجونين ظلماً، إلى جانب مئات السجناء السياسيين".

وتابعت "يتعين على روسيا الإفراج فوراً وبدون قيد أو شرط عن محامي أليكسي نافالني وجميع السجناء السياسيين".

وكان نافالني ناشطاً معارضاً بمجال مكافحة الفساد والعدو السياسي الأول لبوتين، وقد صنفه القضاء الروسي "متطرفاً".

وكل من يشير علنا إلى المعارض أو إلى منظمته، صندوق مكافحة الفساد، ويُغفل الإشارة الى إعلان "تطرفهما"، يتعرض لعقوبات شديدة.

ولا يزال هذا التهديد سارياً على الرغم من وفاة نافالني في ظروف غامضة بسجن في القطب الشمالي في 16 فبراير (شباط)2024 ونفي جميع المتعاونين معه تقريباً خارج روسيا.

مقالات مشابهة

  • البيان الختامي للقمة الإفريقية: وقف التعاون والتطبيع مع إسرائيل حتى تنهي احتلالها وعدوانها على فلسطين
  • الاتحاد الأوروبي يحمل بوتين "المسؤولية النهائية" عن وفاة نافالني
  • وسائل إعلام ألمانية: الاتحاد الأوروبي خسر الحرب في أوكرانيا
  • مسؤول أممي ليورونيوز: وقف إطلاق النار يجب أن يصمد في ظل الكارثة الإنسانية التي تعيشها غزة
  • الاتحاد الأوروبي يمدد مهمة "أسبيدس" في البحر الأحمر حتى 2026
  • هل يتجه الاتحاد الأوروبي إلى أحضان الصين بعد قرارات ترامب؟
  • رئيس مجلس القيادة يبحث مع المفوضية الأوروبية دعم الأمن وتحويل المساعدات للكهرباء والخدمات
  • "بحزم وبشكل فوري".. الاتحاد الأوروبي يتعهد بالرد على رسوم ترامب
  • الخارجية الأيرلندية: لا نرى أي مبرر لفرض رسوم جمركية على صادرات الاتحاد الأوروبي
  • تحديات غير مسبوقة تهدد وحدة الاتحاد الأوروبي.. فيديو