7 أطعمة قد تضعف جهاز المناعة.. نصائح صحية صحة وطب
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
صحة وطب، 7 أطعمة قد تضعف جهاز المناعة نصائح صحية،تقوية المناعة من أهم الأشياء للوقاية من الأمراض، ويلعب الطعام دورًا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 7 أطعمة قد تضعف جهاز المناعة.. نصائح صحية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تقوية المناعة من أهم الأشياء للوقاية من الأمراض، ويلعب الطعام دورًا مهمًا في تعزيز المناعة، وهناك بعض الأطعمة التي نحبها لكنها قد تضعف جهاز المناعة، في هذا التقرير نتعرف على أبرز الأطعمة التي يمكن أن تضعف جهازك المناعى، بحسب موقع "هيلث شوت".
7 أطعمة تضعف جهاز المناعة 1. السكرإن تناول السكر المرتفع يبطئ عمل خلايا الدم البيضاء لمحاربة البكتيريا والفيروسات التي تضعف وظيفة جهاز المناعة.
2. الأطعمة المصنعةيحتوي الطعام المعالج على نسبة عالية من الصوديوم والدهون غير الصحية ويحتوي على مواد حافظة صناعية تؤدي إلى التهاب مزمن ويضعف جهاز المناعة.
3. الأطعمة المقليةيمكن أن تتأثر وظيفة المناعة بالإفراط في تناول الأطعمة المقلية مما يؤدي إلى الإجهاد التأكسدي والالتهابات المزمنة.
4. الدهون المتحولةتحتوي الوجبات السريعة والمخبوزات على نسبة عالية من الدهون المتحولة التي تضعف جهاز المناعة.
5. الأطعمة عالية الصوديومالأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم يمكن أن تزيد من ضغط الدم وتضعف جهاز المناعة.
6. الحبوب المكررةهذه منخفضة في القيم الغذائية والألياف مما يؤدي إلى اختلال التوازن في الميكروبات المعوية وهو أمر مهم لجهاز المناعة.
7. الإفراط في تناول الكافيينيمكن أن يكون لمستوى الكافيين المرتفع في جسمك تأثير سلبي على أنماط النوم ، مما يؤثر على جهاز المناعة.
نصائح لتقوية جهاز المناعةيعد الابتعاد عن التدخين إحدى الطرق لتقوية جهاز المناعة لديك. يمكن لهذه المواد الضارة أن تدمر جهاز المناعة. الطرق الأخرى لتقوية جهاز المناعة هي:
1. تناول نظام غذائي متوازنيدعم النظام الغذائي المتوازن الغني بالمغذيات عمل جهاز المناعة ، لذا فإن الاستهلاك الكافي للخضراوات والفواكه والمعادن والدهون الصحية والأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة أمر لا بد منه.
2. الترطيباحصل على كمية كافية من الماء كل يوم لتحسين المناعة والحصول على صحة أفضل.
3. ممارسة الرياضة بانتظاممن أجل تحسين وظائف الجهاز المناعي ، أضف أنشطة بدنية معتدلة الشدة إلى روتينك.
4. النوم الجيدالنوم الجيد لمدة 7 إلى 8 ساعات يعزز جهاز المناعة ويقلل من خطر الإصابة بالعدوى.
5. إدارة مستويات التوترالمستويات العالية من التوتر ضارة بجهاز المناعة أضف أنشطة تخفيف التوتر مثل التأمل وبعض أنشطة التنفس.
نظرًا لأنك تأكل نظامًا غذائيًا متوازنًا وممارسة الرياضة بانتظام ، فيمكن أن تساعد في تحقيق وزن صحي ومنع السمنة التي يمكن أن يكون لها أيضًا آثار ضارة على جهاز المناعة. لذا ، تناول طعامًا جيدًا واستمر في النشاط البدني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دعوا أطفالكم يلعبون بالتراب!
الجديد برس|
أظهرت دراسة علمية أجريت في فنلندا أن لعب الأطفال بالتراب يعزز جهاز المناعة لديهم ويحميهم من بعض الأمراض.
وتبعا لموقع Live Science فإن الدراسة الجديدة كان هدفها معرفة إمكانية تعزيز جهاز المناعة لدى الأطفال من خلال اللعب بالعشب والتراب في الطبيعة، واكتشف الباحثون أنه وفي غضون شهر، كان لدى الأطفال الذين لعبوا في التراب مجموعة أكثر تنوعا من البكتيريا غير الضارة على جلدهم وخلايا تنظيم المناعة في دمائهم أكثر من أولئك الذين لعبوا في ملاعب الحصى والرمل الاصطناعية الموجودة في المدن.
وبينت نتائج الدراسة أن التعرض للبكتيريا الموجودة في التراب يمكن أن يساعد الجهاز المناعي لدى الطفل بالنضوج، الأمر الذي يعزز المناعة في جسمه ويحميه من الأمراض المناعية ومخاطر الإصابة ببعض أنواع الحساسية.
ومن جهة أخرى أظهرت نتائح دراسة سويدية، نشرت عام 2024، أن الأطفال الذين نشأوا في مزارع أو لديهم حيوانات لديهم معدلات أقل من الحساسية مقارنة بباقي الأطفال، كما يوجد في أمعائهم عدد أكبر من البكتيريا النافعة التي تعتبر مهمة لدعم جهاز المناعة في الجسم.
وتؤكد هذه الدراسات النظرية التي طرحها البروفيسور غراهام روك عام 2003، والتي تسمى نظرية “الأصدقاء القدامي”، إذ ترجح النظرية أن التعرض لمجموعة متنوعة من البكتيريا في سن مبكرة يعزز تكون البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تلعب دورا مهما في تعزيز جهاز المناعة، كما أن التعرض لمجموعة متنوعة من البكتيريا ومسببات الامراض يساعد في تكوين الأجسام المناعية في الدم.
وينصح خبراء الصحة بإتاحة الفرصة للطفل باللعب في الطبيعة والتراب شريطة أن يكون المكان الذي يلعب فيه الطفل خاليا من المواد السامة والضارة، كما يحذر الأطباء من أن تناول التراب أو استنشاقه قد يعرض الطفل أحيانا لخطر بعض الطفيليات والمواد الخطرة على الصحة.