وزير الطيران المدني الأسبق: امتحنت مرتين من «محلب» وشريف إسماعيل قبل أن أتولي المنصب|فيديو
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قال شريف فتحي وزير الطيران المدني الأسبق، إنّه لا يعرف كيف جرى تكليفه بوزارة الطيران المدني، فقد كان رئيسًا لمجلس إدارة شركة مصر للطيران بعد سنوات من العمل بالخارج، ثم جرى ترشيحه للوزارة، موضحًا: "هذا شرف كبير بأن أعمل في الوزارة ببلدي مع قيادات محترمة جدًا، ولم أتردّد وكنت سعيدًا باختياري وحاولت أن أكون على قدر المسئولية".
وأضاف "فتحي"، في حواره مع الإعلامي محمد الباز مقدم برنامج "الشاهد"، عبر قناة "إكسترا نيوز": "امتحنوني مرتين، الأولى من خلال المهندس إبراهيم محلب قبل تولي مسؤولية شركة مصر للطيران، فقد طلب أن يعرف ماذا أنوي أن أفعل، وذهبت إليه بجهاز آي باد مع الوزير الذي كان يسبقني، ثم عرضت عليه الخطوط العامة".
وتابع وزير الطيران المدني الأسبق: "قلت له بأنني لن أخرج عن الأساسات وأثنى عليّ، وفي المرة الثانية التي امتحنت فيها، كانت الجلسة التي جمعتني بالمهندس شريف إسماعيل رحمه الله قبل تولي الوزارة، وأعلم أنه التقى بأكثر من زميل أو مرشح واستقر التكليف عليّ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطيران الطيران المدني وزير الطيران مصر اخبار التوك شو الطیران المدنی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الأسبق: ربط القبول الجامعي بسوق العمل ضرورة حتمية
قال الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، إن نظام القبول الجامعي القائم على المجموع فقط هو أحد أبرز العيوب في منظومة الثانوية العامة، حيث لا يراعي قدرات ومهارات الطلاب الفعلية، بل يعتمد فقط على الدرجات واقترح أنه من الأفضل إدخال اختبارات قدرات كمعيار رئيسي للقبول في بعض التخصصات الجامعية، مثل كليات التربية النوعية، والتربية الموسيقية، والفنون الجميلة، والفنون التطبيقية، وغيرها من الكليات التي تتطلب مهارات خاصة، مؤكدًا أن ذلك سيُخفف الضغط النفسي على الطلاب خلال مرحلة الثانوية العامة.
وأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الاعتماد على اختبارات القدرات بدلًا من المجموع فقط في القبول الجامعي، سيُسهم في تحقيق عدالة أكبر وتوجيه الطلاب إلى المسارات المناسبة لهم، دون أن يُفتح الباب أمام المحسوبية أو الوساطة، طالما أن هذه الاختبارات تتم وفق معايير شفافة وعادلة.
وتابع: المشكلة الحقيقية في نظام الثانوية العامة لا تكمن فقط في المناهج أو أسلوب الامتحانات، بل في آلية القبول الجامعي التي تعتمد بشكل أساسي على مكتب التنسيق والمجموع الكلي، لافتا إلى أن مكتب التنسيق يُعد أكثر أنظمة القبول الجامعي عدالة في مصر، نظرًا لعدم وجود وساطة أو محسوبية فيه، لكنه في الوقت ذاته يمثل عائقًا أمام توجيه الطلاب وفقًا لاحتياجات سوق العمل.