مدير مستشفي جنين: تزايد معاناة المرضي لحصار قوات الاحتلال للمستشفيات
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
صرح مدير مستشفي جنين الحكومي لـ«القاهرة الإخبارية»، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاصر المستشفي وتمنع نقل المصابين إليه.
وقال مدير مستشفي جنين الحكومي: «تزايد معاناة المرضي لحصار قوات الاحتلال للمستشفيات في جنين».
وتابع: "وضعنا خطة طوارئ لمواجهة انتهاكات الاحتلال.. وحصار المستشفيات يزيد من تفاقم الأوضاع».
وأكمل مدير مستشفي جنين الحكومي: «ننسق مع الهلال الأحمر لتوفير الدعم الاازم للمستشفيات لضمان استمراراها في تقديم الخدمات».
وشهد محيط المستشفيات بمدينة جنين انتشارا مكثفا لقوات الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال تقديم الخدمات
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: مستوطنون يعتدون على ممتلكات الفلسطينيين في مدينة نابلس
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إن ميليشيات المستوطنين الإسرائيليين هاجمت بلدة بيت فوريك شرقي مدينة نابلس بالضفة الغربية، وقاموا بتخريب ممتلكات الفلسطينيين، بما في ذلك الأراضي الزراعية، وإحراق المركبات، وتلى هذا الهجوم اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي البلدة، حيث اعتدت هي الأخرى على السكان بدلًا من حمايتهم.
المستوطنون وقوات الاحتلال يعتدون على الفلسطينيينوأضافت «السلامين»، خلال رسالة على الهواء، أن المستوطنين إلى جانب قوات الاحتلال هاجموا عائلة عرارة في قرية دومة جنوب مدينة نابلس، وأجبروها على إخلاء منزلهم وترك مزارعهم تحت تهديد السلاح.
اقتحامات متكررة للضفة الغربيةوتابعت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، متحدثة عن الاقتحامات الإسرائيلي لمدن الضفة الغربية، قائلة: «قوات الاحتلال اقتحمت ليلة أمس المحور الغربي لمدينة طولكرم، واعتدت على شاب فلسطيني ولاحقت مركبات المواطنين، كما تم اقتحام عدة مناطق في ضاحية المدينة، دون أن يُبلغ عن وقوع إصابات أو عملية اعتقال أياً من الشبان».
وأضافت: «هاجمت قوات الاحتلال في ساعات متأخرة ليلًا بقنابل والغاز الفلسطينيين خلال اقتحام بلدة القدرة».
بؤر استيطانية جديدة قيد الإنشاءوأكدت مراسلة «القاهرة الإخبارية»، أنه منذ السابع من أكتوبر عام 2023 باتت اقتحامات قوات الاحتلال لمدن وقرى الضفة الغربية شبه يومية، وهجمات المستوطنين على الممتلكات الفلسطينية أصبحت بالجملة، كما زاد الاستيطان الإسرائيلي بشكل كبير، لاسيما بعد وضع 27 كرفانًا تمهد لأن يكون هناك بؤر استيطانية في المنطقة، لافتة إلى أن آخرها كان في مدينة الخليل.