أسواق وول ستريت تفتح مرتفعة قبيل صدور بيانات عن التضخم
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وول ستريت تفتح مرتفعة قبيل صدور بيانات عن التضخم، فتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع، اليوم الثلاثاء، قبل صدور بيانات تضخم رئيسية هذا الأسبوع، فيما يأمل المستثمرون في أن يؤدي التباطؤ .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وول ستريت تفتح مرتفعة قبيل صدور بيانات عن التضخم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع، اليوم الثلاثاء، قبل صدور بيانات تضخم رئيسية هذا الأسبوع، فيما يأمل المستثمرون في أن يؤدي التباطؤ في زيادات الأسعار إلى دعم توقف سياسة التشديد النقدي بشكل أسرع من المتوقع.
وصعد المؤشر داو جونز الصناعي 112.54 نقطة أو 0.33% عند الفتح إلى 34056.94 نقطة.
وتقدم المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 6.02 نقطة أو 0.14% إلى 4415.55 نقطة، وفق رويترز.
وارتفع المؤشر ناسداك المجمع 24.33 نقطة أو 0.18% إلى 13709.82 نقطة عند الفتح.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: انطلاق محادثات نووية بين إيران وأوروبا يناير المقبل
أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن محادثات نووية بين إيران وأوروبا من المقرر أن تبدأ في يناير المقبل في مدينة جنيف السويسرية. وتأتي هذه المباحثات في إطار الجهود الدبلوماسية لتخفيف التوترات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني ومحاولة الوصول إلى حلول دائمة بشأن القضايا العالقة.
وتعد هذه الخطوة تطورًا جديدًا في مسار العلاقات بين الجانبين بعد أشهر من المفاوضات غير المباشرة والتصعيد المتبادل. ومن المتوقع أن تركز المباحثات على سبل استئناف الالتزامات النووية وفق الاتفاقيات الدولية.
تعود خلفية هذه المحادثات إلى الاتفاق النووي المعروف بـ"خطة العمل الشاملة المشتركة" الذي تم توقيعه في عام 2015 بين إيران ومجموعة (5+1)، والتي تضم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين.
نص الاتفاق على تقليص إيران لبرنامجها النووي بشكل كبير مقابل رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها. ومع انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق في عام 2018 خلال إدارة الرئيس دونالد ترامب، تصاعدت التوترات بين طهران والدول الغربية، ما دفع إيران إلى تقليص التزاماتها النووية تدريجيًا.
تهدف المحادثات الجديدة إلى إحياء الاتفاق النووي وتخفيف التوترات المستمرة بين إيران والغرب، في ظل الضغوط الدولية لضمان عدم تحول البرنامج النووي الإيراني إلى تهديد أمني.