مراسل"إكسترا نيوز" لقصواء الخلالي: معبر رفح استقبل 9 مصابين من غزة أمس|فيديو
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قال هشام عبدالتواب، موفد قناة "إكسترا نيوز" في معبر رفح، إن الدفعة الخامسة من الأسرى والمحتجزين تمت منذ قليل من معبر رفح، حيث جاء 11 محتجزاً منهم 10 إسرائيليين و2 من جنسيات أخرى، كما تُوبِعَت عملية التسليم في معبر رفح.
هذه الهدنة وصمودها إلى الآن هو نجاح مهم وكبيروأضاف "عبدالتواب"، خلال لقاء ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن مصر أدت دوراً كبيراً إن كان في عملية تمديد عملية الهدنة ليومين إضافيين، كما جرت جهود حثيثة لإدخال المساعدات الإنسانية من وقود وغيره.
وأشار إلى نجاح هذه الهدنة وصمودها إلى الآن هو نجاح مهم وكبير من خلال تسليم الدفعة الخامسة، وغدا الدفعة السادسة، وهناك جهود مصرية حثيثة تتم لتوسيع نطاق هذه الهدنة وتثبيتها إلى غدا وتوسيعها لأبعد من ذلك، بأن يكون هناك وقف شامل لإطلاق النار.
ولفت أنه أُطْلِق سراح 30 أسيراً من سجون جيش الاحتلال الإسرائيلي، وهذه هي المعادلة 10 محتجزين من قطاع غزة مقابل 30 من الأسرى الفلسطينيين، ومن المتوقع أن يكون بالمعدل نفسه غدا أيضا.
وأوضح أن معبر رفح استقبل 9 مصابين من قطاع غزة صباح اليوم، وتم تقديم كافة الرعاية لهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفح معبر رفح إكسترا نيوز غزة قطاع غزة مصر الهدنة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
الهدنة في مهب الريح: صنعاء تضع السعودية أمام اختبار أخير
رئيس وفد صنعاء ووزير الدفاع السعودي (وكالات)
في تطور لافت على صعيد المشهد السياسي اليمني، وضعت صنعاء ثلاثة شروط أساسية أمام الرياض كمدخل لاستئناف المفاوضات المتوقفة بين الطرفين، في ظل تحركات إقليمية ودولية مكثفة تهدف إلى إنعاش عملية السلام المتعثرة.
جاء ذلك خلال لقاء جمع كبير مفاوضي أنصار الله، محمد عبدالسلام، بالمبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ في العاصمة العمانية مسقط. اللقاء، الذي عُقد يوم الجمعة، شهد نقاشاً عميقاً حول ثلاثة محاور رئيسية: معالجة الملف الإنساني، تفادي التصعيد العسكري، والعودة إلى مسار سياسي جاد وشامل.
اقرأ أيضاً ستقلب الموازين خلال أسابيع.. السعودية تبشّر بانفراجة عالمية تخفف توتر الأسواق 26 أبريل، 2025 كأنها قنبلة نووية.. أول مقطع يوثق لحظة الانفجار الكارثي في بندر عباس (فيديو) 26 أبريل، 2025هذا الحراك الجديد يتزامن مع تحركات سعودية مكثفة، أبرزها زيارة السفير السعودي لدى اليمن، محمد آل جابر، للقوى اليمنية الموالية للرياض، حيث عبّر عن استعداد بلاده للدخول في مفاوضات جديدة لإنهاء الحرب، في وقت تشهد فيه الحملة العسكرية المدعومة من واشنطن حالة من الجمود منذ أكثر من شهرين.
وتحاول الرياض عبر هذه التحركات إحداث خرق في جدار الأزمة اليمنية، لا سيما بعد زيارتها الأخيرة لطهران، ما يعكس رغبة إقليمية بفتح نوافذ للحل، رغم التعقيدات المتصاعدة على الأرض.