عقوبة استخدام وسائل الترويع والتخويف للتأثير على سلامة سير الانتخابات الرئاسية |بالقانون
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
يفصلنا يومان على موعد بدء الانتخابات الرئاسية 2024، ذلك الاستحقاق الانتخابي الأهم في الاستحقاقات السياسية والدستورية في النظام السياسي المصري.
ومن المقرر أن تبدأ عمليات التصويت في الانتخابات الرئاسية للمصريين بالخارج، أول ديسمبر 2023، لمدة 3 أيام، فيما تبدأ عمليات التصويت للمصريين في الداخل أيام 10 و11 و12 من الشهر ذاته.
ويخوض السباق الرئاسي كل من الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، وعبد السند يمامة، وحازم عمر، وفريد زهران.
قانون الانتخابات الرئاسية حذر من ارتكاب عدد من الأفعال، فارضًا على المخالفين عقوبة الحبس والغرامة.
ويُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين كل من استخدم أياً من وسائل الترويع أو التخويف بقصد التأثير فى سلامة سير انتخاب رئيس الجمهورية ولم يبلغ مقصده، فإذا بلغ مقصده تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تزيد على خمس سنوات.
ونص القانون على أن: يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين كل من هدد رئيس أو أحد أعضاء لجان انتخاب رئيس الجمهورية بقصد منعه من أداء عمله المكلف به، فإذا ترتب على التهديد أداء العمل على وجه مخالف تكون العقوبة السجن.
وحدّد القانون عقوبة الحبس لمدة لا تزيد على سنتين وبغرامة لا تقل عن ألفى جنيه ولا تجاوز خمسة آلاف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من أهان بالإشارة أو القول رئيس أو أحد أعضاء لجان انتخاب رئيس الجمهورية أثناء تأدية وظيفته أو بسبب تأديتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية 2024 الاستحقاق الانتخابي النظام السياسي التصويت عبد الفتاح السيسي عبد السند يمامة قانون الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
برلمان اليونان يخفق في انتخاب رئيس جديد
أخفق المشرعون اليونانيون في انتخاب رئيس جديد في الجولة الأولى من التصويت، اليوم السبت.
Constantine Tassoulas, the premier’s choice for president of the Hellenic Republic, failed to get the necessary majority to win election in a first round of voting by the parliament https://t.co/5JpUccLId5
— Bloomberg Asia (@BloombergAsia) January 25, 2025وكان يلزم حصول أحد مرشحي الأحزاب السياسية على أغلبية 200 صوت في البرلمان المؤلف من 300 نائب لتولي المنصب الشرفي إلى حد كبير.
ومن المقرر إجراء تصويت ثان في 31 يناير (كانون الثاني)، لكن من المتوقع أيضاً ألا يحسم الاختيار.
وتنخفض الأغلبية المطلوبة بعد جولتين إلى 180 صوتاً ثم إلى 151 صوتاً.ويكون من المطلوب أغلبية بسيطة من الحاضرين في الجولة الأخيرة من التصويت.
ورشحت حكومة يمين الوسط، التي تسيطر على 156 مقعداً، رئيس البرلمان السابق كونستانتين تاسولاس للمنصب.