القدس المحتلة - صفا

أفرجت سلطات الاحتلال الاسرائيلي مساء الثلاثاء عن أشبال وأسيرات مقدسيات في الدفعة الخامسة ضمن بنود الهدنة من صفقة تبادل الأسرى المبرمة بين حركة المقاومة الاسلامية (حماس) والاحتلال الاسرائيلي.

وشملت الدفعة الخامسة من المحررين 15 طفلا و15 أسيرة، منهم 21 من مدينة القدس، هم أشبال تبلغ أعمارهم ما بين (14 –17 عاما)، وأسيرات اعتقلن بعد 7 أكتوبر، بينهن أسيرتان معتقلتان إداريا، وباقي الأسيرات موقوفات.


والأسيرات المقدسيات الموقوفات هن: آية جلال تميمي "البلدة القديمة" ، هاله عمر غنام "العيسوية"، فيروز عبدالله سلامة "بلدة عناتا"، شيماء أحمد الهندي "بيت حنينا"، مرفت منير حشيمة "البلدة القديمة، ميرفت محمود العزة "بيت حنينا"، ثريا محمود أبو الهوى "القدس".


أما أسرى القدس الأشبال فهم "محمد عاهد شطارة (17 عاما) قرية العيسوية، أحمد نواف السلايمة (14 عاما) سلوان، معتز خضر سلايمة (15 عاما) القدس، القسام محمود عطون ( 16 عاما)، محمد عماد عطون (16 عاما)، آدم محمود أبو حامد (16 عاما)، حمزة رائد المغربي (17عاما)، يزن حمزة عفانة (17 عاما) من بلدة صورباهر، محمد ممدوح حمد (16 عاما) مخيم شعفاط، علي مروان علقم (16 عاما) مخيم شعفاط، محمد خليل سلايمة (16 عاما) القدس، نوح ناصر بسيسو (17 عاما) العيسوية، مالك محمد ديبة (17 عاما) مخيم شعفاط.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

أسيرة إسرائيلية سابقة تتحدث عن اغتصابها داخل تل أبيب

وكالات

أكدت الأسيرة الإسرائيلية السابقة في قطاع غزة، ميا شيم، صحة ما تداولته وسائل إعلام عبرية مؤخرًا بشأن تعرضها لاغتصاب من قِبل مدرب اللياقة البدنية الخاص بها في مدينة تل أبيب.

وفي مقابلة أجرتها مع القناة 12 العبرية، أوضحت ميا أنها تقدمت بشكوى رسمية ضد المدرب، متهمةً إياه باغتصابها داخل منزله بعد أن دسّ لها مادة مخدرة في شرابها، يُعتقد أنها من نوع “مخدر الاغتصاب”.

وأضافت أنها أرسلت عينات طبية إلى مختبرات خارجية للتحقق من وجود آثار لهذه المادة في جسدها.

وكشفت شيم أن المدرب خضع في شهر مارس الماضي لاختبار كشف الكذب، وقد أظهر الاختبار أنه لم يكن صادقًا في بعض الأسئلة الرئيسية، كما خضعت لمواجهة مباشرة معه أمام الشرطة، وقدمت خلالها أدلة داعمة لروايتها.

وخلال المواجهة، واجهته قائلة: “لقد آذيتني، لم أتعافَ من هذه الحادثة، وبقيت في حالة ضبابية لثلاثة أيام متواصلة”.

وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن السلطات قررت الإفراج عن المدرب المشتبه به، مع فرض الإقامة الجبرية عليه بموافقة الشرطة، وأضافت التقارير أن المدرب يُعتبر من الأسماء البارزة في مجال اللياقة البدنية داخل إسرائيل.

ووفقًا للمصادر ذاتها، فإن الحادثة وقعت قبل ثلاثة أيام فقط من موعد زفاف ميا شيم، الذي اضطرت لاحقًا إلى إلغائه بسبب ما تعرضت له.

الجدير بالذكر أن ميا شيم كانت قد ظهرت في فيديو بثّته الفصائل الفلسطينية عقب إطلاق سراحها، حيث تحدثت فيه عن “معاملة حسنة” تلقتها أثناء احتجازها، مشيرة إلى تلقيها للعلاج والدواء على يد المقاومة الفلسطينية.

لكنها عادت بعد الإفراج عنها، وأدلت بتصريحات لوسائل إعلام عبرية وغربية، قالت فيها إنها أُجبرت على الإدلاء بتلك الأقوال الإيجابية، ووصفت شيم ظروف احتجازها قائلة: “كنت في غرفة مظلمة، ممنوعة من التحدث أو الظهور، وكان أحد مسلحي حماس يراقبني باستمرار”.

وتابعت: “كنت خائفة من أن يتم اغتصابي أو حتى قتلي، ةنظراته كانت تلاحقني، وشعرت بالرعب، ووجود زوجته وأطفاله خارج الغرفة كان الشيء الوحيد الذي منع الأمر من التفاقم، رغم أنها كانت تعاملني بعدوانية”.

إقرأ أيضًا

نظرة دانييلا جلبوع للمقاتل القسامي أثناء مغادرتها غزة.. فيديو

مقالات مشابهة

  • شركة مغربية تفوز بصفقة تهيئة المحطة الجديدة بمطار محمد الخامس
  • أسيرة إسرائيلية سابقة تتحدث عن اغتصابها داخل تل أبيب
  • مستوطنون يهاجمون منازل وممتلكات فلسطينيين في الخليل
  • شرط جزائي يعرقل النصر بصفقة قدوس
  • نقابة الصحفيين تدين قرار الاتهام التعسفي بحق المياحي وتطالب بسرعة الإفراج عنه
  • “الأونروا”: “إسرائيل” ستحرم 800 طفل وطفلة من حقهم في التعليم بالقدس
  • منظمة “الأونروا”: “إسرائيل” ستحرم 800 طفل وطفلة من حقهم في التعليم بالقدس
  • الأونروا: الاحتلال يحرم 800 طفل من حقهم في التعليم مع اقتراب إغلاق 6 مدارس بالقدس
  • وفيات الأربعاء .. 30 / 4 / 2025
  • شهداء ومصابون في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات