وزير الطيران المدني الأسبق يكشف ما طلبه السيسي أثناء حادث الطائرة الروسية
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
كشف شريف فتحي، وزير الطيران المدني الأسبق، عن كيف أدارت مصر ملف سقوط الطائرة الروسية بعد حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي عام 2015م.
صور| حملة السيسي تلتقي أعضاء مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك حملة الرئيس السيسي تستقبل وفدا من الغرفة التجارية بالغربية (صور) حادث سياسي جويوقال "فتحي" في حواره عبر فضائية "اكسترا نيوز" مساء الثلاثاء، إن هذا الملف كان به الكثير من المراسلات، وتم فتح تحقيق فني آنذاك.
وأضاف "ظلمنا حين أننا لم نكن سيئين في التعامل مع الحادثة"، مشيرًا إلى أن هذه الواقعة هي حادثة "سياسي جوي"، وفي حالة ثبات تدخل أمر غير مشروع في أمن الطائرة ستتحول لحادثة قانونية.
طلب الرئيس السيسيوأشار إلى أن مصر كانت تقوم بدور المحلل، ولكن الروسيين كانوا يتشككوا بأننا نسعى لإخفاء بعض الحقائق، لافتا إلى أن الرئيس السيسي طلب منه التعامل مع الملف بشفافية، وإعلان إذا كان في خطأ من مصر أو لا.
ونوه وزير الطيران المدني الأسبق، إلى أن القانون الدولي ينظم عمليات حوادث الطيران والتحقيقات المتعلقة بها وكيفية التعامل معها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطائرة الروسية الرئيس السيسي الطيران المدني حوادث الطيران سقوط الطائرة الروسية القانون الدولي إلى أن
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الأسبق: دبلوماسية الرئيس عززت مكانة مصر ودعمت قضية فلسطين دوليا
أكد السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الاتصال الذي جرى بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، يعد جزءًا من عملية دبلوماسية مستمرة يقودها الرئيس السيسي بهدف تعزيز علاقات مصر الدولية.
تعزيز مكانة مصر على الساحة الدوليةوأضاف خلال مداخلة عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن مصر استعادت دبلوماسية الرئاسة الفاعلة التي كانت غائبة قبل ثورة 25 يناير، لافتًا إلى أن الرئيس السيسي قام بجولات مكثفة حول العالم شرقًا وغربًا لتعزيز مكانة مصر على الساحة الدولية.
وأوضح أن اتصال السيسي بسانشيز يحمل أهمية خاصة، نظرًا لدور إسبانيا كواحدة من الدول الرئيسية في الاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى أن العلاقات المصرية مع الاتحاد الأوروبي تقوم على أسس إعلان برشلونة، الذي يهدف إلى تعزيز التعاون بين ضفتي البحر المتوسط.
إسبانيا لم تعترف بـ دولة الاحتلال الإسرائيليوأشار إلى أن إسبانيا لم تعترف بـ دولة الاحتلال الإسرائيلي إلا بعدما تعرضت للإجبار حتى تنضم للاتحاد الأوروبي، لأنها أقرب للعرب جدا من غيرها «أسبانيا على علم بالأمور والوضع في المنطقة»، وذكر الدبلوماسي السابق.