أهم ما ورد من أدعية لجلب الرزق..اللهم اكفني بحلالك عن حرامك
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
الدعاء لجلب الرزق هو عبادة مستحبة ومحببة عند الله، ولا يوجد دعاء محدد بصفة خاصة لجلب الرزق. ومع ذلك، هناك بعض الأدعية التي يمكنك استخدامها بنية جلب الرزق وزيادته بإذن الله. إليك بعضها:
1. اللهم ارزقني وارزقني ممن تحب وترضى.
2. اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، واغنني بفضلك عمن سواك.
3. اللهم ارزقني رزقًا واسعًا مباركًا فيه، ولا تجعلني من الطامعين والمحتاجين.
4. اللهم بارك لي فيما رزقتني وزدني من فضلك.
5. اللهم اجعل الرزق يأتيني من حيث لا أحتسب ولا أدري.
6. اللهم ارزقني القناعة بما رزقتني وبارك لي فيما أعطيتني.
7. اللهم افتح لي أبواب رزقك المغلقة وسخر لي من حيث لا أحتسب.
8. اللهم اجعلني من الذين يستغفرونك ويتوبون إليك، وارزقني من حيث لا أحتسب.
9. اللهم ارزقني رزقًا حلالًا طيبًا ووفّقني فيه لطاعتك.
يجب أن تذكر أن الدعاء هو وسيلة للتواصل مع الله وطلب بركته ورحمته في حياتنا. ومن الأهمية بمكان أن نبذل الجهود المعقولة ونعمل بجد لتحقيق أهدافنا وتحسين وضعنا المادي.
بعض الأدعية التي يمكنك استخدامها لجلب الرزق:
1. اللهم ارزقني رزقًا حلالًا طيبًا ووفّقني فيه لطاعتك والبر بوالديَّ وأهليَّ.
2. اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، واغنني بفضلك عمن سواك.
3. اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب واجعل لي في كل أمر راحة ويسرًا.
4. اللهم ارزقني الرزق الحلال الواسع الذي لا يُعَد ولا يُحصى.
5. اللهم ارزقني رزقًا طيبًا مباركًا فيه، ولا تجعلني من الطامعين والمحتاجين.
6. اللهم افتح لي أبواب رزقك المغلقة وسخر لي من حيث لا أحتسب.
7. اللهم اجعلني من الذين يستغفرونك ويتوبون إليك، وارزقني من حيث لا أحتسب.
8. اللهم بارك لي فيما رزقتني وزدني من فضلك.
9. اللهم ارزقني القناعة بما رزقتني وبارك لي فيما أعطيتني.
10. اللهم اجعل الرزق يأتيني من حيث لا أحتسب ولا أدري.
تذكر أن الدعاء هو وسيلة للتواصل مع الله، لذا قم بالدعاء بإخلاص وثقة في قدرة الله على منحك الرزق. كما يجب أن تبذل جهودك المعقولة وتعمل بجد لتحقيق أهدافك وتحسين وضعك المادي.
"فضل دعاء المطر في الإسلام".. رحمة تتساقط من السماء "فضل دعاء الرزق".. ربط القلب بالله في طلب الرزقالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دعاء جلب دعاء جلب الرزق لجلب الرزق
إقرأ أيضاً:
الإفتاء تكشف عن صيغة دعاء الاستفتاح في الصلاة
كشفت دار الإفتاء المصرية عن صيغة دعاء الاستفتاح في الصلاة، موضحة أن بيان المراد منه في اللغة هو الابتداء والافتتاح، يقال استفتحت الشيء أي: ابتدأته وافتتحته، وفي الاصطلاح هو الذكر المشروع بين تكبيرة الإحرام والاستعاذة للقراءة، من نحو: "سبحانك اللهم" أو "وجهتُ وجهي"، سمي بذلك؛ لأنَّه شُرِعَ ليستفتح به الصلاة.
دعاء الاستفتاح في الصلاةوقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صيغ متعددة لدعاء الاستفتاح في الصلاة؛ منها ما ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَفْتَحَ الصَّلَاةَ، قَالَ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرَكَ» رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه في "سننهما".
ومنها ما ورد عن سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ، كَانَ إِذَا ابْتَدَأَ الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ قَالَ: «وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ، اللهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ، أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعًا، لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ، وَاهْدِنِي لِأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لَا يَصْرِفُ سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدَيْكَ، وَالْمَهْدِيُّ مَنْ هَدَيْتَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْك» رواه مسلم في "صحيحه"، والنسائي والبيهقي في "سننيهما".
صيغة دعاء الاستفتاح عند الحنفية والحنابلة
وقالت الإفتاء إن الحنفية والحنابلة فضلوا صيغة: "سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدُّك، ولا إله غيرك". ينظر: "البحر الرائق" لابن نجيم (1/ 327، ط. دار الكتاب الإسلامي)، و"البناية" للبدر العيني (2/ 184، ط. دار الكتب العلمية)، و"الكافي" لابن قدامة (1/ 244، ط. دار الكتب العلمية).
صيغة دعاء الاستفتاح عند الشافعية
وفضَّل الشافعية صيغة التوجيه في الاستفتاح، وهي: "وجَّهتُ وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفًا وما أنا من المشركين، إنَّ صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله ربِّ العالمين، لا شريك له وبذلك أمرتُ وأنا من المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت ربي وأنا عبدك ظلمتُ نفسي واعترفتُ بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعًا لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عنِّي سيئها لا يصرف عنِّي سيئها إلَّا أنت، لبَّيْك وسعدَيْك والخير كله بيديك، والشَّرُّ ليس إليك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك". ينظر: "المجموع" للنووي (3/ 314-315، ط. دار الفكر).