إطلاق حملة للكشف المبكر عن «سرطان الثدي» بمدينة الطور
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أجرى مركز وقاية علاج الأورام بمركز دعم المرأة بمدينة الطور، الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وذلك من خلال أفضل الاستشاريين في مجال الأشعة التشخيصية والأورام، تحت رعاية اللواء الدكتور خالد فودة محافظ جنوب سيناء.
صرح عبدالتواب عريضة، وكيل وزارة الصحة والسكان بجنوب سيناء، أنه تم تقديم الخدمة بالكشف المبكر لأورام الثدي على 51 سيدة، بالإضافة إلى سحب عينة لحالة واحدة فالكشف المبكر عن سرطان الثدي من أهم عوامل الوقاية من هذا المرض، حيث أنه يزيد من فرص الشفاء بنسبة تصل إلى 95%، مشيرا إلى أن الكشف المبكر عن سرطان الثدي يقوم من خلال مجموعة من الفحوصات، منها فحص بالسونار وتصوير بالأشعة «الماموجرام».
كما أكد على أهمية المتابعة الدورية وضرورة الكشف المبكر للسيدات للوقاية من خطر سرطان الثدي، وأن المتابعة والاستفسار متاحة يومي الأحد والأربعاء من كل أسبوع من الساعة 3 عصرا حتى الساعة 10 مساء، وفي حالة أي تسأول فيما يخص سرطان الثدي يرجى الاتصال بالدليل الطبي الخاص بهم 16187 ليجيب على الاستفسارات أفضل الاستشاريين في مجال الأورام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سرطان الثدي الكشف المبكر جنوب سيناء الكشف المبكر عن سرطان الثدي سرطان الثدی المبکر عن
إقرأ أيضاً:
تنصيب المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل قريبا
أعلن اليوم الاثنين وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي فيصل بن طالب، اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة، أن تنصيب المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل وكذا اللجنة الوطنية للأمراض المهنية، سيكون في غضون السنة الجارية.
وخلال إشرافه على فعاليات إحياء اليوم العالمي للسلامة والصحة الذي جرى بحضور وزير الصحة، عبد الحق سايحي. أوضح بن طالب أن تنصيب كل من المجلس الوطني للوقاية الصحية والأمن وطب العمل واللجنة الوطنية للأمراض المهنية يندرج في إطار تعزيز الإطار المؤسساتي الوطني المسير لهذا المجال.
وشدد الوزير، بهذا الخصوص، على أهمية تطوير السياسات الوطنية للسلامة والصحة المهنية وتحديث الهياكل الإدارية وسلاسل الإنتاج. فضلا عن تعزيز قدرات جمع وتحليل البيانات ذات الصلة بظروف العمل والحوادث المهنية. “بما يسهم في تحسين استباق المخاطر وحماية العمال”.
واعتبر هذه المناسبة فرصة لتعزيز الجهود الوطنية الرامية إلى تحسين بيئة العمل وضمان صحة وسلامة العمال, في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها عالم الشغل بفعل التطور التكنولوجي والرقمنة والذكاء الاصطناعي.