إعلامية فلسطينية: سكان غزة لم يتمكنوا من إيصال صوتهم عبر السينما.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قالت الإعلامية الفلسطينية نجوى اقطيفان أن الشعب الفلسطيني يدرك تماما أن لديه رسالة يجب إيصالها للعالم خاصة بعد نكبة 48، ورغم ضعف المقدرات المالية إلا أنه نقل رسالته من خلال وجوده بالخارج.
خيار المقاومة هو السبيل الوحيد للبحث عن مستقبل وايصال صوتهموأوضحت نجوى اقطيفان الإعلامية الفلسطينية, خلال لقاء حصري مع الإعلامية انجي انور في برنامج مصر جديدة الذي يذاع على قناة etc أن هناك بعض الأفلام التي تناولت قضايا سكان المنطقة الخضراء والقدس والضفة الغربية مثل فيلم عجمي، أما قطاع غزة ففرضت إسرائيل عليها حصار فكان خيار المقاومة هو السبيل الوحيد للبحث عن مستقبل وايصال صوتهم.
وأضافت الإعلامية الفلسطينية، أن قضايا اللاجئين وجدار الفصل العنصري والحواجز الأمنية نوقشت في أفلام كثيرة، ولكن لا يتم تسليط الضوء عليها عربيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية الفلسطينية الشعب الفلسطيني المقاومة قضايا اللاجئين
إقرأ أيضاً:
حزب الله ينعى مسؤول العلاقات الإعلامية في الحزب محمد عفيف النابلسي
بيروت - صفا
نعى حزب الله اللبناني، مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله محمد عفيف النابلسي، والذي ارتقى في غارة إسرائيلية إجرامية عدوانية، بعد مسيرة مشرّفة في ساحات الجهاد والعمل الإعلامي المقاوم.
وقال الحزب في بيان له، أن "الحاج محمد عفيف التحق، كما تمنى، برفاق دربه وبحبيب قلبه وأبيه الذي كان يحب أن يسميه بهذا الاسم، الشهيد الأسمى سماحة السيد حسن نصرالله".
وأضاف: "كان يستمدُ من حكمته قوة، ومن توجيهاته رؤية وبصيرة ونورًا. لقد كان مثال الأخ الوفي، والعضد القوي، وأمينًا على صوت المقاومة، وركنًا أساسيًا في مسيرة حزب الله الإعلامية والسياسية والجهادية".
وتابع:" هو الذي لم ترهبه تهديدات العدو بالقتل، واجهها ببأسٍ شديد وبعبارته المشهورة: «لم يخفنا القصف فكيف تخيفنا التهديدات». أصر بشجاعته المعهودة على الحضور الإعلامي الجريء لمواجهة الآلة الإعلامية الإسرائيلية، ونقل صوت المقاومة وموقفها، ورسم معالم المعركة القائمة بكل وضوح من خلال إطلالاته الحية في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأردف: "كان يرسم بقلمه النيّر ومواقفه الشجاعة أحرف المجد والانتصارات، ويدب الرعب في نفوس العدو، يخط بأوتار صوته عزف الموت لبيتهم الواهن. بندقية كلماته كانت تقتلهم، وصوته السيف كسر جبروتهم ، كان ينقل ما يفعله الكربلائيون في الميدان، ويسطر ملاحمهم في الإعلام، فكان حقًا أسد ميدان الإعلام، وهو الذي صدح بصوتٍ عالٍ في أذان العدو وقلوبهم قائلاً: «المقاومة أمة، والأمة لا تموت".