التكنولوجيا لفهم نداءات الفيلة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
لندن ــ وكالات
أجرى عالم الحيوان كريثي كارانث أبحاثاً متعددة التخصصات، لتقييم توزيع الأنواع الحيوانية وانقراضها، وتأثيرات سياحة الحياة البرية، وفهم التفاعلات بين الإنسان والحياة البرية- حسب موقع 24 الإلكتروني.
وتحدث كريثي إلى موقع إنديان إكسبريس، عن تحديات استخدام التكنولوجيا للحفاظ على الحياة البرية، والذكاء الاصطناعي، والطائرات دون طيار، وغيرها من الابتكارات في مركز دراسات الحياة البرية، في بنغالور.
وقال كريثي كارانث: أحد المشاريع التي ننفذها، هو استخدام الأجهزة الصوتية، حيث نحاول رسم خريطة وبناء مكتبة وقاعدة بيانات لنداءات الأفيال. يمكن لهذا المشروع تحديد مجموعة متنوعة من أصوات الفيلة، واستخدامها لبناء نظام تنبيه، للمساعدة في تخفيف المواجهة بين الإنسان والفيلة، ففي بعض الأحيان يكون صوت الفيل مشابهاً لصوت الدراجة النارية. ويقول كارانث: إن هذه التكنولوجيا ستكون مفيدة في مكافحة الصيد الجائر، وتتبع المتورطين في تجارة الحياة البرية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الفيل الحیاة البریة
إقرأ أيضاً:
باحثة علاقات دولية: بند حرية الحركة لإسرائيل يبيح خرق السيادة البرية والجوية للبنان
قالت الدكتورة زينة منصور، الباحثة في العلاقات الدولية، إن البند المتعلق بحرية الحركة بالنسبة لإسرائيل، الذي يبيح خرق السيادتين البرية والجوية اللبنانية من جيش الاحتلال الإسرائيلي، جاء بعد قرابة العقدين من الزمن، على التطبيق غير الصحيح للقرار الدولي 1701، الذي أباح طوال 18 عامًا، إعادة تسليح الترسانة العسكرية والصاروخية لحزب الله، على مرأى 10 آلاف جندي أممي من القبعات الزرق.
جيش الاحتلال يتعنت ويجيز لنفسه التدخلأضافت «منصور»، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، خلال برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال يتعنت ويجيز لنفسه التدخل لضبط عملية إعادة التسليح، وقطع الطريق على ممرات وخطوط الإمداد، لإعادة بناء الترسانة العسكرية لحزب الله، وهذه النقطة ناتجة عن عشرات الآلاف من المخالفات للقرار 1701 من الجانبين الإسرائيلي واللبناني.
وتابعت باحثة في العلاقات الدولية: «القرار 1701 يعطي للقوات الأممية حق الرقابة وتسجل المخالفات والإبلاغ عنها، ولا يتيح لها عملية الضبط أو التدخل، وهذا أدى إلى تسليح حزب الله وخطوط الإمداد الإيرانية».