شرطة دبي تحوز «أفضل بيئة صحية للعمل»
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
دبي: «الخليج»
حصلت القيادة العامة لشرطة دبي على شهادة اعتماد «أفضل بيئة صحية للعمل»، من مؤسسة «Healthy place to work»، أول جهة شرطية في العالم أجمع، والعالم العربي، التي تُلبي المواصفات الخاصة بتوفير أفضل بيئة صحية للعمل، بفضل جهودها المتواصلة في تعزيز الصحة والسلامة والعافية في مختلف نواحي العمل الشرطي.
وتسلم اللواء الدكتور عبد القدوس العبيدلي، مساعد القائد العام لشؤون التميز والريادة، الشهادة من فريق العمل، بحضور اللواء أحمد رفيع، مساعد القائد العام لشؤون إسعاد المجتمع والدعم اللوجستي، والعميد علي خلفان المنصوري، مدير الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، ونائبه العميد الدكتور أحمد يوسف المنصوري، والعقيد عبد العظيم كمكار، مدير مركز تأهيل وتعزيز الجاهزية، وعدد من الضباط والموظفين.
وأشاد اللواء العبيدلي، بجهود فريق العمل في الحصول على الشهادة، مؤكداً أن الحصول عليها يعكس حرص القيادة العامة، بتوجيهات من الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام، على توفير بيئة عمل صحية للموظفين وفق أعلى المواصفات العالمية.
إنجاز مهم
فيما أكد العميد علي المنصوري، أن الحصول على هذه الشهادة يأتي في إطار حرص القيادة العامة لشرطة دبي، الدائم على توفير أفضل بيئة عمل للموظفين، لتمكينهم من خدمة وطنهم ومجتمعهم في بيئة وظيفية مُحفزة تنعكس على تقديم أعلى مستوى في الخدمات الأمنية والإدارية، وصولاً إلى إسعاد أفراد المجتمع. مبيناً أن القيادة العامة حصلت على 91% في نتائج الاستطلاع.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات شرطة دبي القیادة العامة أفضل بیئة
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر قائمة أفضل الدول الأفريقية للعمل عن بعد
بالنسبة للبعض، يتعلق الأمر بالتجربة الثقافية. ولدى الآخرين، يرتبط بالأمن السيبراني أو الحياة الاجتماعية أو البنية التحتية أو الإنترنت عالي السرعة. ومن بين 20 دولة إفريقية مدرجة في المؤشر، حصل المغرب فقط على مكان في قائمة أفضل 50 دولة على مستوى العالم، حيث احتل المرتبة 48. وفقا لدراسة جديدة أجرتها شركة الأمن السيبراني NordLayer ، فإن المغرب (0.657) وتونس (0.648) هما أفضل البلدان في إفريقيا للعمل عن بعد باستخدام المؤشر العالمي للعمل عن بعد (GRWI). البلدان الأخرى التي احتلت المراكز الخمسة الأولى في إفريقيا، هي موريشيوس (0.630) وجنوب إفريقيا (0.608) ومصر (0.598). تبحث الدراسة، وهي جزء من المؤشر العالمي للعمل عن بعد، في العوامل المختلفة التي تساهم في جودة العمل عن بعد. وتشمل الأمن السيبراني، الاقتصاد، البنية التحتية، ومنذ هذا العام، أضيف معيار السلامة الاجتماعية لضمان جودة العمل عن بعد. قيم المؤشر العالمي إمكانات 108 بلدا، لاكتشاف أفضل البلدان التي سجلت النقاط لاستيعاب الموظفين عن بعد. ومن بين 20 دولة أفريقية شملها المؤشر، حصل المغرب على مكان في قائمة أفضل 50 دولة على مستوى العالم، باحتلاله المرتبة 48. ولا سيما من حيث السلامة السيبرانية ( 0.861 درجة) وتكاليف المعيشة المعقولة (0.675). وعلى الرغم من التأخر في البنية التحتية الرقمية والمادية (0.555)، إلا أن جاذبية المغرب للسياح، وانخفاض تكلفة المعيشة تجعله خيارا جذابا. بعد المغرب، تأتي تونس في المرتبة 53 مدعومة بجاذبيتها السياحية. تحتل موريشيوس المرتبة 58 ، وتتميز ببنية تحتية ممتازة وجاذبية سياحية. اكتملت قائمة الدول الأفريقية العشرة الأولى، بـغانا (0.552)، زامبيا (0.543)، بوتسوانا (0.526)، نيجيريا (0.523)، والجزائر (0.512). وبينت الدراسة، أن غالبية البلدان الأفريقية تحتل مرتبة أدنى على المؤشر. وتجد أنغولا نفسها في آخر القائمة، حيث تحتل المركز 108 بين جميع البلدان التي تم تقييمها. زيمبابوي وموزمبيق تحتلان المرتبة 106 والمرتبة 107 على التوالي. يرجع هذا الترتيب الضعيف في المقام الأول إلى بنيتهما التحتية الرقمية والمادية المتخلفة. ومما يثير الانتباه، أن البلدان الأفريقية معترف بها لجاذبيتها السياحية لأنها جميعا في أفضل 30 لهذه الفئة. تصدرت موريشيوس في المركز 14، يليها المغرب وجنوب أفريقيا (كلاهما في المركز 16)، وبوتسوانا (17)، وتونس وكذلك كينيا (18). و في حين يتم الاحتفال بجاذبية السياحة في البلدان الأفريقية، إلا أن العديد منها يعاني من عدم كفاية البنية التحتية الرقمية. عالميا، تقود الدنمارك قائمة الدول الخمس الأولى كموقع رئيسي للعمل عن بعد، تليها هولندا، وألمانيا العملاق الاقتصادي الأوروبي، ثم إسبانيا والسويد.