صحيفة البلاد:
2025-01-02@20:21:18 GMT

يا بخت من وفَّق «راسين في الحلال»

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

يا بخت من وفَّق «راسين في الحلال»

هل أنت مع هذه العبارة أم ضدها؟
هل تسعى جاهداً في صُنع ذلك الوفاق ،أم أنك تفضِّل أن تكون (عالحيطة وتسمع الزيطة)، أو أنك تتخير السلم وتكتفي بالتهاني والتبريكات بعد أن يتم المكتوب ويعلن عن الأفراح والليالي الملاح وتصبح العروسة للعريس والجري للمساعيد وليس المتاعيس، فمن جاور السعيد يسعد فلا مكان للتعاسة أو التعساء.

قد ينتاب الغالبية خوف شديد من أن يكون لهم يد من قريب أو بعيد في تيسير أمر زيجة ما، لأن الحياة لا تسير وفقاً للمخطط له، فلن يبقى السعد والهناء يغلِّف عشّ الزوجية طوال العمر بل ستبدأ الواقعية والحقيقة تغزو تلك العلاقة، ويبدأ الحزن والحنق من تغيُّر الأحوال، وهذا ما نخشاه. أن تبدأ وتيرة الحياة ويصبح هناك مسؤوليات قد لم تكن في الحسبان عند التجهيز للطرحة البيضاء والبشت الأسود، ليس لأن عصفورا الحب لم يدركا تلك المسؤولية بل لأنهما لم يسمعا عنها قبل هذه اللحظة، أسرة العروس وضعت نصب عينيها شكل قالب الكيك والزهور التي ستمسك بها إبنتهم ودرجة بياض الفستان.

قبل التركيز فيما يجب عليها أن تكون على أهبة الإستعداد له من حياة مع شخص آخر لم تكن تعرفه حق المعرفة، حتى لو كان هناك فترة زمنية سبقت مرحلة الزواج . فذلك الشخص الذي قدم لها الهدايا وأغدق عليها في الدلال في فترة الخطبة، هو نفسه الذي ينام بقربها إنما على حقيقته هذه المرة، حقيقته التي لم تكن على استعداد لتقبُّلها لأنها لم تطابق الصورة التي رسمتها وهي تحدّد ملامح زوج المستقبل لم تكن تدرك أن العرس سيأتي جاهزاً وليس تفصيلاً، وهو أيضاً من جانبه صبّ اهتمامه أو اهتمام والدته على الأرجح في أن تكون أواني المائدة متجانسة وتبهر الأعين، ولم تتنبه لضرورة تعليمه طرق التعامل مع تلك العروس حتى لا يكرّر غلطات والده التي مرت بسلام لأن الزمن كان غير الزمن والناس غير الناس، من جانب آخر الخجل منع والده من أن يجلس معه جلسة أصدقاء يوضح له كيف هي الحياة الزوجية، وماذا يفعل إذا مرت عليه المصاعب وهي حتماً ستمرّ واكتفى بقوله :(حيتعلم زي ما اتعلمنا).
أعود للنقطة الأساسية :هل تحب أن تكون طرفاً في بناء تلك الأسرة أم لا؟

عن نفسي حتى لو وصل معدل الخلافات ما وصل، وحتى لو اختلفت الآراء والشخصيات، أو عزف البعض الشباب عن الزواج، سأظل أسعى لتوفيق “راسين في الحلال”، فمازلت أرى في آخر الطريق نور يشعّ بالعلاقات الناجحة والقصص السعيدة، وجلّ سعادتي في أن أكون سبباً لتلك السعادة، أما من لم يكتب لهم تلك السعادة ،فليس بالضرورة أن تكون تلك هي آخر العلاقات.
ما زال في العمر بقية وسيرزق الله كل إنسان بمن يكمّله إن لم يكن في عالمنا فليكن في الحياة الخالدة. جزى الله الخطّابات لعفاف شبابنا خير الجزاء وعفى عنهن فيمن لم يكتب له النجاة.

@eman_bajunaid

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: أن تکون لم تکن

إقرأ أيضاً:

«مدبولي»: قنا تحظى بمُقومات تنموية واعدة تؤهلها لأن تكون نقطة جذب للاستثمارات

أكد رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى أن مُحافظة قنا تحظى بالعديد من المُقومات التنموية الواعدة التي تؤهلها لأن تكون نقطة جذب للاستثمارات في القطاعات الصناعية والزراعية والسياحية والتعدينية.

جاء ذلك خلال اجتماع الدكتور مصطفى مدبولي اليوم، الخميس، مع الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، والدكتور خالد عبد الحليم محافظ قنا، لمتابعة سير العمل في عددٍ من الملفات واستعراض الرؤية التنموية للمحافظة.

وأكد رئيس الوزراء أن هذا الاجتماع يأتي استكمالاً لسلسلة لقاءاته بالمحافظين والتي تستهدف متابعة موقف تنفيذ مختلف المشروعات، والوقوف على مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.

وقدم الدكتور خالد عبد الحليم، خلال الاجتماع، عرضًا مفصلاً حول الوضع التنموي الراهن بمحافظة قنا وموقف تنفيذ أهم المشروعات الخدمية والتنموية في العديد من القطاعات المُستهدفة وأبرز ملامح الرؤية التنموية لقنا 2024 - 2030، وآليات التنفيذ المُقترحة.

واستعرض المحافظ أبرز المقومات الواعدة التي تتمتع بها "قنا" ومنها موقعها الذي يتوسط إقليم جنوب الصعيد وكونها أقرب مُحافظات الصعيد اتصالاً بالبحر الأحمر فضلاً عن تمتعها بظهير صحراوي كبير ومتنوع جغرافياً، وكونها أطول واجهة نيلية بمحافظات الصعيد إلى جانب أنها تضم عدة مجتمعات عمرانية جديدة مثل مدينة قنا الجديدة، ومدينة غرب قنا الجديدة، ونجع حمادي الجديدة.. موضحا أن المساحة المزروعة بها تبلغ نحو 1.1 مليون فدان منها 118 ألفاً بقصب السكر وبها نحو 367.5 ألف فدان صالحة للاستصلاح وإمكانات متميزة للتصنيع الزراعي.

وأضاف أن محافظة قنا تتداخل أيضاً مع مشروع المثلث الذهبي، ولذا تزخر بإمكانات وفرص استثمارية واعدة في مجالات التعدين، والصناعة، والزراعة، والخدمات، كما أن بها عدة مناطق صناعية بينها منطقتان بالمُدن الجديدة، وكذا منطقة حرة بقفط، بالإضافة إلى 3 مصانع سكر بقوص ودشنا ونجع حمادي، ومصنعي أسمنت، ومصانع للورق، ومصنع أسمدة حاصل على الرخصة الذهبية، وتعدُ "قنا" واعدة سياحياً، وجديرة بأن توضع على خريطة السياحة حيث تقع على مسار الرحلات السياحية بين البحر الأحمر والأقصر وتتنوع عناصر الجذب السياحي بها بين الآثار الفرعونية والقبطية والإسلامية والحرف التراثية والطبيعة الريفية.

وتطرق محافظ قنا إلى الوضع التنموي الراهن بالمحافظة، حيث أشار إلى أن قنا شهدت نقلة نوعية في مؤشرات التنمية والمرافق والخدمات منذ عام 2018 وحتى 2024، وشهدت خلال تلك الفترة تنفيذ مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وكذا مشروعات برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر إلى جانب عدد من المشروعات القومية وبالتالي تضاعف الخطة الاستثمارية للمحافظة.

وأشار إلى أن رصد المؤشرات التنموية في عام 2024 مقارنة بعام 2018 يشير إلى تحسن ملحوظ في التغطية بالمرافق والخدمات في كُلٍ من الريف والحضر إلى جانب ارتفاع معدل عمل أبناء المحافظة في المناطق الصناعية المختلفة، ومن ثم انخفاض معدل البطالة من 11% عام 2018 إلى 4.10% عام 2024.

وفيما يتعلق بالموقف التنفيذي للمبادرة الرئاسية "حياة كريمة".. أوضح الدكتور خالد عبد الحليم أنه تم تغطية نحو 52% من تعداد الريف بالمحافظة ضمن المرحلة الأولى من المبادرة بواقع 5 مراكز من إجمالي 9 مراكز، وشملت هذه كافة المرافق والخدمات العامة بالقرى المستهدفة، كما تم الانتهاء من انشاءات معظم الخدمات وجار تشغيلها، بالإضافة إلى تحقيق معدلات تنفيذ جيدة فيما يتعلق بمشروعات المياه والصرف الصحي ذات الأولوية من جانب الدولة.

وقال إن محافظة قنا شهدت كذلك تنفيذ العديد من المشروعات القومية من بينها مستشفيات: نجع حمادي العام، وأبو تشت العام، ودشنا العام، وأعمال طرق تضمنت محور الشهيد باسم فكري، ومحور دار السلام، وازدواج طريقي الصحراوي الشرقي والغربي.. مشيراً إلى أن الاستثمارات المحلية للمحافظة شهدت زيادة في عام 2024 مقارنة بعام 2018 بنسبة 300%.

وتناول محافظ قنا الموقف التنفيذي لبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر.. قائلا: "إنه فيما يخص محور دعم القدرة التنافسية للقطاعات الاقتصادية، فقد تم ترفيق المناطق الصناعية بمبلغ 2.9 مليار جنيه، بما أسهم في رفع نسب معدلات الإشغال بالمناطق الصناعية بالمحافظة، بالشراكة مع القطاع الخاص بالإضافة إلى تنمية التكتلات الاقتصادية ذات الميزة التنافسية، حيث تم نمو تكتل صناعة الفخار من 50 صانعاً إلى 250 صانعاً، وتطوير الأدوات المستخدمة في الصناعة ودعم المشاركة في المعارض والتسويق الإلكتروني للمنتجات".

وأشار إلى أنه تم ترخيص 50 عصارة لصالح تكتل صناعة العسل الأسود، وتطوير البنية التحتية للعصارات وفقاً لمعايير الجودة مع التشبيك مع مصانع كبرى وفتح أسواق خارجية جديدة هذا إلى جانب دعم تكتل الشمر من خلال تجهيز أراضي المدارس الحقلية لزراعته، وزيادة رقعة الأراضي المزروعة بهذا المحصول.

وفيما يتعلق بالمحور الثاني من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر والمتعلق بتحسين البنية الأساسية والخدمات.. أوضح محافظ قنا أنه تضمن العمل على تدعيم مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بـنحو 27 مشروعاً، وكذا دعم الخدمات الصحية بإجمالي 1.8 مليار جنيه، كما تم رصف 501 طريق، وتطوير إدارة المخلفات الصلبة بعدد 371 مشروعاً، ودعم قطاع الكهرباء بعدد 486 مشروعاً بالإضافة إلى 560 مشروعاً لتدعيم احتياجات الوحدات، و165 مشروعاً لتدعيم قطاع الأمن والإطفاء والمرور، وذلك باعتماد مالي بلغ 3.485 مليار جنيه.

وحول المحور الثالث من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر والمتمثل في تطوير الإدارة المحلية عبر المشاركة المجتمعية وتطبيق الاعتبارات البيئية والاجتماعية.. استعرض الدكتور خالد عبد الحليم الجهود الخاصة بدعم آليات مشاركة المواطنين والقطاع الخاص والمجتمع المدني في إدارة التنمية مع اعداد الهيكل المؤسسي المُطور للمحافظة والمراكز، وبناء قدرات العاملين بالمحافظة والوحدات المحلية بإجمالي عدد 230 برنامجاً تدريبياً وورشة عمل استفاد منها 7213 موظفاً.

وتطرق محافظ قنا إلى أبرز ملامح الرؤية التنموية لمحافظة قنا (2024 - 2030).. موضحا أن هذه الرؤية تتضمن محور الخطة الاستراتيجية "قنا 2030" والذي يستهدف جعل قنا بحلول عام 2030 محافظة ذات اقتصاد تنافسي متنوع قوامه الصناعات التعدينية والتصنيع الزراعي ومركز جذب سياحي يعظم الموارد الطبيعية والبشرية ويرفع المستوى المعيشي للمواطنين، وأن تكون مفصل الربط الداعم للإقليم ذات التكتلات والعناقيد الزراعية والصناعية التصديرية والأنشطة السياحية الداعمة لخروج إقليم جنوب الصعيد نحو العالمية.

وفيما يتعلق بمحور التنمية الاقتصادية وجذب الاستثمارات.. أشار الدكتور خالد عبد الحليم إلى أنه يتم التعاون مع البنك الدولي لتنفيذ المرحلة الثانية من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر والعمل على زيادة الإنتاجية والقيمة المضافة الزراعية من خلال تطوير شتلات قصب السكر، ومحطات تجميع وتعبئة الحاصلات الزراعية للتصدير، واستهداف الاكتفاء الذاتي من الدواجن والأعلاف، واستصلاح الأراضي بالمثلث الذهبي والريف المصري الجديد.

وقال إنه يتم تشجيع الصناعات الغذائية والتعدينية من خلال استهداف أن تكون قنا قلعة صناعة الأسمدة الفوسفاتية بالصعيد، وترويج الصناعات التكاملية والاقتصاد الدوار مع الترويج لفرص الاستثمار الصناعي بالمناطق الصناعية إلى جانب دعم المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر من خلال تنمية التكتلات الإنتاجية، والترويج للمُجمع الصناعي بهو مع التوسع في وحدات الطعام المتنقلة، فضلاً عن تطوير نماذج أعمال لإدارة المناطق الحرفية بالترامسة والصالحية وإنشاء مُجمع ومركز تنمية الحرف اليدوية والتراثية بنقادة، ومدينة للفخارين بنقادة، ومراكز حرفية بالقرى.

واتصالاً بمحور جذب الاستثمارات.. أوضح الدكتور خالد عبد الحليم أنه تم إعداد خريطة استثمارية "استثمر في قنا"، المرتبطة بالخريطة الاستثمارية "استثمر في مصر"، وتعرض الفرص الاستثمارية المدروسة والجاهزة للاستثمار بقنا، تشمل كل جهات الولاية، ويتم أيضاً تطوير مكتب خدمة المستثمرين بقنا كمركز ترويج للاستثمار إلى جانب التعاون مع الهيئة العامة للاستثمار في دراسة الفرص الاستثمارية والتعاقد مع المستثمرين من خلال قانون الاستثمار فضلاً عن جذب رجال الأعمال والمستثمرين الناجحين ذوي الأصول القنائية بمصر أو الوطن العربي أو الدول الأوروبية للاستثمار في قنا ضمن مبادرة العودة إلى الجذور، مع تفعيل الشراكات الإقليمية والدولية مع الغرف التجارية بالدول والأقاليم الاقتصادية المعنية بالاستثمار في الصعيد.

وفيما يخص محور التنمية الاجتماعية وتحسين الخدمات العامة ضمن الرؤية التنموية للمحافظة.. أشار محافظ قنا إلى أنه يتم قياس ومتابعة المؤشرات السكانية والخدمية في القطاعات المختلفة مع جذب استثمارات القطاع الخاص والمجتمع المدني، إلى جانب إعادة استخدام المباني الخدمية التي نُقلت منها الخدمة إلى المنشآت الخدمية ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" بطرحها للقطاع الخاص في مجال الخدمات الصحية والاجتماعية، مع توصيل مرافق المياه والصرف الصحي للمناطق الساخنة والمحرومة ومناطق الامتداد العمراني وتقسيمات الأراضي.

وحول محور التنمية البيئية ضمن الرؤية التنموية للمحافظة.. أوضح الدكتور خالد عبد الحليم، أنه يتم استهداف "قنا محافظة خضراء"، حيث يتم اعداد الخطة الاستراتيجية لتغير المناخ لمحافظة قنا، كبرنامج تنفيذي لإيجاد نظام بيئي متكامل يتم من خلاله قياس ومتابعة المؤشرات البيئية مع الترويج للاستثمار في قنا من منظور الاقتصاد الأخضر والوضع البيئي المتميز، إلى جانب تنفيذ مبادرة "قنا مدينة صديقة للبيئة" لتشمل النقل المستدام، والمباني الخضراء، وترشيد الطاقة في الانارة العامة، والتشجير والمساحات الخضراء.

كما تشمل استكمال البنية التحتية لمنظومة إدارة المخلفات الصلبة من خلال البرنامج الوطني للمخلفات الصلبة بالإضافة إلى طرح خدمات النقل والجمع (والفصل من المنبع) للمخلفات الصلبة لشركات ُمتخصصة بالمدن وللجمعيات الأهلية العاملة في المجال في الريف بالإضافة إلى الترويج لفرص العمل الخضراء ضمن برنامج النمو الاقتصادي الأخضر، والاقتصاد الدوار، خاصة في مجال تدوير المخلفات الزراعية، مع التوسع في استخدام الطاقة الجديدة والمتجددة.

واستعرض محافظ قنا عدداً من الرؤى المقترحة لتنفيذ رؤية التنمية المستدامة للمحافظة.. مشيراً إلى ان من بين تلك الرؤى، مشروع التنمية السياحية بدندرة بقنا، كنقطة ارتكاز للسياحة الثقافية والريفية، ويتضمن تنمية مسار سياحي يربط كورنيش قنا الشرقي بقرية دندرة عبر النيل وحتى المعبد وعمل معرض للحرف التراثية ومركز خدمات سياحية هذا بالإضافة إلى تنفيذ برنامج تنمية الحرف اليدوية والتراثية والمناطق الحرفية، ويشمل إقامة مجمع ومركز تنمية الحرف اليدوية والتراثية بنقادة ومدينة الفخارين، ومراكز حرفية بالقرى مع تطوير المنطقة الحرفية بالترامسة وطرحها لمطور صناعي من خلال المبادرة الوطنية لتنمية الصناعة المصرية إلى جانب تطوير وامتداد للمجمع الحرفي بالصالحية بواقع 542 ورشة بمساحة 50 فداناً.

كما تتضمن مشروع التنمية العمرانية المتوازنة ونظام المدن بقنا الذي يستهدف ربط وظائف المدن وفق المخططات العمرانية بالخطط الاستثمارية فيما يخص الاستثمارات العامة والخريطة الاستثمارية فيما يخص القطاع الخاص، ووضع المخطط التنموي "قنا الكبرى" والذي يحقق تكامل العمران القائم والمدن الجديدة مع تنمية مدينتي قفط ونجع حمادي كأقطاب تنموية ذلك فضلاً عن برنامج سد الاحتياج الإسكاني للحد من التعديات والنمو العشوائي، ويستهدف تنمية وتوسع 5 قرى من قرى الظهير الصحراوي.

مقالات مشابهة

  • إيران تتبرأ من الحوثيين وتقول أنها لن تكون كبش فداء
  • «مدبولي»: قنا تحظى بمُقومات تنموية واعدة تؤهلها لأن تكون نقطة جذب للاستثمارات
  • ارتفاع بسيط بدرجات الحرارة... وتحذير من خطر تكون الجليد على الطرق
  • إنزاجي مدرب إنتر ميلان: مواجهة أتالانتا لن تكون سهلة
  • ميار الببلاوي: "نفسي في 2025 ابني يلاقي بنت الحلال وأكون جدة"
  • زينة لـ البوابة نيوز : "نفسي 2025 تكون سنة الستر والسعادة على جمهوري"
  • إلهام شاهين: "نفسي 2025 تكون سنة بلا صراعات ويعم السلام"
  • عراقيون يرفعون شعار الأمل: هل تكون 2025 سنة استقرار؟
  • جمهورية إيران التي أرجو لها أن تكون إسلامية!
  • متحدث نقابة الموسيقيين عن رحيل عدوية: علمنا كيف تكون البساطة فنًا