ترفيه، أطعمة يمكنك تناولها بعد انتهاء مدة صلاحيتها فما هى؟،نعلم أن فحص تاريخ صلاحية المنتجات الغذائية التي نشتريها من المتاجر أمرًا هامًا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أطعمة يمكنك تناولها بعد انتهاء مدة صلاحيتها.. فما هى؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أطعمة يمكنك تناولها بعد انتهاء مدة صلاحيتها.. فما هى؟

نعلم أن فحص تاريخ صلاحية المنتجات الغذائية التي نشتريها من المتاجر أمرًا هامًا للغاية، ولهذا شاركتنا خبيرة تغذية روسية معلومات هامة في ذلك التقريرحول الأطعمة الغذائية ومدة صلاحيتها ومتى يمكن التوقف عن تناولها.

وقالت خبيرة التغذية الدكتورة ناتاليا كروغلوفا، إن منتجي المواد الغذائية عند تحديدهم مدة صلاحية منتجاتهم عادة يثبتون على عبواتها المدة الأقصر.

 حسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية، إلى أن: "مدة الصلاحية هي الفترة الزمنية التي خلالها تحتفظ المادة الغذائية بنكهتها ورائحتها وخصائصها الفيزيائية - الكيميائية وتبقى آمنة من وجهة نظر علم الأحياء الدقيقة".

الفرق بين تاريخ انتهاء الصلاحية الفعلي والتاريخ المثبت على العبوة:

وقالت كروغلوفا، إن الفرق بين تاريخ انتهاء الصلاحية الفعلي الذي تحدده الاختبارات المعملية والتاريخ المثبت على العبوة يسمى "المعامل الاحتياطي". وهذا المعامل مختلف للمنتجات المختلفة. فمثلا، بالنسبة للسلع التي مدة صلاحيتها 7 أيام، فإن المعامل الاحتياطي يعادل 1.5. أما التي مدة صلاحيتها 30 يوما - فيعادل 1.3، وللسلع التي تزيد مدة صلاحيتها عن 30 يوما فيعادل 1.2.

وعليه، فإذا كانت مدة الصلاحية المثبتة على العبوة 7 أيام، فإنها في الواقع تحتفظ بصلاحيتها مدة 10 أيام. وبحسب الخبيرة الروسية، فإن أكبر معامل احتياطي هو لأغذية الأطفال ويعادل 2. أي أن الشركة المنتجة تثبت على العبوة نصف مدة الصلاحية الحقيقية تجنبا لأي نتائج سلبية.

وأضافت: "يمكن استخدام مواد منتهية الصلاحية إذا لم تكن معرضة لتأثير الأكسجين. لأن الأكسجين ضروري لنمو وتكاثر معظم الكائنات الدقيقة الحية المسببة للأمراض".

ووفقا لها، يمكن تمديد فترة صلاحية المواد المجمدة أيضا. وينسب إلى المواد التي يمكن تخزينها فترة طويلة المواد الحافظة الطبيعية مثل الملح والسكر (30 سنة)، وكذلك الحبوب والبقوليات والمكرونة وغيرها لغاية 15 عاما. أما المواد المحتوية على زيوت نباتية وماء مثل المكسرات واللحم المجفف والأسماك ومسحوق البيض والدقيق، فإنها تفسد بعد انتهاء مدة صلاحيتها، وتصبح ذات مذاق مر لأن الزيوت التي تحتويها تتفاعل مع الأكسجين الموجود في الهواء.

وأخيرًا، توصي الخبيرة بالاهتمام بظروف تخزين المنتجات أيضا وليس بمدة صلاحيتها فقط. فلا ينبغي تخزين الخبز في كيس بلاستيكي مغلق، ولن تحافظ الفاكهة طويلًا على جودتها تحت ضوء الشمس ودرجات الحرارة المرتفعة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

شعبة المواد الغذائية: مصر تعزز مكانتها العالمية في إنتاج وتصدير الزيتون

أكد حازم المنوفي، رئيس جمعية عين لحماية التاجر والمستهلك وعضو شعبة المواد الغذائية، أن مصر حققت تقدمًا ملحوظًا في مجال إنتاج الزيتون، وأنها تمضي قدمًا في تحقيق رؤية طموحة لتعزيز مكانتها العالمية في هذا القطاع الاستراتيجي. وأوضح أن الزيتون يعد من أهم المحاصيل التي تسهم في تعزيز الاقتصاد الزراعي، وتؤكد مصر بفضل خططها الطموحة مكانتها الريادية في إنتاجه، حيث تحتل حاليًا المركز السابع عالميًا بإنتاج بلغ 976 ألف طن، ومن المتوقع أن تستمر معدلات الإنتاج في الارتفاع بفضل خطط وزارة الزراعة للتوسع في المساحات المزروعة بالزيتون.

وأشار المنوفي فى بيان له إلى أن الزيتون لا يعد فقط من المحاصيل الزراعية الهامة، بل هو مصدر رئيسي للعديد من الصناعات الحيوية، من بينها صناعة الزيت التي تزداد الحاجة إليها في الأسواق العالمية. كما أكد أن مصر تتمتع بمقومات كبيرة تؤهلها لأن تصبح رائدة في هذا المجال، سواء من حيث الموارد الطبيعية أو الخبرات الزراعية.

وتحدث المنوفي عن الخطط المستقبلية التي تهدف إلى زيادة التوسع في الإنتاج والتصدير، مشيدًا بالدور الكبير الذي يلعبه القطاع الخاص في دعم هذه الجهود. وقال: "نحن في مرحلة حاسمة تتطلب تكاتف الجهود بين جميع الأطراف، من وزارة الزراعة إلى المزارعين والمصنعين، من أجل رفع الكفاءة وجودة المنتج بما يتماشى مع المعايير الدولية". وأوضح أن أهم الخطوات التي تسهم في تحقيق هذه الأهداف تشمل تبني ممارسات زراعية مبتكرة، والاستثمار في التقنيات الحديثة لمكافحة الآفات وتحسين الإنتاجية.

وأضاف المنوفي أن مصر، على الرغم من أنها تحتل المركز السابع عالميًا في الإنتاج، إلا أنها لا تزال في المركز التاسع من حيث التصدير. وأوضح أن ذلك يعود إلى تصدير المنتجات الخام دون عمليات تعبئة وتغليف كافية، وهو ما يعوق تحقيق أقصى استفادة من الإنتاج. ودعا إلى ضرورة تطوير صناعة التعبئة والتغليف وفتح أسواق جديدة لمنتجات الزيتون المصرية، لزيادة القيمة المضافة وتعزيز العوائد الاقتصادية.

وأشاد بتقرير قطاع الإرشاد الزراعي الذي تضمن خططًا واضحة لرفع الإنتاجية وتحسين جودته. وأشار إلى أهمية تأسيس علامات تجارية مصرية تعكس الهوية الوطنية للمنتج المصري، مما يسهم في الترويج له على الصعيدين المحلي والدولي. كما تطرق إلى أهمية استنباط سلالات جديدة من الزيتون تتكيف مع التغيرات المناخية، والعمل على الاستفادة المثلى من المخلفات الزراعية في تطوير الصناعات المرتبطة بالزيتون.

وفي ختام تصريحاته، أكد المنوفي أن مستقبل صناعة الزيتون في مصر واعد ومبشر، بفضل التوجهات الاستراتيجية التي تتبناها الدولة، والفرص الكبيرة التي توفرها الأسواق العالمية. وأشار إلى أن نجاح هذه الصناعة يتطلب مزيدًا من التعاون بين الحكومة، القطاع الخاص، والمزارعين لتحقيق أقصى استفادة من هذا المحصول المهم، بما يساهم في تعزيز الاقتصاد المصري وزيادة صادراتنا الزراعية.

مقالات مشابهة

  • شعبة المواد الغذائية: 300 صومعة جديدة لتعزيز المخزون الاستراتيجي
  • إتلاف 200 طن من المواد الغذائية في العاصمة صنعاء
  • إتلاف 200 طن من المواد الغذائية الفاسدة ومنتهية الصلاحية في أمانة العاصمة
  • تقلل الشعور بالجوع والعطش.. أطعمة ينبغي تناولها في السحور
  • 9 أطعمة تعمل على خفض الكوليسترول.. احرص على تناولها في وجبة السحور
  • أطعمة لخفض الكوليسترول الضار في الدم.. احرص على تناولها
  • شعبة المواد الغذائية: مصر تعزز مكانتها العالمية في إنتاج وتصدير الزيتون
  • الامن الوطني يضبط مخزن للمواد الغذائية منتهية الصلاحية في البصرة
  • عمليات بغداد تغلق مخازن مواد غذائية منتهية الصلاحية ومركزًا طبيًا مخالفًا
  • عمليات بغداد تغلق مخازن مواد غذائية منتهية الصلاحية شرقي العاصمة