شبكة الكهرباء في 3 مناطق تشغل اهتمام الدبيبة والمشّاي
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة مع رئيس لجنة إدارة الشركة العامة للكهرباء محمد المشاي، خطة الشركة لتنفيذ المشروعات ببلديتي درنة ومرزق وإعادة الكهرباء إليهما.
بدوره، استعرض المشاي الأعمال التي يجري تنفيذها ببلدية درنة والبلديات المجاورة ومعالجة الأضرار الناجمة عن الفيضانات، بالإضافة إلى خطة الشركة لإرجاع الكهرباء لمدينة مرزق بالتنسيق مع وزارة الحكم المحلي.
ووفق حكومة الوحدة الوطنية، فقد بحث الطرفان المشاكل التي سببت انقطاع الكهرباء عن بلدية البيضاء والبلديات المجاورة لها رغم وجود إنتاج كافٍ.
وأصدر الدبيبة تعليماته للمشاي بمعالجة أوضاع الشبكة العامة في بلدية البيضاء والبلديات المجاورة لها، مشدداً على ضرورة حل هذه الإشكاليات، خصوصاً مع دخول فصل الشتاء، واستكمال أعمال الصيانة ببلدية درنة والبلديات المجاورة لها.
كما أصدر رئيس حكومة الوحدة تعليماته بضرورة التعاون مع اللجنة المكلفة من مجلس الوزراء بدراسة حجم استهلاك شركة الكهرباء من المحروقات، وضرورة الترشيد فيها وفق الاحتياج الفعلي.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
الدبيبةالكهرباء Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
في مناطق سيطرتها .. الدعم السريع تُرتب للعمل مع حكومة جديدة تضم «3» أعضاء سابقين بالمجلس السيادي
قال مقاتلو قوات الدعم السريع السودانية إنهم سيعملون مع حكومة جديدة مزمعة للإشراف على الأراضي التي يسيطرون عليها، في أقوى خطوة يتخذونها نحو تقسيم البلاد بعد 20 شهرا من النزاع. حرب أهلية.
التغيير ــ وكالات
ووفقاً لـ “رويترز” قالت قوات الدعم السريع إنها ستتعاون مع حكومة جديدة مقرر تشكيلها للإشراف على مناطق تخضع لسيطرتها، ومن بين الشخصيات التي أكدت مشاركتها ثلاثة من أعضاء المجلس السيادي السابق هم “محمد التعايشي، الهادي إدريس والطاهر حجرا”.
وتقاتل قوات الدعم السريع الجيش الوطني منذ أبريل من العام الماضي وتسيطر الآن على مساحات واسعة من وسط وغرب السودان بما في ذلك معظم العاصمة الخرطوم ومنطقة دارفور، قاعدتها التقليدية.
يذكر أن إدارة جديدة تحكم تلك المنطقة ستمثل تحديا للحكومة الوطنية المعترف بها دوليا والتي يقودها الجيش والتي أجبرت على الخروج من الخرطوم العام الماضي وتعمل الآن على ساحل البحر الأحمر في بورتسودان.
وقال أعضاء في المجموعة لـ “رويترز” هذا الأسبوع إن مجموعة من الساسة المدنيين وقادة الجماعات المسلحة اتفقوا على تشكيل ما وصفوها بحكومة سلام.
وقالوا إنها ستكون بقيادة مدنية وستكون مستقلة عن قوات الدعم السريع وستشكل لتحل محل الحكومة في بورتسودان التي اتهموها بإطالة أمد الحرب.
وقالت ثلاثة مصادر سياسية سودانية بارزة لـ “رويترز” هذا الأسبوع إن قوات الدعم السريع عملت مع السياسيين لتشكيل الحكومة. وقالت قوات الدعم السريع إنها ليس لها صلات حالية بالحكومة وستعمل مع الإدارة المزمع إنشاؤها لكنها لن تسيطر عليها.
وأضافت في بيان لـ “رويترز” يوم الأحد “نحن في قوات الدعم السريع لن نقوم إلا بالدور العسكري والأمني أما الحكم فستتولىه قوات مدنية بشكل مستقل”.
ولم ترد تفاصيل بشأن الموعد الذي قد تبدأ فيه أي إدارة من هذا القبيل وكيف ستختار ممثليها أو تحكم أو تجمع الأموال. وقال أعضاء المجموعة إن مقرها سيكون في الخرطوم.
ولم ترد الحكومة في بورتسودان والجيش – الذي يسيطر على شمال وشرق البلاد ويستعيد السيطرة على الأرض في الوسط – على الرسائل التي تطلب التعليق. وفي الماضي، قال كلاهما إنهما القوة الوطنية الوحيدة واتهما قوات الدعم السريع ومؤيديها بالسعي إلى تدمير البلاد.
الوسومالتعايشي الدعم السريع الطاهر حجر الهادي إدريس حكومة مدنية