أثارت بعض الحسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، جدلا كبيرا بزعم إثارة الجنوب أفريقي بيرسي تاو، لاعب النادي الأهلي، أزمة مع مارسيل كولر مدرب القلعة الحمراء، قبل مواجهة سموحة في منافسات دوري Nile، التي انتهت منذ قليل، لحساب الجولة السابعة، بتعادل الفريقين سلبيا بدون أهداف.

جمعهما لعبة إبليس وفرقهما الراكون.

. تفاصيل انفصال يوسف الشريف وإنجي علاء من يفوز بصفقة القرن؟.. صراع اتحاد جدة والهلال لضم الفرعون المصري حقيقة الأزمة بين تاو وكولر

كشف مصدر بالنادي الأهلي، عن حقيقة الأنباء الواردة بشأن اشتعال أزمة بين الجنوب أفريقي بيرسي تاو، والجهاز الفني للنادي الأهلي بقيادة السويسري مارسيل كولر.

تاو و كولر

وقال المصدر: «ترددت أقاويل كثيرة خلال الساعات الماضية، حول وجود أزمة بين بيرسي تاو والجهاز الفني، بسبب رفض تاو خوض التدريبات مع اللاعبين البدلاء بعد انتهاء لقاء ميدياما الغاني في دوري أبطال أفريقيا، والحقيقة انه لا توجد أزمة نهائيا بهذا الصدد، وهذا ما أكده خالد بيبو مدير الكرة في الأهلي للإدارة».

أرخص رحلة حج في مصر| المواعيد وكيفية التقديم وكافة خدمات السفر والإقامة أسماء دولية كبيرة.. تفاصيل 3 صفقات أهلاوية تفاجئ الجمهور لتكوين فريق الأحلام سبب غياب بيرسي تاو عن لقاء سموحة

غاب بيرسي تاو عن مواجهة سموحة في المباراة التي جمعته بالأهلي اليوم، بعد غيابه عن المران الرئيسي لهذا اللقاء، بسبب إصابته بكدمة في قدمه تعرض لها خلال مواجهة ميدياما، إضافة إلى معاناته من إجهاد عضلي.

بيرسي تاو 

وتعرض بيرسي تاو لكدمة قوية خلال مباراة ميدياما في مسابقة دوري أبطال أفريقيا، كانت السبب وراء غيابه عن المشاركة في مران الفريق.

تأهيل بيرسي تاو

وأضاف المصدر، أن «بيرسي تاو خرج مباراة سموحة، لكن اللاعب مستمر مع المارد الأحمر، وليس هناك أزمة بشأنه مع المارد الأحمر».

مات فجأة| تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الفنان طارق عبد العزيز فرمان كولر.. لماذا قرر السويسري حرمان ثلاثي الأهلي من الظهور في المونديال؟ شوبير يكشف آخر كواليس أزمة كولر وتاو

قال الإعلامي أحمد شوبير في تصريحات إذاعية، صباح اليوم الثلاثاء: "تواصلت هاتفيا مع خالد بيبو مدير الكرة بالأهلي، حيث أكد لي عدم وجود أي أزمة مطلقا بين كولر وتاو".

تاو في الاهلي

وأضاف: "الموضوع يتلخص في أن تاو، لم يكن لديه تمرين أصلا بعد مباراة ميدياما الغاني بدوري أبطال إفريقيا، حيث توجه اللاعب إلى مخطط الأحمال، الذي أبلغه بعدم ارتباطه بأي تمرين، حيث كان يعاني من الإرهاق، عقب انتهاء مشاركته مع منتخب بلاده جنوب إفريقيا، بتصفيات كأس العالم 2026".

تاو في التدريب

وتابع: "مخطط الأحمال هو الذي يقوم بوضع التمرين للفريق، وبيرسي تاو، خرج من قائمة الأهلي لمواجهة سموحة، بمسابقة دوري نايل، فضلا عن بعض اللاعبين مثل محمود كهربا وطاهر محمد طاهر وموديست لأسباب مختلفة".

خلال 48 ساعة| حل أزمة السجائر يبدأ من هنا.. وهذه قائمة الأسعار الجديدة سيعادل رقم مايكل أوين| محمد صلاح على أعتاب إنجاز تاريخي في لقاء ليفربول ضد مانشستر سيتي.. هل يفعلها؟ أسباب استبعاد مجموعة اللاعبين عن لقاء سموحة

أكد المصدر، عن أسباب استبعاد عدد من اللاعبين عن قائمة الأهلي التي اختارها مارسيل كولر لمواجهة سموحة.

كولر

وجاءت أسباب استبعاد اللاعبين، ومنهم من شارك في لقاء ميدياما الغاني كالتالي:

- الجنوب افريقي بيرسي تاو، غاب بسبب عدم الجاهزية.

طاهر محمد طاهر 

- طاهر محمد طاهر، غاب بسبب الإصابة بكدمة خلال مباراة ميدياما الغاني

- الفرنسي أنتوني موديست، إصابة في العضلة الضامة

موديست

- التونسي محمد الضاوي "كريستو"، مستبعد لأسباب فنية.

- محمود متولي، مستبعد للتأهيل من الإصابة.

- كريم الدبيس، مستبعد لمنحة فترة للراحة

- محمود عبد المنعم "كهربا" مستبعد للإيقاف عن مباريات الدوري

رضا سليم

- المغربي رضا سليم، مستبعد للإصابة في عظمة الترقوه

عمر كمال بيع نهائي مقابل 3 لاعبين إعارة|تفاصيل أضخم صفقة بين الأهلي وفيوتشر إسرائيل ترضخ والمقاومة تنتصر| الهدنة خلال ساعات وبشروط حـ. ماس.. تفاصيل الأهلي يواصل نزيف النقاط

واصل النادي الأهلي نزيف النقاط، بتعادله مع فريق سموحة، في مباراة لم يظهر خلالها الأهلي كبطل للدوري، وظهر لاعبوه بدون أنياب، وواصل اللاعبين إهدار الفرص في مباراة استطاع خلالها أحمد سامي المدير الفني للنادي السكندري تحجيم لاعبو الأحمر.

الاهلي وسموحة

ويعد التعادل هو الثاني للأهلي، بعدما خسر نقطتين في مباراة الجونة التي أقيمت قبل فترة التوقف الدولي الأخيرة وانتهت بالتعادل 1/1، ليحصد الأهلي النقطة 14 في الجولة السابعة، يحتل بها المركز الثاني، في جدول ترتيب الدوري، خلف بيراميدز المُتصدر بـ16 نقطة، بعدما فاز الأخير على الاسماعيلي 2/1 عصر اليوم، بينما وصل سموحة للنقطة 9 ليحتل المركز التاسع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لقاء سموحة لاعب النادي الاهلي النادي الأهلي القلعة الحمراء بيرسي تاو میدیاما الغانی بیرسی تاو

إقرأ أيضاً:

كاتبة تتحدث عن حقيقة باردة وراء انتصار ترامب.. العالم في حالة أزمة

شددت الكاتبة في صحيفة "الغارديان" نسرين مالك على أن الأنظمة الاستبدادية تتخذ طابع الديمقراطيات في بعض الأحيان، حيث تعتمد على استقطاب الفئات القريبة من السلطة وقمع من لا يستفيدون منها، مشيرة إلى أن القمع يمكن أن يكون وحشيا، لكنه غالبا ما يمارَس من خلال خلق الوهم بأن الأمور ستتحسن قريبا بمجرد تخطي "المنعطف".

وقالت في مقال حمل عنوان "وراء انتصار ترامب تكمن حقيقة باردة: ليس لدى الليبراليين إجابات لعصر حديث في حالة أزمة"، وترجمته "عربي21"، إن "الدرس الأكثر فائدة من النشأة في ظل الدكتاتورية هو أن الدكتاتوريات ليست مطلقة أبدا".

وأضافت أنه "في بعض الأحيان تكون ديمقراطيات، تزدهر من خلال استقطاب أولئك القريبين من السلطة وإدارة أولئك الذين لا يستفيدون. وغالبا ما تكون هذه الإدارة من خلال القمع الوحشي، ولكنها في الأساس من خلال تأمين الموافقة من خلال إقناع عدد كافٍ من الناس بأن الأمور على وشك أن تصبح على أحسن ما يرام. في أي لحظة الآن، بمجرد إحباط أعداء الشعب، سيتم تجاوز المنعطف. تدرك الديمقراطيات الاستبدادية الغضب، وتثيره، ثم تكبته لأغراضها الخاصة". 


وأشارت أن "الحيلة هي أن يكون لدى الدكتاتوريين دائما أفق، بعيدا ولكن في الأفق، حيث يمكنهم الزعم أن الأمور ستتحسن بعده. في حين يحدث هذا، فإن مظاهر النجاح الوطني تهدئ الجماهير وتمنحهم شعورا بالقوة والرخاء والزخم. ففي مصر، مع امتلاء السجون بالسجناء السياسيين، أقامت الحكومة العسكرية نصبا فرعونية ضخمة وشرعت في مشروع بناء ضخم في العاصمة. وفي الهند، عزز ناريندرا مودي الاستبداد في حين اجتذب كبار رجال الأعمال وأطلق مشاريع بنية تحتية ضخمة ومعابد هندوسية. ويثبت الدكتاتوريون أنفسهم باعتبارهم من المحدّثين والمستقرين العظماء، ويعدون بالمحافظة والمستقبلية. وهم يؤكدون على التقاليد والقيم ولكنهم يغلفونها بالتكنولوجيا والتحضر وحتى الجماليات ــ الخطوط النظيفة والمرايا والزجاج وناطحات السحاب الفولاذية". 

وبينت الكاتبة أن "المستفيدين من الحداثة يظلون محدودين نسبيا. وعلى هذا فإن بقية عمل الاستقرار السياسي لابد أن يتم من خلال الشعبوية ــ خلق الآخر المهدّد (جماعة الإخوان المسلمين في مصر، أو كل المسلمين في الهند) والوعد بالقضاء عليه. وإذا فشل كل شيء آخر، فهناك الاعتقال القانوني والاضطهاد والسجن. لقد أدركت مثل هذه الحكومات أنه في غياب العدالة الاجتماعية وإعادة التوزيع، فإن الطريق إلى الأمام هو التعامل مع السخط من خلال القادة الأقوياء والأكاذيب ونبذ أولئك الذين يعترضون". 

وأكدت مالك أن هذا النمط من الحكم لا يقتصر على الدول في الجنوب العالمي. وكون الكاتبة عاشت هناك وفي  الغرب، تقول: "أستطيع أن أرى خطا واضحا. لقد حققت العولمة ورأسمالية السوق الحرة، والمبادئ المنظمة لجميع الدول باستثناء عدد قليل منها، وعدها بتقريبنا جميعا من بعضنا البعض. ولكن ما يتم تجاهله غالبا هو كيف جعلتنا هذه العمليات أكثر تشابها من خلال خلق الفائزين والخاسرين بنفس الطريقة تقريبا في جميع أنحاء العالم. لقد أدى توحيد أساليب العيش وممارسة الأعمال التجارية الذي أنتجته العولمة إلى ترسيخ الفائزين، والتخلي عن الخاسرين. أصبحت حياتنا أكثر قابلية للتعرف على بعضنا البعض مما كانت عليه قبل 30 عاما. لقد غمرتنا جميعا السلع والخدمات والتطبيقات والترفيه الرقمي، ومع ذلك ما زلنا نشعر بالحاجة إلى شيء آخر - للشعور بالأمان الذي يتجاوز مجرد قدرتنا على الاستهلاك في الأمد القريب". 

وقالت إن "التظاهر بتلبية هذه الحاجة هو ما أدى إلى فوز دونالد ترامب. فهو يدرك أن النظام الأوليغارشي الذي يثري قِلة من الناس لا يستطيع أن يوفر الأمن الاقتصادي للجماهير. وإذا كنت تريد أن تحظى بأغلبية عامة الناس إلى جانبك، فيتعين عليك أن تعد بالتغيير، ولكن ليس على النحو الذي يعيد تشكيل المجتمع فعليا". 

وأوضحت أن "ترامب استطاع أن يقنع الناخب أن المشكلة ليست في النظام الرأسمالي الجشع الذي أدى إلى انهيار نظام الرعاية الصحية، أو السلطة التشريعية التي استولت عليها جماعات الضغط الغنية أو إلغاء القيود التنظيمية التي جردت العمال من حقوقهم القانونية وبالتالي خلقت نقلا ملحميا للثروة إلى طبقة المليارديرات. المشكلة هي المهاجرين غير الشرعيين، والأعداء داخل البيروقراطية الذين حاولوا إسقاط ترامب، والمتطرفين من أجل التنوع. إذا كنت من الديمقراطيين وكل ما لديك لمواجهة هذه الرؤية القوية هو الكثير من القيم اللطيفة والرقص الفرح ولكن لا يوجد اقتراح مادي لتغيير حياة الناس بشكل جذري، فأنت لم تحضر حتى سكينا إلى معركة بالأسلحة النارية - لقد أحضرت أوبرا وينفري". 

وأشارت الكاتبة إلى أن "نموذج السوق الحرة الليبرالي اجتماعيا الذي يؤمن به التقدميون قد توقف. كان من المفترض أن يستمر دائما بدون المزيد من التنظيم العدواني، وسياسات إعادة التوزيع، ونوع من شبكة الأمان الضريبية المرتفعة والإنفاق المرتفع الضرورية عندما تتحطم الترتيبات الاجتماعية التقليدية. في أعقاب العولمة، تم نزع الصناعة عن مجتمعات بأكملها في الغرب بينما تم إنشاء طبقة عاملة حضرية ذات أجور زهيدة في الجنوب العالمي".

ولفتت إلى أنه "بعد الأزمة المالية في عام 2008، تركزت الثروة وحرمت جيلا كاملا من الناس من الحياة التي عاشها آباؤهم. في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مع صعود شركات التكنولوجيا في وادي السليكون، أضيف رقم آخر إلى حالة عدم الاستقرار المتزايدة: السائقون والركاب وعمال التعبئة والتغليف انغمسوا في عمل سيئ الحماية وأجور زهيدة. تم إطلاق وسائل التواصل الاجتماعي بوعد جمع الحقيقة للسلطة وتقريبنا جميعا من بعضنا البعض، ثم استسلمت للتشويه والتضليل والتزييف العميق والعنصرية".

وأضافت أنه "لم يكن هناك طريق للديمقراطيين لتقليد خدعة ترامب وبقية الطاقم الاستبدادي. في ظل إعاقة التعرض المتزايد لما يمكن أن يفعله الليبراليون في عالم نيوليبرالي، لا يستطيع التقدميون في الولايات المتحدة إلا الإشارة إلى أهمية القانون والنظام والمؤسسات. إنها مشكلة قد يواجهها حزب العمال في المملكة المتحدة قريبا. كل ما تحتاجه هو شخصية يمينية مقنعة وسوف يتم تمزيق نهج حزب العمال المثير: الأمور سوف تسوء قبل أن تتحسن". 


وترى الكاتبة أنه "ما دام الوسطيون يضاعفون جهودهم في هذا النظام ويأملون في الأفضل، فإن الديمقراطيات الغربية سوف تكون عُرضة للخطر. أتذكر أنه في أعقاب الربيع العربي المضطرب، كان السؤال حول ما إذا كان العرب مستعدين للديمقراطية - لكن الديمقراطية وحدها لا يمكن أن تضمن الحرية والمساواة إذا كان النظام الاقتصادي الذي توجد فيه يمنع ظهور هذه الصفات ذاتها. كان من الأسهل الإطاحة بالدكتاتور المصري حسني مبارك من إزاحة الشراكات التجارية العسكرية الخاصة التي تقف وراءه". 

وقالت إن "المستبدين لديهم إجابة لمشكلة الأنظمة الراسخة والمربحة للغاية بحيث لا يمكن التراجع عنها: الكذب، وكبش الفداء، والاحتكام إلى مخاوف الناس وتحيزاتهم وغرورهم. لكن الليبراليين لا يملكون إجابة. ولكن لماذا لم يعد الناس يدركون أن مثل هذه الأنظمة لا تدر عليهم فوائد العقلانية والحريات الفردية، والسعي إلى التطور العلمي والرخاء الشخصي". 

وخلصت الكاتبة إلى أنه "من الأسهل أن نصدق أن العنصرية هي التي انتخبت ترامب، أو أن التخلف هو الذي أفسد الثورة المصرية، أو أن التفوق العرقي هو الذي ارتقى بمودي إلى مرتبة أعلى. ولكن الحقيقة هي أن النظام القديم قد انتهى في مختلف أنحاء العالم، وأن النظام الجديد محير. ويشعر الناس بالفخ ويريدون الشعور بالحرية، ووعدا بمستقبل مختلف تماما، أو مجرد مستقبل. حتى لو جاء هذا الشعور بالحرية من مستبد ثنى وكسر سلاسل النظام. ويريدون أن يشعروا وكأنهم جزء من شيء أكبر وأقوى مع شعورهم بالوحدة والضعف وتفكك عوالمهم يوما بعد يوم. وليس الأمر أنهم غير مستعدين للديمقراطية ــ فالديمقراطية ليست مستعدة لهم". 

مقالات مشابهة

  • الزمالك يسعى لحل أزمته مع هذا اللاعب لتفادي إيقاف جديد
  • كولر متمسك به.. إعلامي يكشف حقيقة رحيل إمام عاشور من الأهلي
  • إصابة وسام أبو علي تربك حسابات الأهلي في بطولتي أفريقيا وإنتركونتيننتال
  • بيرسي تاو يرد على شائعة رحيله عن الأهلي: «جاهز لتقديم موسم كبير»
  • رسميًا.. كهربا ينهى أزمته مع الزمالك
  • صباح الكورة| برشلونة يستهدف صفقة من الدوري الفرنسي.. وآخر تطورات رحيل بيرسي تاو عن الأهلي وانتقاد حاد لأداء منتخب مصر أمام بوتسوانا
  • أول تحرك من كولر بعد إصابة مهاجم الأهلي.. تجهيز ثنائي جديد
  • كاتبة تتحدث عن حقيقة باردة وراء انتصار ترامب.. العالم في حالة أزمة
  • عاجل.. الأهلي يستهدف ضم محمد ربيعة من سموحة
  • كولر يحدد موعد انضمام اللاعبين الدوليين لتدريبات الأهلي