صحافة العرب:
2025-01-08@06:41:59 GMT

شذرات عجلونية (49)

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

شذرات عجلونية (49)

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن شذرات عجلونية 49، شذرات_عجلونية 49 الدكتور علي_منعم_القضاة ألا حيّها عجلون من بُرْدَةِ الهوى أسامرها .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شذرات عجلونية (49)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شذرات عجلونية (49)

#شذرات_عجلونية (49)

الدكتور #علي_منعم_القضاة

ألا حيّها عجلون من بُرْدَةِ الهوى أسامرها بدرًا؛ فترسمني شمســا

القراء الأعزاء؛ أسعد الله أوقاتكم بكل خير، أينما كُنتُم، وحيثما بِنتُم، نتذاكر سويًّا في شذراتي العجلونية، ففي كل شذرة منها فكرة في شأن ذي شأن، ننطلق من عجلون العنب والذَّهب، عجلون الحُبِّ والعتب؛ لنطوف العالم بشذراتنا، راجيًا أن تستمتعوا بها.

شؤون وشجون سياسيةإن الخوض في موضوع العلاقة بين الأردن وفلسطين، يعدُ مغامرةً فهو موضوع شائك، وإن التوغل فيه كالسير في حقل ألغامٍ، حيث تستوجب الكتابة فيه مراجعة كل كلمة قبل النطق بها، والتدقيق في معانيها وفي مرادفاتها قبل كتابتها، أو نشرها. لما سيكون لها وعليها من ردود فعلٍ لا تحمل جميعها حُسن النوايا ولا تنظر جُلها إلى الأمرِ بموضوعية إذ يخيل لي أن معظم القراء سينظرون إلى اسم الكاتب وكنيته قبل التمعن فيما كتب.إذ تحتل القضايا الفلسطينية قسطاً مهماً وقدراً كبيراً من الأجندة الأردنية اليومية وتعدُ تلك القضايا جزءاً مهماً ودائماً من المناقشات والأحاديث اليومية للشعب الأردني، فالقضايا واحدة والمصير مشترك، وإن جميع الأحداث التي تجري على الساحة فلسطين تؤثر بشكلٍ كبير، وأحياناً بشكلٍ خطير في كل مجالات الحياة الأردنية.ولكن العلاقات الأردنية الفلسطينية (الشعبين) هي علاقة تسمو على كل الحكومات والأحزاب والأطياف في البلدين، وهي أقوى من أية خلافات قد يفتعلها أُناس هنا، أو هناك، ولا يمكن أن تنال منها كل الاختلافات السياسية، ولا ظروف التوتر التي تسود منطقة الشرق الأوسط.هذا القرب المكاني والتقارب الوجداني بين الأردن وفلسطين وعلاقاتهم الناضجة، أو الواضحة أثر على الجو العام في الأردن سياسياً واقتصادياً وديموغرافياً ينعكس في الحياة الأردنية اليومية الحزبية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية. ويبدو لي أن فهم العلاقة المعقدة بين هذه المحاور هو المفتاح لكل الحلول السياسية المستعصية الأوسط نظراً للتقارب الشديد بينها. وهي علاقة علاقات متشابكة مع الحياة العامة في الأردن على جميع الصُعُدْ، وأبرزها القادم أجمل، والحياة الحزبية، وتداول السلطة السياسية.

الدكتور: علي منعم القضاة

لا أحزاب سياسية حقيقية قبل حل الدولتيندعونا نؤمن برواية الحرية ومقولات الديموقراطية وأفكار التفاعل مع التوجهات الحزبية،والحياة البرلمانية وتداول السلطة المدنية التي أصبحت حديث الشارع والمنتديات، وغدت مادة الصالونات السياسية وحتى صالونات التجميل…، فقد استطاع ما يقرب من (26) حزب وبشق الأنفس الوصول إلى طوق النجاة بجمع البطاقة الشخصية لما مجموعه (1000) أردني وأردنية، ضمن عمليات تجميعية، أو تجميلية ولكن الترخيص حصل ورُفَعت اليافطات على المقار الحزبية إيذانا ببدء مرحلة جديدة، مع أن الاستقالات الجماعية بدأت تلوح في أفق بعض الأحزاب، “أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ …”.لكنني شخصياً لا أرى أن يكون هناك أحزاب سياسية حقيقية فاعلة في الساحة الأردنية حتى يتم حلَ القضية الفلسطينية بشكل دائم، ونرى دولتين قائمتين مكتملتي السيادة على أراضيهما، حلٌ يسمح للفلسطينيين بإنشاء وتكوين أحزابهم السياسية الخاصة بهم في بلدهم فلسطين، أو الانضمام بشكل تام إلى الأحزاب السياسية والحياة العامة في الأردن والتخلي جواز السفر الفلسطيني، وتحديد الهوية بشكل واضح.تحديد الهوية لا يعيب أحداًلا أعني بكلامي هذا بحالٍ من الأ

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بيان من الخارجية الأردنية.. سببه "خرائط مزورة"

دانت الخارجية الأردنية ما نشرته حسابات إسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي من خرائط للمنطقة، زعمت أنها تاريخية لإسرائيل وتشمل أجزاء من فلسطين والأردن ولبنان وسوريا.

وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة رفض المملكة المطلق لهذه السياسات والتصريحات التحريضية والتي تستهدف إنكار حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس المحتلة، مشددا على أن هذه الافعال لا تنال من الأردن ولا تنتقص من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

وشدد القضاة على أن هذه الادعاءات والأوهام التي يتبناها المتطرفون في الحكومة الإسرائيلية ويروجون لها والتي تشجع على استمرار دوامات العنف والصراع تشكل خرقاً صارخاً للأعراف والقوانين الدولية، مما يستوجب موقفا دوليا واضحا بإدانتها والتحذير من عواقبها الوخيمة على أمن المنطقة واستقرارها.

وطالب القضاة الحكومة الإسرائيلية بوقف هذه التصرفات التحريضية فورا، ووقف التصريحات المستفزة التي يدلي بها مسؤولون إسرائيليون، والتي لا مكان لها إلا في أذهان المتطرفين، والتي تسهم في تأجيج الصراعات وتعد تهديدا للأمن والسلم الدوليين.

وكان حساب "إسرائيل بالعربية" التابع لوزارة الخارجية نشر عبر منصة "إكس" خريطة زعم أنها تعود لإسرائيل وهي تضم أجزاء من فلسطين والأردن ولبنان وسوريا.

مقالات مشابهة

  • خبراء ومتخصصين للوفد: الصحف الحزبية والمستقلة في أزمة الحكومة تخلت عنها
  • المهندس أحمد ماهر الحوراني نائبا لمدير” الألبان الأردنية – مها”
  • الأردن تعلن استعدادها لتوفير الكهرباء إلى سوريا بشكل فوري
  • بيان من الخارجية الأردنية.. سببه "خرائط مزورة"
  • الأردن: مستعدون لتوفير الكهرباء والغاز لسوريا بشكل فوري
  • العراق أكبر مستورد للبضائع التجارية الأردنية خلال 2024
  • الخارجية الأردنية: السياسات الإسرائيلية تُشكل خرقًا صارخًا للأعراف والقوانين الدولية
  • طريقة عمل مقلوبة اللحم الأردنية
  • على الطريقة الأردنية.. حضري المنسف الشهي بخطوات سهلة
  • البورصة الأردنية تنهي تعاملاتها على ارتفاع بنسبة 0.54%