الوطن:
2025-04-24@20:42:31 GMT

بـ27 جنيها.. استمرار توزيع السكر في قرى سوهاج

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

بـ27 جنيها.. استمرار توزيع السكر في قرى سوهاج

أعلنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة طهطا، استمرار أعمال توزيع السكر بسعر 27 جنيها، والسلع الأساسية الأخرى بأسعار مخفضة، حيث تم تكثيف أعمال البيع والتوزيع بعدد من القرى والنجوع التابعة للمجالس القروية، منها قرية نزلة القاضى والجبيرات التابعة لمجلس قروى نزلة القاضي، ونجع عبادة ونجع مطر بمجلس قروي الصفيحة.

كما جرى التوزيع بعدد من الأماكن بمدينة طهطا منها منطقة كوبري الكشكي، ومنطقة جامع السلام ومنطقة طريق بنهو ومنطقة جامع الشيخ نصير.

ومن جانبه أكد المحاسب عامر عوض، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة طهطا، على أنه سوف يستمر العمل على توفير كميات أخرى من السكر والسلع الغذائية بأسعار مخفضة، وتوزيعها بمختلف أنحاء المجالس القروية والقرى والنجوع التابعة لها، وكذلك في مختلف الأماكن بمدينة طهطا وساحل طهطا، وذلك خلال الفترة المقبلة.

وأشار عوض أنه جارٍ العمل والمتابعة بناء على توجيهات اللواء طارق الفقي محافظ سوهاج، وتفعيلا لمبادرة مجلس الوزراء بتخفيض أسعار السلع الأساسية والحرص على خدمة وراحة المواطنين في كل مكان.

استمرار لفعاليات مبادرة رئيس مجلس الوزراء

وجاء ذلك استمرار لفعاليات مبادرة رئيس مجلس الوزراء بتخفيض أسعار السلع الأساسية وأعمال توزيع السكر والسلع الأساسية بمختلف المجالس القروية بمركز طهطا، وعدد من الأماكن بمدينة طهطا وساحل طهطا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: توزيع السكر سوهاج محافظة سوهاج سعر السكر توزيع السكر في سوهاج

إقرأ أيضاً:

وزراء أوروبيون يطالبون الاحتلال بإدخال المساعدات إلى غزة

دعا وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، في بيان مشترك، الاحتلال الإسرائيلي إلى السماح الفوري وغير المشروط بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، امتثالًا للقانون الدولي، محذرين من كارثة إنسانية تهدد حياة نحو مليون طفل فلسطيني وأسرهم، في ظل النقص الحاد في الغذاء والدواء ومياه الشرب.

وأشار البيان إلى أن المنظمات الإغاثية الدولية، بالتعاون مع الأمم المتحدة، نجحت خلال فترات وقف إطلاق النار السابقة في إيصال المساعدات بفعالية، مؤكدين أن استمرار منع وصولها "أمر غير مقبول". 
كما انتقد الوزراء التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الإسرائيلي٬ جدعون ساعر٬ التي تعكس تسييساً للمساعدات الإنسانية، واعتبروا الخطط الإسرائيلية للبقاء في غزة بعد الحرب تقوض فرص السلام.

وشدد البيان على ضرورة تحييد العمل الإنساني عن التجاذبات السياسية، والحفاظ على حقوق الفلسطينيين في أراضيهم، دون فرض تغييرات ديموغرافية قسرية. 

كما طالب الوزراء بضمان حرية حركة العاملين في المجال الإنساني، وتأمين وصولهم الآمن إلى جميع أنحاء القطاع، وتوفير الحماية للمنشآت الطبية والإغاثية.

وأعرب الوزراء عن إدانته للهجمات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت كوادر ومرافق العمل الإنساني، مطالبين الاحتلال الإسرائيلية بتحمل مسؤولياتها في حماية المدنيين، وضمان نقل المرضى والجرحى إلى خارج القطاع لتلقي العلاج.


وأكد الوزراء الأوروبيون أن تحقيق السلام الدائم لا يمكن أن يتم إلا من خلال حل الدولتين، داعين جميع الأطراف إلى العودة الفورية لوقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، ووقف التصعيد.

الخارجية ترفض
في المقابل، ردّت وزارة الخارجية الإسرائيلية على البيان، رافضة ما وصفته بـ"تسييس ملف المساعدات"، فيما جدد وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس٬ ووزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش رفضهما إدخال أي مساعدات إلى قطاع غزة، معتبرين أن ما يتم تقديمه حالياً "كافٍ"، ومتهمين حركة "حماس" باستغلال تلك المساعدات في تعزيز بنيتها التحتية العسكرية.
Israel is fighting Hamas, which steals humanitarian aid, uses it to rebuild its war machine, and hides behind civilians.

We categorically reject the claim of “politicization of humanitarian aid” as stated in the E3’s statement.

Article 70 of the First Additional Protocol to the… pic.twitter.com/6blw4K7QNF — Oren Marmorstein (@OrenMarmorstein) April 23, 2025
وقال سموتريتش خلال اجتماع للمجلس الوزاري المصغر (الكابينت) إن "التحكم في الجانب المدني لغزة دون حماس هو مفتاح الانتصار"، مؤكداً أن استمرار إدخال المساعدات في ظل وجود الحركة أمر "غير مقبول"، على حد تعبيره.


المنظمات الدولية تحذر
من جهتها، حذّرت منظمات دولية ومحلية من كارثة إنسانية غير مسبوقة، في ظل استمرار إغلاق المعابر منذ 2 آذار/مارس الماضي، ومنع دخول الإمدادات الغذائية والطبية، ما أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني في القطاع.

ووفق تصريحات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، فإن غزة تشهد "أسوأ أزمة إنسانية" منذ بداية الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وهي الحرب التي خلّفت أكثر من 168 ألف بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.

ويأتي ذلك في ظل تعثر المرحلة الثانية من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، بعد تنصل الحكومة الإسرائيلية من التزاماتها، وسط اتهامات داخلية بامتثال نتنياهو لضغوط اليمين المتطرف داخل ائتلافه الحاكم.

مقالات مشابهة

  • محافظ سوهاج يهنئ رئيس مجلس الوزراء بالذكرى الـ43 لعيد تحرير سيناء
  • رئيس مصلحة الضرائب تكشف الأهداف الأساسية لمبادرة التسهيلات الضريبية
  • حريق يلتهم محتويات مطبخ شقة سكنية في طهطا بسوهاج
  • وزراء أوروبيون يطالبون الاحتلال بإدخال المساعدات إلى غزة
  • الأجهزة الأمنية تكشف لغز..مقتل بائع مفروشات وإصابات آخرين فى لليله العرس بمركز طهطا بسوهاج
  • رصاص الغيرة في الفرح.. معاكسة فتاة تشعل جريمة قـ.تل بطهطا
  • حبس المتهمين بإنهاء حياة تاجر ملابس وإصابة آخر في حفل زفاف بطهطا بسوهاج
  • مصرع شاب وإصابة آخر بطلق نارى خلال مشاجرة بسوهاج بسبب معاكسة فتاة
  • بدل الزغاريد.. طلقات نارية تكتب نهاية دامية في حفل زفاف بسوهاج
  • مصرع تاجر ملابس بطلق ناري وإصابة آخر بحفل زفاف في طهطا بسوهاج