نقيب الصحفيين: حذف ميتا لحلقة في المساء مع قصواء اعتداء صارخ على الحريات
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إن بيان "حريات الصحفيين" أدانت القمع الإلكتروني لبرنامج "في المساء مع قصواء" بعد حذف البث المباشر له على منصة "فيسبوك".
نقيب الصحفيين: لجنة الحريات أعلنت أنها ضد القمة والحجب بكل الأشكالوأضاف خالد البلشي نقيب الصحفيين، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن تحدث عن "خوارزميات القمع" في منتدى القاهرة للإعلام وكيف استخدم الذكاء الاصطناعي للتزييف ورفض الرأي الآخر، وهذا سلوك مرفوض اعتداء صارخ على الحقوق والحريات.
وأشار نقيب الصحفيين إلى، أن لجنة الحريات أعلنت أنها ضد القمة والحجب بكل الأشكال وحجب الرأي الآخر، وضد أي استبدادية أي كانت مسماها أو الطريقة التي تتعامل معها.
وأوضح نقيب الصحفيين، أن النقابة أعلنت إدانتها ورفضها لواقع حذف البث المباشر للبرنامج، وشيء مرفوض يجب الوقوف أمامه ولابد التصدي له بالسبل كلها، لافتا أن النقابة تتواصل مع الاتحاد الدولي للصحفيين بشأن ما حدث لبرنامج "في المساء مع قصواء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقيب الصحفيين حريات الصحفيين فيسبوك قصواء الخلالي فی المساء مع قصواء نقیب الصحفیین
إقرأ أيضاً:
خبير آثري يكشف عن أسرار هرم الملك أوناس
قال الخبير الآثري والمتخصص في علم المصريات أحمد عامر ،إن هرم أوناس الذي تم بناؤه على يد آخر ملوك الأسرة الخامسة واستمر حكمه لمدة ٣٠ عاماً.
ةأوضح عامر فى تصريح لـ"صدى البلد" ، أن الملك أوناس عرف عنه شغفه بأعمال التشييد والبناء ،لافتا أن المجموعة الهرمية ضمت مثل معظم الأهرامات على معبدين هما المعبد الجنائزي، ومعبد الوادي، المرتبطين بطريق صاعد طويل، و النقوش والمناظر علي جدران الطريق بالكامل تظهر الملك وهو يؤدي الشعائر، كما تمثل طقوس الزراعة والصيد وغيرها من طقوس الحياة اليومية في مصر القديمة.
وتابع "عامر" أن الهرم به كتابات فرعونية حملت الكثير من المعلومات والأسرار عن الأسرة الخامسة، التي لم تتغير رغم مرور العديد من السنوات عليها، وعن النقش النادر الذي ظهر في الأيام الماضية، فنجد أن له غرض ديني جنائزي بحت وله إحتمال أنه يمثل ظهور الملك علي شكل "الكا" والتي تمثل روح المتوفي في العالم للتعرف علي جسده مره آخري، حيث نجد أن "الكا" وهو القرين الذي يتعرف على المتوفى في العالم الآخر.
وإستطرد الخبيرالآثري أن "الكا" تمثل أهم هذه العناصر جميعا في تصورات المصري القديم، خاصة في عصر الدولة القديمة، والذي يدعم ذلك الرأي بشكل قوي هو وجود هذه النُقوش وهذه النصوص على جدران حجرة الدفن كي تساعد الملك المتوفى في رحلته إلى العالم الآخر، حيث نجد من المعتقد أن القرين هو الشاهد على المتوفى ومدخله للعالم الآخر.