حماس: هناك 400 أسير فلسطيني من الأطفال في سجون الاحتلال
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أكد مسؤول مكتب الأسرى والشهداء في حركة حماس، أن هناك أسرى فلسطينيون يمضون 44 سنة متواصلة في سجون الاحتلال.
وأضاف مسؤول مكتب الأسرى والشهداء في حركة حماس للجزيرة، أن هناك 400 أسير فلسطيني من الأطفال في سجون الاحتلال.
وبين أن قائد كتائب القسام، محمد الضيف قطع وعده بتحرير الأسرى الفلسطينيين.
وأفادت قناة الجزيرة في نبـأ عاجل، أن سلطات الاحتلال أفرجت عن 30 أسيرا فلسطينيا هم 15 امرأة و15 طفلا ضمن الدفعة الخامسة من صفقة التبادل.
اقرأ أيضاً«القاهرة الإخبارية»: اشتباكات عنيفة بين الفلسطينيين والاحتلال في جنين
انتشال جثامين 160 شهيدًا في قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية
الاتحاد الدولي للصحفيين: نستنكر بقوة حذف حلقة «في المساء مع قصواء» من فيسبوك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي حركة حماس قناة الجزيرة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.