توتنهام يكثف مساعيه لضم نجم اتحاد جدة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
يسارع توتنهام هوتسبير ومدربه آنج بوستيكوغلو الخطى بغية التعاقد مع النجم البرتغالي جوتا جناح اتحاد جدة.
وسبق لجوتا العمل تحت إشراف بوستيكوغلو حين كان الثنائي في سيلتك الاسكتلندي.
رغم عدم تجاوزه سن الـ 24 عاما، فضل اللاعب الشاب الانتقال إلى الدوري السعودي خلال الصيف في خطوة لم تكلل بالنجاح حتى هذه اللحظة.
وتوقعت صحيفة "إكسبريس" البريطانية رحيل البرتغالي عن اتحاد جدة خلال السوق الشتوي مطلع العام المقبل والعودة إلى أوروبا.
ونجح الجناح الأيسر في تسجيل 28 هدفا وصناعة 26 هدف آخر في 83 مباراة تحت إمرة بوستيكوغلو في سيلتك.
ويعتقد مسؤولو توتنهام أن باستطاعتهم ضم جوتا مقابل قيمة معقولة بحيث يمنح قدومه المدير الفني الأسترالي خيارات إضافية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جوتا اتحاد جدة الاتحاد السعودي توتنهام سيلتيك التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
«ديربي شمال لندن» في هونج كونج يُغضب جماهير توتنهام
علي معالي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةقام نادي توتنهام، من خلال حسابه عبر منصة «إكس»، بنشر إعلان عن موعد مباراة دية مع فريق أرسنال تحدد لها 31 يوليو المقبل، أي قبل أسبوعين فقط من انطلاق الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2025-2026، وستقام المباراة في هونج كونج، حيث يسافر الغريمان إلى ملعب «كاي تاك» للمواجهة في أول «ديربي شمال لندن» يُقام خارج المملكة المتحدة.
وجاء رد جماهير توتنهام سريعاً على هذه المباراة، والاعتراض بوضع لافتة كبيرة في المدرجات، في المباراة الأخيرة بالدوري غاضبة من القرار، ووصفت جماهير توتنهام إعلان النادي بأنه «مخز» و«مثير للشفقة».
ويشعر مشجعو توتنهام بالغضب من مالكي النادي، حيث عبروا عن مشاعرهم بوضوح من خلال الاحتجاجات واللافتات والهتافات، والاستياء من فكرة إقامة ديربي شمال لندن خارج العاصمة، واعتباره «ودياً»، حيث انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي الكثير من عبارات السخرية، قال مشجع: «ما معنى الود في التنافس بين الناديين؟ نحن نكرههم، وهم يشعرون بالشعور نفسه أيضاً، بالكاد أرغب في لعب هذه المباراة مرتين سنوياً».
وادعى آخر: «قل ما يحلو لك، إنها ليست مباراة ديربي حقيقية، إنها مباراة ودية في الخارج، لن تجد هناك الجماهير التي تجعلها ديربياً».
وقال مشجع آخر: «لا أريد أن أسمع مدرباً في الموسم الجديد يتحدث عن الإرهاق، بينما نسافر نصف الكرة الأرضية لمباريات ودية لا طائل منها».