هنا الزاهد في ظهورها الأول بعد الطلاق بالحجاب
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
في أول ظهور لهنا الزاهد بعد اعلان طلاقها من الفنان أحمد فهمي شاركت الزاهد جمهورها صورة لها ومقطع فيديو، عبر حسابها الر سمي بموقع تبادل الصوروالفيديوهات الاشهرإنستجرام، وهي تؤدي مناسك العمرة، حيث علقت: "بما إن السنة قربت تخلص، فأنا عندي امتنان جميل جدًا لربنا على كل شيء، وكل لحظة أكدلي فيها بلُطفه إنه بيحبني، وبعتلي قوة وصبر زيادة وإشارات إن لسه فيه حاجات جميلة مستنياني باقي الطريق".
وكانت قد أعلنت هنا من فترة قصيرة طلاقها رسميا عبر ستوري حسابها الرسمي بانستجرام قائلة :" الحمد الله تم الانفصال بيني وبين أحمد بعد 4 سنين جواز وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير".
ووفقا لما كشفت عنه بعض المصادر المقربة من الطرفين لبعض الصحف ، فإن هنا الزاهد واحمد فهمي منفصلان منذ أشهر بشكل سري، واتفقا بالفعل على الطلاق ، لكن تم تأجيل تنفيذ القرار لفترة ، خاصة وأنهما كانا يستعدان لطرح فيلمهما مستر إكس.
هنا الزاهد وأحمد فهميزواج هنا الزاهد وأحمد فهميجدير بالذكر أن هنا الزاهد وأحمد فهمي تزوجا عام ٢٠١٩ في حفل زفاف أسطوري في أحد فنادق القاهرة الكبرى وأثار الحفل حينها جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هنا الزاهد أحمد فهمى إنستجرام طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي مستر إكس زواج هنا الزاهد وأحمد فهمي هنا الزاهد وأحمد
إقرأ أيضاً:
برج إيفل بالحجاب.. إعلان تجاري يتحول إلى معركة سياسية
17 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أثار إعلان ترويجي لشركة الأزياء الهولندية “مرّاشي” موجة من الجدل في فرنسا، بعدما ظهر فيه برج إيفل مغطى بحجاب إسلامي. الإعلان، الذي انتشر عبر حساب العلامة التجارية على إنستغرام، كان مصحوبًا بتعليق ساخر: “رُصدت: برج إيفل مرتديا أزياء مرّاشي، ما شاء الله! يبدو أنه انضم للتو إلى مجتمع الأزياء المحتشمة”.
الخطوة التي بدت للبعض مجرد دعاية تسويقية، فجّرت جدلاً سياسياً واسعاً، حيث اعتبرها عدد من السياسيين الفرنسيين استفزازًا لقيم الجمهورية وعلمانيتها. في المقابل، رأى آخرون أنها إبداع تسويقي يُسلط الضوء على النقاش المستمر في فرنسا حول حرية اللباس والتعبير الديني.
انتقادات سياسية وردود فعل غاضبة
سرعان ما توالت الانتقادات من أطراف سياسية عدة، وعلى رأسها النائبة عن حزب التجمع الوطني اليميني، ليزيت بوليت، التي كتبت عبر منصة “إكس”: “أمر غير مقبول! لقد اختطفت علامة مرّاشي برج إيفل، رمز فرنسا، وغطته بحجاب إسلامي في إعلان استفزازي”. وأضافت أن “هذا النوع من الحملات يهدد القيم الجمهورية ويشجع على الانفصالية الثقافية”.
تصاعدت حدة الغضب مع تصريحات الخبير الاقتصادي الفرنسي فيليب مورير، الذي دعا إلى مقاطعة “مرّاشي” وإغلاق متاجرها في فرنسا، معتبراً أن الإعلان “محاولة لاستفزاز الفرنسيين ودفعهم إلى القبول بانتشار الأزياء الإسلامية في الفضاء العام”.
في المقابل، انقسم الرأي العام على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض الإعلان مجرد دعاية تجارية غير مقصودة للإساءة، بينما رأى آخرون أنه يسلط الضوء على إشكالية تقييد حرية المسلمات في اختيار ملابسهن، خاصة في بلد يفرض قوانين صارمة على الحجاب في المدارس والأماكن العامة.
تاريخ طويل من الجدل حول الحجاب في فرنسا
يأتي هذا الجدل في سياق حساس داخل فرنسا، التي شهدت على مدار العقود الماضية تقييداً متزايداً على ارتداء الرموز الدينية، خصوصًا الحجاب الإسلامي. فمنذ عام 2004، تم حظر الحجاب في المدارس الحكومية، وتبع ذلك في 2010 قانونٌ يمنع تغطية الوجه بالكامل في الأماكن العامة، وهو قانون استهدف النقاب والبرقع، إلى جانب الأقنعة والخوذات.
في السنوات الأخيرة، استمرت القيود مع قرارات بمنع العباءات والحجاب في المدارس، وصولًا إلى تصريحات وزير الداخلية برونو ريتايو، الذي أكد أن حتى المرافقات المدرسيات خلال الرحلات الدراسية لا يُسمح لهن بارتداء الحجاب، باعتبار أن هذه الرحلات جزء من البيئة التعليمية الخاضعة لقوانين العلمانية.
رغم هذه القوانين، تظل قضية الحجاب أحد أكثر المواضيع إثارة للجدل في فرنسا، بين من يعتبره رمزا للحرية الشخصية وحق المرأة في اختيار ملابسها، ومن يراه تحديًا للقيم العلمانية التي تقوم عليها الجمهورية الفرنسية. وبينما تسعى فرنسا لترسيخ هويتها العلمانية، يبقى التساؤل مطروحًا حول مدى قدرتها على التوفيق بين هذا النهج واحترام التعددية الثقافية والدينية التي باتت جزءًا من نسيجها الاجتماعي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts