فرحة لم تكتمل.. وفاة طالب غرقا في نهر النيل في مصر
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن فرحة لم تكتمل وفاة طالب غرقا في نهر النيل في مصر، الطالب قرر بصحبة أصدقائه الاحتفال بانتهاء امتحاناتلقى طالب في الثانوية مصرعه غرقًا في مياه نهر النيل في محافظة أسوان بصعيد مصر،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرحة لم تكتمل.
الطالب قرر بصحبة أصدقائه الاحتفال بانتهاء امتحانات
لقى طالب في الثانوية مصرعه غرقًا في مياه نهر النيل في محافظة أسوان بصعيد مصر.
وتمكن رجال الإنقاذ النهري في المحافظة ذاتها، من انتشال جثة من مياه النيل بقرية "النجاحرة"، عقب أداه آخر امتحان له في امتحانات الثانوية الأزهرية.
ً : مقتل شاب رميا الرصاص على يد أصدقائه في مصر
وبدأت تفاصيل الواقعة التي اطلعت عليها "رؤيا"، عندما قرر الطالب بصحبة عدد من أصدقائه الطلبة للاحتفال بانتهاء امتحانات الثانوية الأزهرية من خلال قضاء يوم في مياه النيل، لكن الفرحة لم تكتمل، فأثناء سباحة الطالب في المياه اتوفى حمزة غرقاً.
وتم حويل الجثة إلى الطب الشرعي لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، حيث أظهر التحريات الأولية عدم وجود أي شبه جنائية في الواقعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عيد بلا فرحة: رمضان وعيد الفطر في غزة بين الأمل المفقود واستمرار الحرب
حلّ شهر رمضان وعيد الفطر في قطاع غزة هذا العام وسط آمال كبيرة بوقف إطلاق النار، لكن هذه الآمال تبدّدت سريعًا مع استمرار القصف والحصار، مما حوّل المناسبة الدينية إلى أيام من الحزن والمعاناة.
رمضان: بداية بأمل ونهاية بخيبة
مع بداية شهر رمضان، ساد الهدوء النسبي في غزة نتيجة الهدنة التي بدأت في يناير 2025، مما أعاد بعض الأمل للسكان بإمكانية استمرار السلام. لكن هذا الهدوء لم يدم طويلًا، حيث انهارت الهدنة في بداية مارس بعد استئناف إسرائيل لهجماتها الجوية، مما أعاد شبح الحرب إلى الواجهة.
عيد الفطر: فرحة مغتصبة
كان عيد الفطر هذا العام مختلفًا في غزة، حيث غابت مظاهر الاحتفال بسبب القصف المستمر والحصار الخانق. في اليوم الأول من العيد، قُتل العشرات في غارات جوية إسرائيلية، مما حوّل العيد إلى يوم حداد وحزن. أدى الفلسطينيون صلاة العيد في المساجد، لكن الفرحة كانت غائبة، حيث قال أحد المصلين: "نخرج لأداء الشعائر الدينية لإسعاد الأطفال، ولكن لا يوجد عيد".
جهود التهدئة: مفاوضات دون نتائج
رغم الجهود الدولية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، لم تحقق المفاوضات بين إسرائيل وحماس تقدمًا يُذكر. قدمت إسرائيل عرضًا لهدنة لمدة 45 يومًا مقابل الإفراج عن بعض الرهائن، لكن حماس رفضت العرض بسبب عدم تضمنه لوقف دائم للعمليات العسكرية. تستمر المحادثات بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.
الوضع الإنساني: كارثة متفاقمة
منذ انهيار الهدنة، فرضت إسرائيل حصارًا كاملًا على غزة، مما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والوقود والمياه النظيفة. توقفت معظم المخابز عن العمل، وتعاني المستشفيات من نقص في الأدوية والمستلزمات الطبية. تعيش العائلات في ظروف صعبة، حيث يعتمد البعض على الأعشاب البرية للطعام، وتزداد حالات سوء التغذية بين الأطفال.
أمل يتلاشى
كان رمضان وعيد الفطر في غزة هذا العام مليئين بالأمل في بداية الشهر، لكن سرعان ما تبدّد هذا الأمل مع استمرار الحرب والحصار. تعيش غزة اليوم في ظل كارثة إنسانية تتطلب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي لوقف إطلاق النار ورفع الحصار وتقديم المساعدات الإنسانية للسكان الذين يعانون من ويلات الحرب.'