فريد زهران: الخلاف في الحركة المدنية بسبب انتخابات الرئاسة لا يعني انتهاؤها
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
كشف المرشح الرئاسي فريد زهران، أن الحركة المدنية هي حركة معارضة تأسست تحت شعار دولة ديمقراطية، وهي حركة ائتلافية بين مجموعة أحزاب، وفكرة فريدة من نوعها لجمع عدد من الأحزاب تحت فكرة ومظلة واحدة
وقال زهران خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الحركة المدنية داخلها خلافات كثيرة وكل قرار أو تحرك يكون نتيجة نقاش ثري.
ولفت إلى أن الحركة المدنية لا تتخذ قراراتها بمبدأ الأقلية والأكثرية لأنها ليست حزب، وشأن كل المواضيع كان هناك خلافا بشأن الانتخابات الرئاسية.
وأردف فريد زهران، أن الخلاف في الحركة المدنية بسبب انتخابات الرئاسة لا يعني انتهاء الحركة، موضحا أن هناك عدد من الأحزاب معه في الحركة المدنية ولكن سنتجاوز أي شروخ.
وأردف المرشح الرئاسي فريد زهران، أن كل الناس مفعمة بحسن النوايا وتريد إحداث توافق داخل الحركة المدنية، ومهما حدث سيتم تجاوز الخلاف في المرحلة المقبلة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة فريد زهران الحرکة المدنیة فرید زهران
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر تلعب دورا محوريا في وقف إطلاق النار بغزة
قالت الدكتورة إيمان زهران، أستاذ العلوم السياسية، إنّ الجهود المصرية في دعم القضية الفلسطينية متواصلة منذ أحداث 7 أكتوبر 2023 وحتى الآن، موضحة أنها تكللت بعملية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، التي تشيد بها كافة التقارير الدولية والمنظمات.
الدور المصري الحيوي في دعم القضية الفلسطينيةوأضافت «زهران»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الدور الإنساني المصري في نقل المصابين الفلسطينيين إلى المستشفيات المصرية يُعد دورًا حيويًا، مشيرة إلى أن هناك ثوابت لدى القاهرة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، إذ تنقسم لعدد من المستويات، ليس السياسي فقط، بل يتم التركيز كذلك على البعد الإنساني والإغاثي في القضية، فضلا عن البعد التنموي وعملية إعادة الإعمار في قطاع غزة.
الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مستفحلةوتابع: «الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مستفحلة بشكل كبير، خاصة أن تقارير الأمم المتحدة وحقوق الإنسان تؤكد هذا الأمر، بالتالي الحديث عن عملية إعادة الإعمار والبنية التحتية في غزة يعتبر أحد أهم الرهانات التي وضعتها القاهرة أمام المجتمع الدولي والولايات المتحدة».