موقع 24:
2025-04-24@10:34:05 GMT

انتشال 160 جثة في غزة خلال 24 ساعة

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

انتشال 160 جثة في غزة خلال 24 ساعة

قال المكتب الإعلامي الحكومي الذي تديره حركة حماس في غزة الثلاثاء، إن عجلة الحياة متوقفة تماماً في قطاع غزة بفعل حرب إسرائيل المستمرة منذ السابع من الشهر الماضي.

وأبرز المكتب الإعلامي في بيان جرى تلاوته خلال مؤتمر صحافي أن "الخسائر المادية الهائلة التي خلفتها آلة الحرب الإسرائيلية، والتي طالت 2.4 مليون فلسطيني يعيشون ظروفا غاية في الصعوبة".


وذكر أن ذلك يأتي "في ظل النقص الشديد للماء والغذاء والدواء، وفي ظل عدم وصول المساعدات الكافية إلى جميع محافظات قطاع غزة وانعدام وصول المساعدات إلى مئات آلاف المواطنين في محافظتي غزة وشمال غزة".
ولفت إلى أنه كان يصل قطاع غزة 600 شاحنة يومياً، ومع بدء الحرب لم يدخل قطاع غزة ولا حبة قمح واحدة عبر المعابر، ومع دخول الهدنة الإنسانية بدأ يدخل يوميا عشرات الشاحنات فقط، ومعظمها مساعدات ليست ذات أولوية.
وأفاد البيان بأن طواقم الدفاع المدني انتشلت 160 قتيلاً خلال الـ24 ساعة الماضية، فضلاً عن وصول أعداد القتلى إلى 15 ألفا بينهم أكثر من 6150 طفلاً، وأكثر من 4000 امرأة، ومازال قرابة 6500 مفقود إما تحت الأنقاض أو أن مصيرهم مازال مجهولاً، بينهم أكثر من 4700 طفل وامرأة.
وطالب البيان الدول العربية والإسلامية ودول العالم الحر وخاصة جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بضرورة وضع خطة إنقاذ عربية وإسلامية عاجلة من أجل إيجاد حلول إنسانية سريعة.
وذلك لضمان إيواء أكثر من ربع مليون أسرة فقدت منازلها أو تضررت داخل قطاع غزة بفعل حرب إسرائيل.
كما حث على إدخال مئات المعدات والآليات لصالح جهاز الدفاع المدني وطواقم الإغاثة والطوارئ حتى يتمكنوا من انتشال مئات جثث القتلى التي ما زالت تحت الأنقاض، وحتى يتمكنوا من رفع ركام مئات آلاف المنازل والمدارس والمستشفيات التي دمرها القصف الإسرائيلي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ

إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.

لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”،  الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”

اقرأ أيضا

فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…

الأربعاء 23 أبريل 2025

كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”

مقالات مشابهة

  • عشرات القتلى الفلسطينيين في غارات إسرائيلية على غزة
  • الدفاع المدني ينفذ أكثر من 1880 عملاً خدمياً منذ بداية العام الحالي
  • الدفاع المدني بغزة: انتشال 4 شهداء وسيدة مصابة إثر قصف منازل المواطنين بحي التفاح
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
  • وزير العدل بالحكومة الليبية يلتقي ممثلي منظمات المجتمع المدني ويشيد بدورهم
  • «الشوا» يحذر من دخول قطاع غزة مرحلة غير مسبوقة من التدهور الإنساني
  • قطاع الأمن الاقتصادي يضبط 6 ألاف قضية متنوعة خلال 24 ساعة
  • ضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 23 مليون جنيه
  • تصاعد حصيلة الضحايا في غزة .. 48 شهيدًا خلال 24 ساعة جراء الغارات الإسرائيلية​
  • أسعار البيض تحلّق في أوروبا... من هي الدولة التي تدفع أكثر من غيرها؟