- لاعبة مشكوك في جنسها تثير المخاوف قبل مونديال السيدات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لاعبة مشكوك في جنسها تثير المخاوف قبل مونديال السيدات، ووفقا لتقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، تم منع باندا .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لاعبة مشكوك في جنسها تثير المخاوف قبل مونديال السيدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تم منع باندا التي سجلت هدفين في فوز زامبيا على ألمانيا 3-2 في مباراة ودية، يوم الجمعة الماضي، من المشاركة في كأس الأمم الإفريقية 2022، بعد إظهار مستويات عالية جدا من هرمون الذكورة "التستوستيرون" خلال اختبار تحديد الجنس قبل البطولة.
وأثارت خطوة الاتحاد الدولي للعبة ردود أفعال واسعة، لاسيما بعد خسارة منتخب ألمانيا أمام زامبيا، حيث أثارت صحيفة "بيلد" الألمانية خطوة "فيفا".
وتقود باندا "23 عاما" خط هجوم فريق شنغهاي شنغلي الصيني، وسجلت 30 هدفا مع زامبيا منذ أول ظهور دولي لها في 2016، وأحرزت ثنائية ضد ألمانيا، يوم الجمعة الماضي، وأظهرت سرعة مذهلة في تسجيل هدف الفوز في الوقت المحتسب بدلا للضائع عن طريق هجمة مرتدة.
ولعبت باندا، التي ولدت في العاصمة الزامبية لوساكا، كرة القدم مع الأولاد خلال سنواتها الأولى، حيث لم يكن في الأكاديمية التي التحقت بها فريق فتيات.
ويتواجد منتخب زامبيا مع إسبانيا وكوستاريكا واليابان في مونديال السيدات، ومن المقرر أن يفتتح مشواره في 22 يوليو الجاري أمام اليابان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: تأجيل انسحاب الاحتلال حتى 18 فبراير يثير المخاوف
أكد العميد خالد حمادة، الخبير العسكري، أن إعلان جيش الاحتلال، بالتنسيق مع واشنطن، تأجيل الانسحاب حتى 18 فبراير يثير العديد من التساؤلات، موضحًا أن الأسباب المعلنة سابقًا، والمتعلقة بعدم استكمال الجيش اللبناني انتشاره، لا تزال قائمة، مشيرًا إلى أن المهلة الفاصلة حتى الموعد المحدد قد لا تكون كافية لتنفيذ الانسحاب الإسرائيلي وانتشار الجيش اللبناني بشكل كامل.
وأضاف حمادة، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش ببرنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك مخاوف حقيقية من احتمال عدم التزام الاحتلال بالانسحاب في الموعد الجديد، مما قد يؤدي إلى تمديد إضافي بموافقة أمريكية، كما حدث سابقًا.
ولفت إلى أن العقبات التي تعرقل تشكيل الحكومة اللبنانية قد تُستخدم كذريعة من قبل واشنطن لتأجيل الانسحاب، إذ إنه في حال لم يتم تشكيل حكومة جديدة تُعلن التزامها الواضح بالقرار 1701 واتفاق 27 نوفمبر، فقد تدعي إسرائيل وواشنطن أنه لا يوجد في لبنان سلطة شرعية يمكن الاعتماد عليها لتنفيذ الاتفاق، خاصة أن الحكومة الحالية يسيطر عليها حزب الله وحلفاؤه.
وحول أهداف إسرائيل من تعطيل عودة سكان الجنوب إلى منازلهم، أوضح حمادة أن الاحتلال يفضل البقاء في الجنوب رغم التزامه بالانسحاب وفق القرار الدولي، مشيرًا إلى أن إسرائيل قد تستغل استمرار وجود حزب الله في شمال الليطاني، واستمرار محاولات تهريب الأسلحة، لادعاء عدم وجود سيطرة لبنانية كاملة على الحدود، مما يعطيها مبررًا للمماطلة في الانسحاب.