الراي:
2025-02-23@06:26:49 GMT

«سوزوكي جيمني 5» و«فرونكس»... أيقونة في عالم السيارات

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

أعلنت شركة مصطفى كرم وأولاده (سوزوكي الكويت) عن أحدث إنتاجات «سوزوكي»، والمتمثلة في أيقونتها الجديدة في عالم سيارات الدفع الرباعي...«سوزوكى جيمني 5» الجديدة كلياً، وسيارة «سوزوكي فرونكس» والتي تعد من سيارات «الكروس أوفر» التي تتمتع برفاهية عالية.

«سوزوكى جيمني 5»

أكثر من 50 عاماً من الابتكار والتطور أبقت «سوزوكي جيمني» في المقدمة كأصغر سيارة دفع رباعي للطرق الوعرة في العالم، ففي عام 1970 أطلقت «سوزوكي موتور كوربريشن» أيقونتها «سوزوكي جيمني» مبتدئة بذلك سلسلة من النجاحات المتواصلة.


وتمتاز «سوزوكي جيمني 5 أبواب» الجديدة كلياً، بالتصميم العملي والمبتكر، وسهولة الاستخدام، والأداء العالي على الطرق الوعرة. فمن حيث التصميم فإن محرك «سوزوكي جيمني 5 أبواب» اقتصادي بامتياز، من فئة 4 سلندر 1500سي سي، وبنوعين من ناقل الحركة لتلبية احتياجات محبيها وعشاقها، كما أن ناقل الحركة أتوماتيك بـ 4 سرعات للراحة والرفاهية في الاستخدام اليومي، فضلاً عن أن ناقل الحركة اليدوي ذا الـ 5 سرعات يلبي رغبات عشاق هذه الفئة من السيارات.

كما تم تزويد «سوزوكي جيمني» الأوتوماتيك بنظام فتح وأقفال الأبواب وتشغيل السيارة عن طريق البصمة الذكية، مع شاشة عرض الصوت ( 9 بوصات) للطراز الأوتوماتيك، و7 بوصات لناقل الحركة اليدوي، إضافة إلى إمكانية توصيل وربط الهاتف الذكي.
وبمساحات واسعة ورحبة تتسع مقاعدها الأمامية والخلفية المريحة لأربعة أشخاص، فضلاً عن التصميم الخارجي الذي يتسم بالقوة والمتانة، أما الزجاج الأمامي والجانبي فتم تصميمه ليمنح رؤية أوضح لقائد المركبة.

لمسات جمالية

تضيف العجلات المعدنية الداكنة قياس (15 انشاً) لمسة أخرى إلى اللمسات الجمالية التي تزخر بها «سوزوكي جيمني 5 أبواب».
وتضفي لمسات الكروم على الشبك الأمامي لمسة جمالية لتسلط الضوء على الواجهة الأمامية للمركبة.

الأمن والسلامة

وعند الحديث عن مميزات الأمن والسلامة فإن «سوزوكي جيمني» الجديدة مزودة بالعديد من وسائل الأمان، منها الكاميرا الخلفية، والمجسات الخلفية، ونظام التثبيت الإلكتروني (ESP)، مع وسائد هوائية تصل إلى 6 وسائد في الطراز الاتوماتيك (أمامية وجانبية، وستائر التحكم في تثبيت المنحدرات، ونظام مانع الانزلاق ونظام مراقبة ضغط الإطارات ).

«سوزوكي فرونكس»

تعد «سوزوكي فرونكس» الجديدة طرازاً جديداً من سيارات «سوزوكي كروس» أوفر والتي تتميز بها منتجات سوزوكي والتي تمنح مستخدميها ومحبيها فرصة ليعيشوا تجربة قيادة استثنائية، من خلال تصميمها الجريء المتطور والأنيق، باعتبارها سيارة رياضية متعددة الاستخدامات كونها من الشركات الرائدة عالمياً في هذه الفئة.

وتم تزويد السيارة بأحدث التصاميم والتكنولوجيا والأداء، سواء من ناحية التصميم الخارجي القوي، أو غطاء المحرك الجريء المتدفق، والوجه الأمامي مع مصابيح مميزة من 3 نقاط، وشريط شبكي من الكروم يربط بين المصابيح اليمنى واليسرى، كما أن الشبكة متعددة الأضلاع تضفي على سيارة سوزوكي فرونكس الجديدة كلياً مظهراً متميزاً.

وتم تجهيز «سوزوكي فرونكس» الجديدة بالعديد من المميزات ومواصفات الرفاهية والسلامة القياسية، منها شاشة عرض علوية، و4 كاميرات تعرض 360 درجة مع عرض ثلاثي الأبعاد، وشاشة عرض الصوت، وشحن لاسلكي،ومكيف هواء فعال مع فتحات أمامية، ومحرك 4 سلندرات بكفاءة عالية في توفير الوقود، وناقل حركة: 6 سرعات اتوماتيك مع امكانية تحويله الى جير عادي 6 سرعات بتحكم من المقود، وإمكانية توصيل وربط الهاتف الذكي، ولوحة تحكم مكيف الهواء، ونظام تثبيت إلكتروني (ESP)، و6 وسائد هوائية أمامية وجانبية وستائر التحكم في تثبيت المنحدرات.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: سوزوکی فرونکس سوزوکی جیمنی 5

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب ونظام ملالي طهران

آخر تحديث: 20 فبراير 2025 - 9:35 صبقلم: د. عبدالرزاق محمد الدليمي من المهم أن نلاحظ أن تصريحات المسؤولين في إدارة ترامب حول “خطورة النظام الإيراني” كانت تتكرر بشكل كبير طوال فترة رئاسته، خاصة فيما يتعلق بالأنشطة النووية الإيرانية، دعم إيران للجماعات المسلحة في المنطقة، وأسلحتها الصاروخية. ولكن رغم التصريحات القوية، كانت هناك مفارقة بين التصريحات والخطوات العملية المتخذة من قبل الإدارة في بعض الحالات. أسباب هذا التناقض المحتمل:
1. الضغط الدبلوماسي والعقوبات:
إدارة ترامب بالفعل اتخذت إجراءات كبيرة للحد من نفوذ إيران على المستوى الدولي، ومنها انسحابها من الاتفاق النووي الإيراني (الاتفاق الذي أبرم في عهد أوباما)، وإعادة فرض العقوبات الاقتصادية القاسية على إيران، ما جعل الاقتصاد الإيراني يعاني بشدة. هذه العقوبات كانت تهدف إلى الضغط على النظام الإيراني لتغيير سياساته المتعلقة بالبرنامج النووي، الدعم العسكري للمجموعات المسلحة في الشرق الأوسط، والانتهاكات لحقوق الإنسان.ومع ذلك، لم تكن هذه العقوبات كافية لإحداث تغيير جذري في سلوك إيران. العقوبات تسببت في عزلة إيران الاقتصادية لكنها لم تصل إلى الحد الذي يجبر النظام الإيراني على التراجع عن سياساته، خاصة أن إيران كانت تتمتع ببعض الدعم من دول أخرى مثل الصين وروسيا التي حاولت التخفيف من تأثير العقوبات.
2. القيود العسكرية:
على الرغم من التصريحات القوية والتهديدات العسكرية، إدارة ترامب كانت حريصة على عدم التصعيد العسكري المباشر مع إيران، لا سيما بعد حادثة قتل الجنرال قاسم سليماني، الذي كان بمثابة تحذير شديد اللهجة للنظام الإيراني. رغم ذلك، لم تُتبع هذه الخطوات بمزيد من الإجراءات العسكرية المتجددة ضد إيران في شكل حرب شاملة أو تدخل مباشر.
3. التحالفات الدولية:
كانت إدارة ترامب قد وجهت انتقادات لاذعة للنظام الإيراني، ولكنها في ذات الوقت لم تكن قادرة على تشكيل تحالف دولي واسع للضغط على إيران بشكل أكبر. الدول الأوروبية، على سبيل المثال، كانت متحفظة على فرض عقوبات جديدة أو التصعيد ضد إيران بسبب الاتفاق النووي، حيث كانت هناك بعض الدول الأوروبية التي أرادت التمسك بالاتفاق النووي واستمرار التعاون مع إيران في إطار الاتفاقية.
4. التحديات الداخلية في إيران:
رغم أن الإدارة الأمريكية قد كانت تتهم إيران بتوسيع نفوذها في المنطقة، إلا أن النظام الإيراني نفسه كان يواجه تحديات كبيرة داخليًا، مثل الاحتجاجات الشعبية ضد الحكومة بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. مع ذلك، إدارة ترامب لم تركز على دعم الاحتجاجات الشعبية بشكل واضح، حيث كانت توجهاتها أكثر تجاه الضغوط العسكرية والاقتصادية على النظام.
5. أولويات الإدارة الأمريكية:
رغم الحديث المستمر عن “التهديد الإيراني”، كانت أولويات إدارة ترامب في بعض الأحيان موجهة نحو قضايا أخرى مثل الصين، كوريا الشمالية، أو حتى الاقتصاد الأمريكي الداخلي. وبالتالي، كانت السياسات تجاه إيران جزئية، وأحيانًا لم تأخذ الشكل الذي يتوقعه البعض، حيث كان يتطلب الأمر توجيه سياسة أمريكية أكثر تركيزًا على الحصار التام أو التصعيد العسكري. على الرغم من التصريحات الحادة حول إيران من قبل مسؤولي إدارة ترامب، فإن الإجراءات العملية التي اتخذتها الإدارة كانت مركزة بشكل أكبر على الضغط الاقتصادي والسياسي من خلال العقوبات، مع الحد الأدنى من التدخل العسكري المباشر. وفي النهاية، كانت إدارة ترامب تسعى إلى ممارسة الضغط دون التورط في تصعيد شامل، وهو ما قد يفسر السبب في أن التهديدات والتصريحات لم تترجم دائمًا إلى إجراءات أكثر تطورًا ضد إيران.

مقالات مشابهة

  • جيسوس بعد الهزيمة: لم نستطع إيقاف سرعات الاتحاد
  • 5 سيارات فرنسية 2025 في السوق المصري .. تفاصيل وأسعار
  • حزب لبناني: اليمن في الخط الأمامي لتحرير فلسطين 
  • اركب شيري أريزو 5 هاي لاين بهذا السعر | كسر الزيرو
  • سوزوكي سويفت 2024 كسر زيرو أعلى فئة بهذا السعر
  • تصميم جديد لسيارة كيا K4 بمواصفات عصرية.. فيديو
  • مقارنة بين اكس بنج جي6 وإكسييد آر إكس 2025
  • Qashqai الجديدة بتقنية e-POWER.. ابتكار يغير قواعد اللعبة في سوق السيارات
  • بالأرقام.. أسعار السيارات الجديدة في مصر 2025
  • إدارة ترامب ونظام ملالي طهران