المستشار محمود فوزي يشكر الوطنية للانتخابات لجهودها خلال الفترة الأخيرة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
كتب- محمد شاكر:
توجه المستشار محمود فوزي رئيس الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، بالشكر للهيئة الوطنية للانتخابات لما بذلته وتبذله من جهود للاستعداد للعملية الانتخابية خارج مصر والتي ستجري في 137 سفارة وقنصلية بـ121 دولة.
وأضاف فوزي في مؤتمر صحفي، أذاعته قناة "إكسترا نيوز": "أشكر الهيئة على عقد لقاءات افتراضية مع السفراء والقناصل رؤساء اللجان الفرعية بسفارات وقنصليات مصر بالخارج حيث جرى استعراض القواعد الاسترشادية والضوابط الحاكمة للعملية الانتخابية خارج البلاد والرد على كل الاستفسارات القانونية والتنظيمية ذات الصلة فضلا عن متابعة الاستعدادات الخاصة بالبعثات الدبلوماسية بالخارج".
وتابع أن الحملة عقدت 110 لقاءات بإجمالى 2750 زائرا ضمن 18 فعالية خارجية وتم مقابلة 315 جهة، وعقد 40 لقاء مع المصريين بالخارج من 60 دولة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة المستشار محمود فوزي المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي الهيئة الوطنية للانتخابات عبد الفتاح السيسي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
كيف نظم القانون حصول اللاجئ على وثيقة سفر؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم القانون 164 لسنة 2024 بإصدار قانون لجوء الأجانب، كافة الأمور الخاصة باللاجئين، بينها الخاصة بالسفر.
فأعطت المادة 12 للاجئد الحق في الحصول على وثيقة سفر، تصدرها الوزارة المختصة بعد موافقة اللجنة المختصة، وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون ضوابط وإجراءات إصدارها، وتجديدها.
ويجوز للجنة المختصة لأسباب تتعلق بالأمن القومى أو النظام العام، أن تقرر عدم حصول اللاجئ على وثيقة السفر .
و حظرت المادة 13 رد اللاجئ أو إعادته قسريًا إلى الدولة التى يحمل جنسيتها أو دولة إقامته المعتادة.
و عرّف القانون اللاجئ كل أجنبى وجد خارج الدولة التى يحمل جنسيتها أو خارج دولة إقامته المعتادة بسبب معقول مبنى على خوف جدى له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب عرقه، أو دينه، أو جنسيته، أو انتمائه إلى فئة اجتماعية معينة أو بسبب آرائه السياسية، أو بسبب عدوان أو احتلال خارجى ، أو غيرها من الأحداث التى تهدد بشكل خطير الأمن العام فى الدولة التى يحمل جنسيتها أو دولة إقامته المعتادة، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يستظل بحماية تلك الدولة.
وكل شخص ليست له جنسية وجد خارج دولة إقامته المعتادة نتيجة لأى من تلك الظروف ، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يعود إلى تلك الدولة، والتى أسبغت عليه اللجنة المختصة ذلك الوصف وفقًا لأحكام هذا القانون.