أشرف زكي وإيهاب فهمي أبرز حضور عزاء طارق عبد العزيز
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
يقام حاليًا عزاء الفنان الراحل طارق عبد العزيز الذي رحل عن عالمنا يوم الأحد الماضي 26 نوفمبر، عن عمر يناهز 55 عامًا، وذلك بعد تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة أثناء تصويره مسلسل “ وبقينا اتنين”،وبدأ معتصم عبدالعزيز ابن الراحل، في استقبال المُعزيين.
وحرص رئيس نقابة المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي وعضو مجلس نقابة المهن التمثيلية الفنان إيهاب فهمي، على تقديم واجب العزاء، داخل مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد بقاعة الرزاق.
الوسط الفني في عزاء طارق عبد العزيز
وحرص عدد كبير من نجوم الوسط الفني على حضور العزاء وأبرزهم الفنان القدير صلاح عبد الله، فرغم مرضه إلا أنه حرص على تقديم واجب العزاء بمساندة الفنان محمد جمعة.
كما قام النجوم بتقديم واجب العزاء ومنهم محمد هنيدي وأحمد السقا وخالد الصاوي، ومنى عبد الغني، محمد رياض، رانيا فريد شوقي، بسنت صيام، رشدي الشامي، أميرة العايدي، والإعلامي عمرو الليثي، ودنيا عبد العزيز، ومروة عبد المنعم، محمد رضوان، أحمد صفوت، رانيا محمود ياسين، كريم محمود عبد العزيز، صبري فواز، اللاعب حسام عاشور، مجدي كامل، كريم الحسيني، كما شهد حرص كلًا من الفنان أحمد خالد صالح وزوجته هنادي مهنا ويبدو عليهم ملامح الحزن والوقوف لتلقي واجب العزاء.
الساعات الأخيرة قبل وفاة طارق عبد العزيز
وكان قد أوضح القائمين على العمل أن الفنان طارق عبد العزيز كان يواصل تصوير مشاهده بشكل طبيعي في العمل الفني اليوم وكان بحالة صحية جيدة، لكنه فاجأ بنوبة تعب مفاجئة نحو الساعة الثالثة والنصف ظهرًا تم نقله فورًا إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية، ولكنه توفي بشكل مفاجئ، سيتم الإعلان عن موعد الجنازة أو العزاء في وقت لاحق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريم محمود عبد العزيز الراحل طارق عبد العزيز عزاء الفنان الراحل طارق عبد العزيز وفاة طارق عبد العزيز عزاء طارق عبد العزيز وبقينا اتنين الفنان طارق عبد العزيز واجب العزاء
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يُنيب وزير الأوقاف في حضور عزاء بابا الفاتيكان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أناب الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في حضور عزاء، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان.
وكان وزير الأوقاف، قد نعى -ببالغ الحزن والأسى- بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية بعد مسيرة حافلة بالعطاء والجهود الإنسانية النبيلة، متقدمًا بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الكنيسة الكاثوليكية، وإلى جميع أبنائها حول العالم.
وأكد الوزير، أن البابا فرنسيس كان شخصية فريدة في عطائها، ورمزًا عالميًا في الدفاع عن القيم الإنسانية، ومثالًا يُحتذى به في الإخلاص لقضايا السلام؛ مشيرًا إلى أن الفقيد الراحل سطّر صفحات مضيئة في سجل التفاهم والتقارب بين الشعوب، وسعى بكل صدق إلى بناء جسور من المحبة والتسامح بين أتباع الديانات المختلفة.
وأضاف، أن التاريخ سيذكر للبابا فرنسيس مواقفه الشجاعة في إعلاء صوت الإنسانية في وجه الحروب والنزاعات، وحرصه على الدفاع عن المظلومين والفقراء واللاجئين، مشددًا على أن تلك الرسالة السامية التي حملها طوال حياته تمثل نموذجًا راقيًا.
وأشار «الأزهري»، إلى أنه سيظل ممنونا للقاء الذي جمعه بقداسة البابا فرنسيس في مقر إقامته بالفاتيكان، شاكرا الحفاوة التي تفضل بها البابا، حيث دار بينهما حوار ودي عميق حول سبل تعزيز التفاهم بين أتباع الديانات، وقد شارك في اللقاء المونسينيور يوأنس لحظي جيد، السكرتير الشخصي السابق لقداسة البابا ورئيس مؤسسة الأخوة الإنسانية المصرية، في مشهد يعكس عمق التقدير المتبادل، ويؤكد متانة العلاقات الروحية والإنسانية التي تربط بين القيادات الدينية الكبرى في العالم.
وأضاف ، أن اللقاءات التي جمعت البابا فرنسيس بعدد من القيادات الدينية في العالم، وعلى رأسهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، كانت خطوات فارقة في مسار تعزيز الحوار بين الأديان، وتأكيد أن الرسالات السماوية جاءت جميعها لترسيخ الرحمة والسلام في الأرض.
واختتم وزير الأوقاف، بيانه بالتأكيد على أن العالم فقد برحيل البابا فرنسيس صوتًا نقيًّا من أصوات الحكمة، وعقلًا مضيئًا من عقول التسامح، وقلبًا نابضًا بحب الخير للناس جميعًا.