الأهلي يسقط في فخ التعادل السلبي أمام سموحة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
سقط الأهلي في فخ التعادل السلبي في مباراة اليوم أمام ضيفه سموحة، وذلك في اللقاء الذي أقيم على استاد المقاولون العرب ضمن مباريات الجولة السابعة لمسابقة الدوري الممتاز.
ولم ينجح الأهلي في تحقيق الفوز للمباراة الثانية على التوالي بعدما تعادل في اللقاء السابق بالدوري أمام الجونة بهدف لكل فريق.
الشوط الأول من هذا اللقاء انتهى على واقع التعادل السلبي دون أهداف ولم يشهد المزيد من الهجمات الخطيرة على أي مرمى باستثناء تصويبة من محمد مجدي أفشة علت عارضة الهاني سليمان.
وفي الشوط الثاني ضاعف الأهلي هجومه على مرمى سموحة وسنحت للاعبيه أكثر من فرصة للتسجيل لكنه الرعونة كانت هي الجانب الأبرز الذي سيطر على لاعبي الفريق الأحمر.
وحاول السويسري مارسيل كولر المدير الفني تنشيط هجوم فريقه بالدفع بأحمد عبد القادر ومحمد زعلوك لكن التغييرات كانت قبل نهاية اللقاء بـ10 دقائق ولم يسمح الوقت المتبقي من اللقاء لكلا اللاعبين بإحداث الفارق في القريق الأحمر.
وبهذه النتيجة رفع الأهلي رصيده للنقطة 14 محتلًا المركز الثاني، كما رفع سموحة رصيده للنقطة 9 في المركز التاسع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعادل السلبي عبد القادر محمد مجدي افشة مارسيل كولر الأهلي الأهلي وسموحة
إقرأ أيضاً:
أبو الحسن: لا ضرورة لابتداع معادلات إشكالية في البيان الوزاري
رأى أمين سرّ "اللقاء الديمقراطي" النائب هادي أبو الحسن أن "اللبنانيين أمام فرصة ثمينة لاستكمال مرحلة الخروج من النفق والتي بدأت بانتخاب قائد الجيش العماد جوزف عون على رأس الجمهورية، ومن ثم بتكليف رئيس محكمة العدل الدولية القاضي نواف سلام بتشكيل حكومة جديدة واعدة من روحية خطاب القسم".
وأضاف في حديث ل"الأنباء" الكويتية: "المطلوب من القوى السياسية من دون استثناء تسهيل مهمة الرئيس المكلف، وعدم اثقالها بشروط ومطالب تعجيزية، بهدف تذليل كل العقبات أمام ولادة الحكومة والانطلاق نحو لبنان الجديد، على ان يعتمد في المقابل مبدأ وحدة المعايير في عملية اختيار الوزراء وتوزيع الحقائب على قاعدة العدالة والمساواة، بما يجمع المكونات السياسية الأساسية في بوتقة حكومية موحدة تخرج لبنان من العتمة إلى الضوء".
وقال رداً على سؤال حول الإشكالية المتمثلة بإبقاء حقيبة المالية في عهدة حركة "أمل": "من الطبيعي ان يتمثّل الثنائي الشيعي في الحكومة. إلا انه سبق للرئيس السابق للحزب التقّدمي الاشتراكي وليد حنبلاط ومن خلفه اللقاء الديمقراطي، التأكيد على ضرورة المداورة في توزيع الحقائب الوزارية، خصوصاً ان اتفاق الطائف لم ينصّ لا صراحة ولا بين السطور على تثبيت حقائب وزارية لمذهب معين أو طائفة معينة من دون المذاهب والطوائف الأخرى".