حشد كبير في ميلانو من أجل مصر دعم وتأييد للانتخابات الرئاسية المقبلة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أعلن رؤساء الجمعيات والاتحادات في ميلانو الاصطفاف خلف القيادة السياسية واختيار الرئيس للمرحلة المقبلة، وذلك في لقاء متميز وحشد كبير هو الفريد من نوعه.
ونظمت أمس امانة المصريين في الخارج بحزب حماة الوطن بالتعاون مع امانة التنمية والتواصل مع المستثمرين، نظمت مؤتمرا جماهيريا بمدينة ميلانو الايطالية.
جاء ذلك بمشاركة اللواء طارق نصير، أمين عام حزب حماة الوطن، وكيل اول لجنة الأمن القومي بمجلس الشيوخ، والذي اشاد بنشاط الجمعيات والكيانات المنظمة لهذا المؤتمر، معلنا حرصه على دفع جميع المصريين في ميلانو للمشاركة الايجابية في العرس الانتخابي، والذي سوف يبدأ أيام 1 و 2 و 3 .
و يؤكد اللواء طارق نصير في كلمته التى القاها أمس بمؤتمر دعم مصر في ميلانو على ضرورة المشاركة الانتخابية والحشد الكبير والمشرف للمصريين في ايطاليا، من اجل اختيار الرئيس للمرحلة القادمة، في ظل احداث عصيبة ومتوالية.
وعلى صعيد الاحداث الأخيرة بالمنطقة، أكد على إن القيادة السياسية المصرية تلعب دورًا كبيرًا من أجل القضية الفلسطينية باعتبارها أمن قومي لمصر، وتلعب دورا كبيرا وهاما لاعادة الامن والاستقرار بالمنطقة .
وأضاف اللواء نصير أثناء كلمته في المؤتمر الجماهيري المنعقد بمدينة ميلانو الإيطالية، أن حزب حماة الوطن يولي أهتماما كبيرا للمصريين في الخارج باعتبارهم جزءا لا يتجزأ من الوطن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فی میلانو
إقرأ أيضاً:
برلمانية "حماة الوطن": الحماية الاجتماعية لا بد أن تستهدف تقديم الرعاية للفئات الضعيفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أيمن عبد المحسن، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن بمجلس الشيوخ، أن الحماية الاجتماعية جزء أساسي من إدارة المخاطر، لأنها تستهدف تقديم الرعياة للفئات الضعيفة، وهو الضمانة الرئيسية لتحقيق الأمن والاستقرار الاجتماعي.
وأشار إلى أن الاستراتيجية المصرية للتنمية المستدامة 2030 في إطار محور العدالة الاجتماعي تسعى لتحقيق الرعاية للأسر الأكثر الرعاية.
وأوضح أن وزارة التضامن أعدت برنامج شامل وواسع النطاق، بتقديم الدعم بصفة التعليم، وهو الأمر الذي يقلل من كفاءته.
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن الحكومة تحولت إلى مجموعة من شبكات الحماية لتوصيل الدعم لمستحقيه.
وطالب بعمل تطوير دائم لقاعدة البيانات الشاملة لمعرفة الفقراء بشكل فعلي، لتحديد المستحقين الفعليين.
وأوصى بضرورة استمرار الدعم العيني والعمل على تحسينه ومتابعة وصوله إلى مستحقيه، لاسيما في ظل ما نعانيه من مشكلات التضخم.