تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الأربعاء 29 نوفمبر 2023، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:

"القاهرة الإخبارية" من قلب باريس 
داليا عبد الرحيم تحاور المبعوث الرسمي للرئيس الفرنسي في الشرق الأوسط
الانتهاء من مدينة العدالة.. الرئيس يوجه باستمرار جهود  تطوير المنظومة القضائية
تمرد في جيش الاحتلال.

. غضب من هروب ضابطين خلال مواجهة المقاومة
حركات صهاينة.. إسرائيل تخرق الهدنة الإنسانية في غزة
4 إرهابيين قُتلوا في عمليات عسكرية بإقليم "جلجدود"
3 مجموعات فرنسية يمينية متطرفة تالحقهم السلطات
100 مليون دولار دعمًا إضافيًا لأوكرانيا
"كيم" يستفز أمريكا.. قمر صناعي للتجسس يلتقط صور للبيت الأبيض والبنتاجون

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: داليا عبد الرحيم الشرق الأوسط غزة

إقرأ أيضاً:

موقعة ستمبالا .. كيف ساعدت مصر الدولة العثمانية في السيطرة على تمرد اليونانيين

تحل اليوم ذكرى انتصار الأسطول المصري على الأسطول اليوناني في موقعة ستمبالا، التي وقعت في 23 نوفمبر عام 1824. جاء هذا الانتصار بناءً على طلب السلطان العثماني محمود الثاني من والي مصر محمد علي باشا، لتقديم الدعم البحري للدولة العثمانية في مواجهة تمرد اليونانيين.
 

خلفية الأحداث


شهدت اليونان عام 1822 ثورة كبيرة ضد الحكم العثماني، حيث استغل اليونانيون ضعف الدولة العثمانية وتراجع سيطرتها على ممتلكاتها في أوروبا. أرسل السلطان محمود الثاني قوات تركية لقمع الثورة، لكنها تعرضت لهزيمة قاسية، مما اضطر السلطان للجوء إلى والي مصر محمد علي باشا لطلب المساعدة.

استجاب محمد علي باشا لطلب السلطان، فأصدر أوامره لمحرم بك، قائد الأسطول المصري، بتجهيز السفن وشحنها بالذخائر والجنود. في البداية، أرسل محمد علي 5000 جندي بقيادة حسن باشا إلى جزيرتي كريت وقبرص، حيث نجحت القوات المصرية في قمع الثورة هناك وتحرير السفن التركية المحتجزة.

احتفالا بعيد الطفولة.. قصور الثقافة تنظم أنشطة وزيارات ميدانية للمتاحف سلمى لاغرلوف أول امرأة حاصلة على نوبل .. لماذا اهتمت بالقدس؟ تكوين الأسطول المصري

تألف الأسطول المصري من 51 سفينة حربية مزودة بالمدافع، و146 سفينة لنقل الجنود، حملت على متنها 17 ألف جندي، بالإضافة إلى 4 بلوكات مدفعية و700 فارس، مع كميات ضخمة من الأسلحة والذخائر. انطلق الأسطول من ميناء الإسكندرية في يوليو عام 1824.

تفاصيل المعركة
 

توجه الأسطول المصري إلى جزيرة رودس وخليج ماكرى في الأناضول، حيث التقى بالأسطول التركي بقيادة خسرو باشا. تعرضت القوات المصرية لهجمات من السفن اليونانية، لكن إبراهيم باشا، قائد الحملة، تمكن من إجبارها على التراجع. في سبتمبر 1824، وصل الأسطول إلى شواطئ جزيرة كريت، حيث ظل إبراهيم باشا يترقب الفرصة المناسبة للإبحار نحو ميناء مودن وكورون.

 

استطاع إبراهيم باشا فك الحصار عن الأسطول العثماني، ثم أرسل قوة لاحتلال نافارين، وحقق انتصارًا كبيرًا بهزيمة الثوار اليونانيين وأسر قائدهم. تفرق الثوار في الجبال بعد هزيمتهم، مما شكّل ضربة قوية لحركتهم، وساهم في استعادة السيطرة العثمانية على المنطقة.

 

مقالات مشابهة

  • صحة غزة: 120 شهيدا بـ 7 مجازر للاحتلال الإسرائيلي خلال 48 ساعة
  • موقعة ستمبالا .. كيف ساعدت مصر الدولة العثمانية في السيطرة على تمرد اليونانيين
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. قرار اعتقال نتنياهو.. ترحيب دولى وغضبط أمريكي
  • العراق: اتخذنا كافة خطوات مواجهة تهديدات إسرائيل
  • بوتين: لا توجد قوة في العالم قادرة على مواجهة صاروخأوريشنيك
  • اقرأ غدًا في "البوابة».. بعد وصفهما بالقتلة والمجرمين.. "الجنائية الدولية" تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت لارتكابهما جرائم حرب
  • المونتير أحمد حافظ: اقرأ السيناريو قبل العمل والتفاهم مع المخرج المرحلة الأهم
  • مصرع ضابطين مغربيين في حادثة سقوط طائرة في مطار بنسليمان
  • اشتباكات عنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم العين غرب مدينة نابلس
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. حرب أوكرانيا تضع العالم على حافة الهاوية