عزف النشيد الوطني للمملكة في باريس..فيديو
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
الرياض
شهدت واحة الإعلام بباريس ، مساء اليوم ، عزف النشيد الوطني بعد فوز المملكة بتنظيم معرض إكسبو 2030 .
وأظهر مقطع فيديو ، تواجد الوفد السعودي وعدد كبير من وسائل الإعلام العالمية لتغطية حدث فوز المملكة بتنظيم المعرض ، ليبدأ عزف النشيد الوطني ورفع علم المملكة من داخل واحة الإعلام .
وكانت المملكة تنافست مع كل من إيطاليا وكوريا الجنوبية ، ليحسم المكتب العالمي للمعارض ، فوز مدينة الرياض بتنظيم المعرض ، وذلك عبر الاقتراع الإلكتروني للدول الأعضاء.
فيديو | من باريس ..
النشيد الوطني بعد فوز المملكة في إكسبو 2030
عبر مراسل #الإخبارية الوليد الحارثي#الرياض_إكسبو2030#RiyadhExpo2030 pic.twitter.com/pVLBU2A3T0
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 28, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إكسبو الرياض النشيد الوطني واحة الإعلام النشید الوطنی
إقرأ أيضاً:
وزارة الإعلام ونقابتا الصحافة والمحررين والمجلس الوطني دعوا إلى اوسع حملة تضامن مع الاعلاميين
تمّ التداول بين وزارة الاعلام ونقابتي الصحافة ومحرري الصحافة والمجلس الوطني للإعلام المرئي والمسموع في مضمون "التصريحات الخطيرة والتهديدات التي أطلقها المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي ضد مؤسسات إعلامية لبنانية واعلاميين لبنانيين بالتدمير والتصفية الجسدية"، وأصدروا البيان الآتي: "صدر في اليومين الماضيين تصريحان عن المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي أدرعي يهدد فيهما مؤسسات إعلامية لبنانية واعلاميين لبنانيين بالتدمير والقتل نازعا عنها وعنهم الصفة المدنية التي تقرها الامم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان واليونيسكو والصليب الأحمر الدولي والاتحاد الدولي للصحافيين والاتحاد العام للصحافيين العرب ، ويجعل هؤلاء أهدافا مشرعة لآلة القتل الإسرائيلية من دون أن يقيم وزنًا للقوانين والمواثيق والمعاهدات والأعراف الدولية في كل أنحاء العالم".
أضاف البيان: "إن هذا التهديد في حقيقته يطال جميع المؤسسات الاعلامية والاعلاميين ويتنافى مع مبادئ حقوق الإنسان والديموقراطية، ويعمم ثقافة الإرهاب ويشرعها، مما يحتم قيام تحرك أممي ودولي وعربي واسع النطاق لردع هذا التوجه الخطير وغير المسبوق في أزمنة الحروب والسلم. إن موقّعي هذا البيان يضعون تهديدات ادرعي المتحدث الرسمي باسم الجيش الاسرائيلي في متناول الهيئات المذكورة، معلنين استنكارهم وشجبهم الشديد لها".
ورأت أن "هذا التهديد الصريح يرتقي إلى مصاف جريمة حرب يعاقب عليها القانون الدولي وأن التصدي له أمر واجب وملح وطنيا، انسانيا ومهنيا ، والمطلوب من الهيئات المعنية أن تبادر إلى تحرك سريع لدفع الخطر الذي يمثله تهديد أدرعي الرامي إلى كمّ الافواه وضرب حرية الرأي والصحافة والاعلام . وإن على وسائل الإعلام اللبنانية كافة والاعلاميين اللبنانيين، إلى أي جهة انتموا، إبراز الحد الأقصى من التضامن الوطني في مواجهة هذا التهديد الذي لن يستثني أحدا في حال تماديه".