طلائع سوهاج تنفذ المؤتمر الوطني للنشء تحت شعار" بناء جيل "
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أطلقت مديرية الشباب والرياضة بسوهاج "الادارة العامة للطلائع" من خلال الإدارة المركزية لتنمية النشء اليوم الثلاثاء للعام الثاني "المؤتمر الوطني للنشء تحت شعار "بناء جيل" الذى يتضمن عدة لقاءات حوارية بمراكز الشباب وذلك بتوجيهات الدكتور محمد فريد شوقي وكيل وزارة الشباب والرياضة بسوهاج وإشراف يسري كفافي وكيل المديرية للشباب والدكتور هاني السيد مدير إدارة الطلائع بالمديرية .
جرى تنفيذ اللقاء القمي والختامي ضمن فعاليات المؤتمر الوطني للعام الثاني للنشء تحت شعار "بناء جيل" بالقاعة الرئيسية بديوان عام المديرية بحضور الطلائع من مختلف مراكز اكز الشباب وأعضاء الإدارة العامة للطلائع .
جدير بالذكر أنه تم تنفيذ اللقاء بحضور النشء الذي تم امدادهم بالمهارات اللازمة لثقل بناء الشخصية والتي تؤهلهم إلى المشاركه في الأنشطة العامة والمؤتمرات الدولية.
ويهدف المؤتمر إلى دعم النشء وحثهم على الأنشطة والمبادرات التي تنمي مهاراتهم وحسن المواطنة وابعادهم عن كل الظواهر السلبية التي تحيط بالنشء في المجتمع وتنمية الوعي والإدراك لديهم بما يدور حولهم من مشروعات قومية.
ومن جانبه أكد الدكتور محمد فريد شوقي وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمحافظة على أهمية توعية النشء من الطلائع بكل محاور المؤتمر والعمل على مشاركة أكبر عدد من طلائع المحافظة لتحقيق أقصى استفادة ممكنه لهم.
كما أكد يسري كفافي وكيل المديرية للشباب على إتاحة جميع إمكانيات مراكز الشباب لخدمة وتطوير النشء من الطلائع على مستوي المحافظة من خلال المؤتمرات وكافة الأنشطة والبرامج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المؤتمر الوطني للنشء بناء جيل النسخة الثانية الشباب والرياضة الإدارة العامة للطلائع
إقرأ أيضاً:
وكيل «تعليم الشرقية»: بناء وتوسيع 194 مدرسة مجهزة بأحدث الوسائل
قال محمد رمضان، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الشرقية، إن هناك تغيرات كبيرة شهدها العام الدراسي الحالي بدءاً من حل (مشكلة كثافة الطلاب، سد العجز، استثمار الموارد المتاحة»، مشيرا إلى أن إجمالي بناء وتوسيع المدارس في المحافظة بلغ 194 مدرسة مجهزة بأحدث الوسائل، كذلك الاهتمام بالثانوية العامة وأعمال السنة والامتحانات والتقييمات.
تطوير المناهج الدراسية وتحديث شكل ومحتوى الكتابوأشار في بيان، إلى رؤية الوزارة في أعمال الامتحانات وأهمية تطوير المناهج الدراسية وتحديث شكل ومحتوى الكتاب المدرسي، إضافة إلى استخدام التكنولوجيا في الدارسة، كذلك التوسع في إنشاء المدارس الصناعية ومدارس اللغات أدى إلى الارتقاء بالأداء التعليمي.