كشف كتاب بعنوان "نهاية اللعبة" تم إصداره مؤخراً لكاتب السيرة الذاتية "أوميد سكوبي"، عن العديد من المفاجآت الجديدة حول العائلة المالكة البريطانية.

يحتوي هذا الكتاب الدرامي على معلومات مذهلة عن الأمير هاري وميغان ماركل، وكذلك الملك تشارلز، وأمير وأميرة ويلز، ولكن العائلة المالكة لم تعلق على أي من الادعاءات الواردة في هذا الكتاب.




فيما يلي أكبر المفاجآت  التي يحتوي عليها الكتاب، وفق ما أوردت صحيفة ميرور البريطانية: 

ميغان تشتكي للملك تشارلز بسبب العنصرية

اشتكت ميغان ماركل للملك تشارلز على اثنين من أفراد العائلة المالكة بسبب عنصريتهما، حيث اتهمت اثنين من أفراد العائلة المالكة بمناقشة مخاوفهما حول لون بشرة ابنها الأمير آرتشي.


وكان هاري وميغان زعما في مقابلة مع أوبرا وينفري أن أحد أفراد العائلة المالكة الذي لم يذكر اسمه أعرب عن مخاوفه بشأن مدى سواد بشرة الأمير آرتشي عند ولادته. والآن يُزعم أن ماركل سمت اثنين من أعضاء العائلة المالكة، في رسالة خاصة كتبتها إلى الملك تشارلز.




ويدعي المؤلف السيد سكوبي أنه يعرف اسمي هذين الشخصين، ولكن قوانين المملكة المتحدة تمنعه من الإبلاغ عن هويتيهما.

تحذير الملك تشارلز شديد اللهجة بشأن هاري ويتناول الكتاب أيضاً العلاقة بين هاري ووالده الملك تشارلز، ويدعي أن الملك قام بتوزيع رسالة تحذير إلى العائلة المالكة بشأن ابنه.
ويزعم الكتاب أن تشارلز كان حذراً عندما تحدث إلى هاري بعد نشر مذكرات “سبير” المثيرة للجدل. وكان هاري قد كشف في سيرته الذاتية عن قصص شخصية للغاية عن أقاربه الملكيين، بما في ذلك أن والده لم يعانقه بعد وفاة والدته الأميرة ديانا بشكل مأساوي.

الملك تشارلز وصف هاري بالأحمق في أعقاب مسلسل نتفليكس

ويزعم الكتاب أيضاً أن تشارلز لم يكن سعيداً بهاري بعد أن مزق فيلمه الوثائقي على نتفليكس العائلة المالكة، وكيف أزعج العرض الجميع.

الأميرة آن كانت وراء إخلاء قصر فروغمور ويتحدث الكتاب عن طلب العائلة المالكة من هاري وميغان إخلاء منزلهما في المملكة المتحدة في وقت سابق من هذا العام، وأن هاري وميغان تعرضا للأذى، ولم يتم منح آرتشي وليليبت ألقابهما الأميرية على الفور، وأن هاري وميغان شعرا بالألم بسبب ذلك. 

رفض تشارلز الدعوة لحضور تعميد ليليبت

عندما تم تعميد ليليبيت، في وقت سابق من هذا العام في كاليفورنيا، لم يحضر تشارلز على الرغم من دعوته، وجاء رفض الدعوة بسبب تضارب المواعيد.


ويدعي الكتاب أيضاً أن هاري وميغان لم يعرفا ما إذا كانا سيتلقيان دعوة لحضور تتويج الملك تشارلز في مايو، ولكن في النهاية، حضر هاري المناسبة التاريخية بمفرده بينما بقيت ميغان في كاليفورنيا مع الأطفال. 

كيت ترتجف عندما يتم ذكر ميغان

بحسب الكتاب، فإن أميرة ويلز كيت وميغان ماركل لم تتفقا أبداً. ويذكر الكتاب أن المرأتين لم تتبادلا الحديث منذ 2019 وأن كيت ترتجف في كل مرة يتم ذكر ميغان فيها. 

كيت وصوفي بذلتا قصارى جهدهما لتجاهل ميغان يقول الكتاب، إن كيت ليست الوحيدة التي تتعامل بتمييز مع ميغان، بل إن دوقة إدنبرة "صوفي" أيضاً تتجاهلها، ويضيف، أن كاميلا وكيت وصوفي بذلن قصارى جهدهن لتجاهل ميغان خارج دير وستمنستر، خلال جنازة الملكة الراحلة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بريطانيا العائلة المالکة الملک تشارلز هاری ومیغان أن هاری

إقرأ أيضاً:

قبلان: لحظة الإستقلال الآن هي للتضحيات الوطنية على الجبهة الجنوبية

قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان: "كل الفخر باللبنانيين الذين خاضوا تاريخ الإستقلال فاستقلّوا وأصروا على مقاومة كل عدوان وسحق كل محتل ليبقى هذا البلد عزيزاً بميثاقه وقراره ومشروعه الوطني، وما الإستقلال إلا تضحية وفداء وتضامن وتعاون وملاذات وطنية وشعبية وممانعة سيادية وتأكيد  ميثاق العائلة اللبنانية".

واشار الى ان "رمزيتُه تكمن بتاريخ طويل من النضال الوطني ضد الإنتداب والإحتلال الإسرائيلي وكل ما يتعارض مع السيادة الوطنية للبنان، والجيش في هذا المجال جزء من هوية لبنان المقاومة، ولبنان كلُّه مقاوم، والآباء الأوائل جزء من تاريخنا وتاريخ جيلنا الحالي الذي يقود أكبر الحملات السيادية وسط عالم يعيش على الخراب والدمار وتجارة الحروب، والبلد والمؤسسات بالشعب، والشعب بميثاقه الوطني، ولبنان بميثاقيته ودرع سيادته وذراع جيشه وشعبه ومقاومته".

اضاف: ان "لحظة الإستقلال الآن للتضحيات الوطنية على الجبهة الجنوبية التي أثبتت مجدداً أنها ضمانة وطنية كبرى بسياق لبنان العائلة الواحدة والشراكة المجتمعية والإغاثة اللبنانية التاريخية، وكل الشكر للبنان بطوائفه الكريمة ومبادراته الأهلية والروحية، والعين على إغاثة الدولة لناسها ومواطنيها التي تتشكل منهم سيادة هذا البلد العزيز".

 

مقالات مشابهة

  • خبير قانوني: الشرطة البريطانية تؤكد أن الانفجار قرب السفارة الأمريكية كان جزءًا من عملية أمنية منظمة
  • جاسوس بالداخل.. أستاذ جامعي متقاعد يتحول إلى محقق في دار رعاية
  • 90 مليون دولار تكلفة تتويج الملك تشارلز على عرش بريطانيا
  • صورة نادرة لديانا وتشارلز في نزهة برية بالقرب من الرياض
  • عائلة روبن نيفيز تستمتع بأجواء الطبيعة في المملكة
  • صلاح الدين تنجز 98% من التعداد السكاني وتنبيه بشأن أفراد العائلة
  • قبلان: لحظة الإستقلال الآن هي للتضحيات الوطنية على الجبهة الجنوبية
  • غزل المحلة يكشف حقيقة إقالة أحمد عيد عبد الملك
  • الستار يُسدل على تصفيات أمم أفريقيا 2025.. مفاجآت وأزمات عربية في الطريق إلى المغرب
  • هل رسم الأمير هاري وشمًا على رقبته؟.. وما هيته؟