صحيفة صدى:
2024-10-02@03:42:44 GMT

مواطنون ينزلون الشوارع احتفالا باستضافة إكسبو 2030

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

مواطنون ينزلون الشوارع احتفالا باستضافة إكسبو 2030

الرياض

نزل مواطني المملكة إلى الشوارع احتفالا بفوز الرياض باستضافة إكسبو 2030.

ووثق مقطع فيديو احتفالات الكثير من المواطنين عقب إعلان فوز المملكة باستضافة إكسبو 2030، والذي يعتبر حدث تاريخي عظيم.

وفازت الرياض اليوم رسميا بتنظيم معرض إكسبو 2030، وهو حدث يقام كل 5 سنوات ويجذب ملايين الزوار واستثمارات بمليارات الدولارات.

وكانت المملكة تنافست مع نظيرتها الإيطالية روما ومدينة بوسان الواقعة جنوب شرق كوريا الجنوبية ليختار المكتب العالمي للمعارض الرياض الفائزة، عبر الاقتراع الإلكتروني للدول الأعضاء الـ 180 وفق مبدأ صوت واحد لكل بلد.

السعوديون ينزلون إلى الشوارع للاحتفال بفوز #الرياض باستضافة #الرياض_إكسبو2030 #العربية_Business pic.twitter.com/APrBJc4s1u

— الأسواق العربية (@AlArabiya_Bn) November 28, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إكسبو احتفالات الرياض المملكة إکسبو 2030

إقرأ أيضاً:

حسن الشافعي يناقش تحديات اللغة العربية في معرض الرياض للكتاب

في ندوة حوارية بعنوان "مجمع اللغة.. الأدوار والتحديات" أقيمت على هامش معرض الرياض الدولي للكتاب 2024، استعرض رئيس اتحاد المجامع اللغوية العلمية العربية الدكتور حسن الشافعي تاريخ بعض المجامع اللغوية العربية، وذكر أن اتحاد المجامع أسس من أجل الإشراف عليها وتوحيد جهودها والتنسيق بينها.

وأشار الشافعي إلى أن الجامع الرئيس بين نشاط الاتحاد وبين تلك المجامع العربية يكمن في المشروعات والأعمال التي لا يمكن أن تقوم إلا على أساس قومي وعلى صعيد عربي موحد.

وشارك أيضا في الندوة التي أقيمت في اليوم الثاني لمعرض الكتاب كل من رئيس مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبد الله الوشمي، والمستشارة الإعلامية لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي بدولة قطر الدكتورة حنان الفياض، وخبير اللغة العربية بدولة قطر أحمد الملا، وأدارتها الدكتورة منى المالكي.

رئيس اتحاد المجامع اللغوية العلمية العربية الدكتور حسن الشافعي (الجزيرة)

ومن جانبه، أشار رئيس مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبد الله الوشمي إلى أن أبرز التحديات الراهنة التي تواجه المجامع اللغوية العربية وأهمها التحدي التقني، مبينًا أن اللغات التي بقيت إلى اليوم هي اللغات التي تحولت إلى الكتابة، وأما اللغات التي ستبقى إلى القرون القادمة فهي اللغات التي دخلت أو ستدخل في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنية والحوسبة، لذلك كان الخيار الوحيد لمجمع الملك سلمان هو النظر إلى الحوسبة والتقنية وخوارزمياتها بوصفها مسارا رئيسا من مسارات العمل في وقتنا الحالي.

معالجة التحديات

ودلل الوشمي على انتهاج مجمع الملك سلمان للمسار التقني بمجموعة البرامج والأنشطة التي يشارك فيها من أجل معالجة هذا التحدي، ومنها أن المجمع يستعد للمشاركة في معرض جايتكس الذي سيقام في دبي، بالإضافة إلى مشاركته للتو في القمة العالمية للذكاء الاصطناعي، كما أطلق المجمع بالشراكة مع "سدايا" مؤشر بلسم الذي يقيس النماذج اللغوية الضخمة ومدى دقتها، وكذلك "منصة فلك" التي أتاحها المجمع للباحثين، فضلا عن مجموعة المعامل التي يحتوي عليها المجمع وتعنى بالمعالجة الآلية للغة العربية.

أما حديث المستشارة الإعلامية لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي بدولة قطر الدكتورة حنان الفياض فجاء بلغة تفاؤلية نحو مستقبل اللغة العربية المشرق، مدللة على ذلك بكمية البرامج المعنية باللغة العربية، التي يديرها نخبة من الشباب الطموح من على منصات التواصل الاجتماعي، مبيّنة أن عدد المشاهدات المليونية لبعض تلك البرامج يعكس تفاؤلاً كبيرًا، ويقيس مدى نضج هذا الجيل ووعيه وتحوله من المرحلة التقليدية الانهزامية المولعة بالنموذج الغربي إلى نابذ لها ومنتقد في مقابل الاعتزاز بلغته وهويته العربية الأصيلة.

وعما إذا كانت هنالك برامج وطرق إبداعية في تعليم اللغة العربية تضطلع بها المجامع العربية، أكد خبير اللغة العربية بدولة قطر أحمد الملا "أن هذا المجال متعدد المسارات في اللغة الإنجليزية"، وأشار إلى أن هناك تنوعا ثريا في مجال تعليم اللغة العربية للبالغين، أما تعليم الناشئين فلا تزال طرقه شحيحة، وهناك بعض الجهود التقليدية التي تحتاج إلى تطوير ومراجعة، مؤكدًا أن اللغة العربية ثرية، وتحتاج إلى معجم مصور لمفرداتها الموجهة إلى غير العرب.

وتأتي مشاركة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024 لتعزيز مكانة اللغة العربية وثقافتها، ودعم منظومة المحتوى الثقافي، وإبراز جهود المجمع في مجالات النشر العلمي، إضافة إلى الاحتفاء باللغة العربية ونشرها لدى الجمهور العريض الحريص على المشاركة في معارض الكتب، وتعزيز حضور اللغة العربية، ونشر المحتوى العربي وإثرائه.

وانطلقت فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب 2024 الخميس الماضي تحت شعار "الرياض تقرأ" في حرم جامعة الملك سعود بالعاصمة، وتنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة السعودية، وتحلّ دولة قطر ضيف شرف على المعرض هذا العام.

ويستمر المعرض حتى الخامس من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، بمشاركة ما ينيف على ألفي دار نشر، من أكثر من 30 دولة، موزعة على أكثر من 800 جناح، مع مشاركة هيئات ومؤسسات ثقافية سعودية وعربية ودولية.

مقالات مشابهة

  • تقدم محاور رؤية المملكة 2030
  • الروائي أسامة المسلم يؤكد على أهمية دور معرض الرياض للكتاب في إثراء الحراك الثقافي في المملكة والمنطقة
  • مجموعة أباريل تحطم رقماً قياسياً في موسوعة جينيس بأكبر عدد من التوقيعات على قميص واحد احتفالاً باليوم الوطني السعودي
  • المملكة تدين وتستنكر استهداف مقر سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى السودان
  • وزير الداخلية: 36 % من مطبات الشوارع في 70 عمالة وإقليم أقامها مواطنون بشكل عشوائي
  • الرياض تُباهي بتصدرها إنتاج التمور في المملكة باستعراض أجود الأنواع وتحقيق أعلى المبيعات
  • طقس الاثنين: تقلبات جوية بعدد من مناطق المملكة.. والحرارة تغلف “الرياض وبريدة والدمام ومكة والمدينة”
  • سعدون جابر في "الرياض للكتاب": التطور الأهم في المملكة هو بناء الفرد السعودي
  • سعدون جابر في “الرياض للكتاب”: التطور الأهم في المملكة هو بناء الفرد السعودي
  • حسن الشافعي يناقش تحديات اللغة العربية في معرض الرياض للكتاب