الفن واهله، جوري بكر لم أتوقع الضجة حول دور وداد ولم أعتذر عن المشاركة في الاختيار3،حلت الفنانة جوري بكر، ضيفة على محمد طارق أضا، ببرنامج أضا أخف من أضا ، على راديو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جوري بكر: لم أتوقع الضجة حول دور "وداد"..ولم أعتذر عن المشاركة في "الاختيار3"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جوري بكر: لم أتوقع الضجة حول دور "وداد"..ولم أعتذر...

حلت الفنانة جوري بكر، ضيفة على محمد طارق أضا، ببرنامج "أضا أخف من أضا"، على راديو إنرجي 92.1. وتحدثت جوري بكر عن نجاح شخصية "وداد" في مسلسل رمضان "جعفر العمدة"، وقالت: "كنت متوقعة ان المسلسل هيكون حلو بس مكنتش متوقعة الضجة الكبيرة اللي حصلت، الضجة اللي حصلت كمان لدوري كانت كبيرة، أنا حتى الآن مخضوضة منها جدًا حاجة كنت بحلم بيها من 15 سنة من أول ما بدأت".  وفي حديثها عن شخصية وداد، وقالت: "شخصية وداد موجودة في الشارع، نزلت بعض المناطق الشعبية ومنها السيدة زينب اتعرف على الناس هناك".     

وقالت: "زوجي مكنش مصدق الدور أو أني أقدم الشخصية دي، أنا شخصية وداد أثرت عليا جدًا".  وتابعت: "المخرج محمد سامي هو من الذي اكتشفني في مسلسل البرنس، وللأسف مكنش ليا نصيب مشاركته في مسلسل نسل الأغراب".

وبسؤالها عن مسلسل الاختيار ورفضها المشاركة به، قالت جوري بكر: "أنا أترشحت لمسلسل الإختيار 3 واتقال إني اعتذرت عن الدور بس ده محصلش أنا معتذرتش عنه، حد تاني قام بيه".

التعامل مع السوشيال ميديا 

وعن تعاملها مع السوشيال ميديا، قالت: "أنا مضطرة اني اكون موجودة على السوشيال ميديا هي الحاجة الوحيدة بتخليك متواصل مع كل حاجة، ولكن بكرة اللي بيحصل على السوشيال ميديا والجانب السيء فيها وهذا سبب إغلاقي للتعليقات".

وتحدثت عن تمنيها في تقديم أدوار مع عدد من المخرجين منهم بيتر ميمي، شريف عرفة، كاملة أبو ذكرى، والمخرج محمد سامي مجددًا.

منى زكي وجوري بكر

 قالت جوري بكري: "نفسي أمثل مع منى زكي، ونيللي كريم، والنجوم الفنان كريم عبدالعزيز". 

وكان راديو إنرجي 92.1 أعلن عن استضافة عدد من نجوم الشباب الذين تألقوا خلال الفترة الأخيرة وخاصة في الموسم الرمضاني تحت اسم "نجوم بكرة"، ومن المقرر استضافتهم على مدار الأسابيع القادمة على مدار حلقات برامج إنرجي المختلفة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السوشیال میدیا

إقرأ أيضاً:

ميديا بارت: اعتقِلوا بنيامين نتنياهو

قال موقع ميديا بارت إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المسؤول عن أسوأ مذبحة في التاريخ ضد الفلسطينيين، يتبختر الآن في أنحاء الولايات المتحدة بعد أن خالف العدالة الدولية بسفره إلى المجر وتحليقه فوق الأراضي الفرنسية، وتساءل هل لا يزال من الممكن إيقافه؟

واستعرض الموقع -في مقال بقلم جوزيف كونفافرو- ما تقوم به إسرائيل منذ أن شنت حرب انتقام لا تنتهي في غزة، وخرقت الهدنة من جانب واحد، وأطلقت النار على طواقم الإسعاف ودفنت جثث رجال الإنقاذ والأطباء وحطام سيارات الطوارئ، وقتلت أكثر من 200 من الصحفيين، وقصفت أكثر من 20 "مطبخاً مجتمعيا" مع منع وصول كافة المساعدات الإنسانية لأكثر من شهر، مما أثار شبح المجاعة من جديد.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: إيران تتحدى ترامب وتسلح قواتها في العراق قبيل المفاوضاتlist 2 of 2شبكات صيد أوروبية لحماية القوات الأوكرانية من هجمات المسيرات الروسيةend of list

وكذلك دمرت إسرائيل -كما يقول الموقع- مساحات شاسعة من الأراضي، وأمرت بتحويلها إلى "مناطق قتل"، كل من يدخلها يصبح هدفا، بعد أن فقدت كل "حكم أخلاقي" من خلال استخدامها المستمر "للدروع البشرية".

وتساءل الموقع بعد هذا الاستعراض، هل يمكننا أن نتخيل أن الشخص المسؤول عن كل هذه الفظائع، بعد أن صدر أمر من المحكمة الجنائية الدولية باعتقاله بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، ينتهي به الأمر في دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، فتختار أن تنسحب من نظام روما بدلا من القبض عليه؟

إعلان

وبعد ذلك يذهب هذا الشخص بكل تبجح، محلقا في أجواء فرنسا وإيطاليا دون وجل، إلى عاصمة أعظم قوة في العالم فتستقبله كحليف وصديق، وتقدم له ملايين الدولارات من المعدات العسكرية التي تساعده في إراقة المزيد من دماء الشعب الفلسطيني، وجعل قطاع غزة غير صالح للسكن.

الحصانة الشخصية محل نزاع

وكتب باتريك زاند، رئيس الشبكة القانونية "محامون من أجل احترام القانون الدولي" (جوردي)، إلى رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون أن فرنسا قد "انتهكت التزاماتها القانونية الدولية بشكل خطير كدولة طرف في نظام روما الأساسي"، وذلك بعدم اعتقالها نتنياهو الذي عبر أجواءها، وهو مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية.

وكانت فرنسا قد أعلنت، بعد وقت قصير من صدور الحكم على نتنياهو، أنه يتمتع "بالحصانة" بصفته رئيس حكومة دولة غير موقعة، ولكن المحكمة الجنائية الدولية أكدت من جديد أن "الحصانة الشخصية، بما في ذلك حصانة رؤساء الدول، غير قابلة للتنفيذ أمام المحكمة الجنائية الدولية".

وذكر الموقع بأن هذه الأحداث تؤكد أن الدبلوماسية الفرنسية الحالية منافقة، وشبهت هذا الموقف بما قالته فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية، عن موقف فرنسا من قتل الجيش الإسرائيلي عمال الإنقاذ، حين عبرت عن "مشاعرها" كما لو أن هؤلاء المنقذين، ماتوا بنوبة قلبية أثناء تدخل إسرائيلي.

وخلص كونفافرو إلى أنه من الصعب، بين الدعم الثابت من جانب الولايات المتحدة الذي يمكن اعتباره تواطؤا في تدمير الشعب الفلسطيني وتهميشه، واللامبالاة أو الجبن من جانب قوى أخرى، أن نعرف كيف يستطيع المجتمع الدولي أن يعتقل نتنياهو في سياق جيوسياسي يسود فيه حق القوة بشكل متزايد على قوة الحق.

وذكر الموقع بموقف عالمة الاجتماع الفرنسية الإسرائيلية إيفا إيلوز المؤيد للحرب في غزة، رغم أنها رفضت سحب توقيعها عندما اشترط عليها وزير التعليم في حكومة نتنياهو، لتلقي جائزة إسرائيل المرموقة، أن تسحب توقيعها على عريضة موجهة إلى المحكمة الجنائية الدولية في عام 2021، للمطالبة بفحص جرائم الحرب المحتملة التي ارتكبها جنود إسرائيليون في الضفة الغربية.

إعلان

وقال الموقع إن إيفا إيلوز أظهرت منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول وفي عدة مناسبات دعمها للسياسة الإسرائيلية دون الكثير من التعاطف مع تدمير غزة، وقالت إنها تشعر بخيبة أمل من المحاكم الدولية، وتساءلت لماذا إسرائيل هي الدولة الوحيدة تقريبا التي توجه إليها اتهامات؟

دبلوماسية دولية متواطئة

ولكن بالإضافة إلى تقديم إسرائيل، التي تمتلك قوة عسكرية قادرة على إلحاق أضرار جسيمة بخصومها، وتستفيد من الأسلحة والمظلة الأميركية، كدولة "صغيرة"، فإن إيفا إيلوز تكون قد تبنت الرواية الغامضة "للدولة اليهودية"، وتجاهلت حقيقة أن المحكمة الجنائية الدولية تمكنت مؤخرا من توجيه الاتهام إلى رجل قوي مثل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ورأت الصحيفة أن هذا الموقف المؤيد للحرب في غزة، الذي اتخذته إيفا إيلوز مثل الغالبية العظمى من الإسرائيليين، يثير تساؤلات حول إمكانية الاعتماد على المجتمع الإسرائيلي لوضع حد للعمل القذر الذي يقوم به نتنياهو، خاصة أن الدبلوماسية الدولية متواطئة أو غير مبالية بالمذبحة في القطاع الفلسطيني، مما يعني أن "نتنياهو لا يخوض حربا بمفرده -كما يشير المؤرخ عوفري إيلاني- وما كان ليفعل ذلك دون وجود شرعية لفعله. فملايين الإسرائيليين مستعدون للانخراط في هذه الحرب أو دعمها".

وتساءل الموقع هل يمكننا أن نسمع صوت عضو الكنيست ووزيرة العدل السابقة تسيبي ليفني، وهي تعارض استمرار الحرب في غزة وتحتج على "حملة الدمار العنيفة والقتل التي يرتكبها اليهود ضد العرب" في الضفة الغربية؟ بل هل تستطيع المرأة التي تعتبر عدو نتنياهو اللدود حاليا غالي بهاراف ميارا، ألا تدعم "مبدأ العمل ضد قطاع غزة"، أو "توسيع ودعم المستوطنات" أو "سياسة الحكومة بشأن المساعدات الإنسانية لغزة"؟

وختم الموقع بأنه من الضروري بناء الآمال على الأصوات القليلة التي تدين الجريمة المرتكبة باسمها في غزة، وتخشى العواقب التي قد تترتب على ذلك والتي تتجاوز الشعب الفلسطيني، كما في الفيديو المنتشر على شبكات التواصل الاجتماعي حاليا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • «نيكولا معوض»: أحب شخصية عمر الخيام من قبل تقديمها بمسلسل الحشاشين
  • السبب وراء تصدُّر شيوخ السوشيال ميديا المشهد الديني.. الدكتور علي جمعة يُوضح
  • حرب على السوشيل ميديا .. البحث عن الرسوم ممنوع في الصين
  • ميديا بارت: اعتقِلوا بنيامين نتنياهو
  • نشرة الفن| وفاة المخرجة نعمات رشدي.. وبدرية طلبة توجّه رسالة لفتحى عبدالوهاب: «انت ملبوس مش طبيعي».. وطرح بوسترات أبطال مسلسل برستيج
  • علي البيلي: كنت خايف من يوسف واتخضيت ورفضته في لام شمسية
  • أحمد السعدني عن دوره في لام شمسية: كنت مرعوب من شخصية طارق
  • ميديا برازيلية تحدد موعد رحيل جيسوس عن الهلال
  • حزن في القصر بعد وفاة شخصية قريبة من ويليام وهاري
  • دونجا: أتوقع وصول الأهلي وبيراميدز إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا