تحت رعاية الدكتور أحمد حسن أبوهاشم وكيل وزارة الصحة بسوهاج نظمت إدارة العلاج الطبيعي بمديرية الصحة بسوهاج بقيادة الدكتورة كلارا كامل مسعود مدير الإدارة والدكتور إسلام عز الدين و الدكتور مينا اكرام نائبي مدير الإدارة اليوم العلمي الثاني لها والخاص بتأهيل مرضى الكلي وذلك بحضور الدكتور أحمد عبدالكريم وكيل المديرية و الدكتور حسن محروس مدير عام الطب العلاجي والدكتور أيمن مكرم مدير إدارة الكلي و الدكتورة كلارا كامل مدير إدارة العلاج الطبيعي وبحضور الدكتور أحمد فوزي نقيب أطباء سوهاج و الدكتور محمد إسماعيل ممثلا عن نقابة العلاج الطبيعي .

وتناول المؤتمر كل ما هو جديد في مجال العلاج الطبيعي وخاصة برامج تأهيل مرضي الكلي وأهمية العلاج الطبيعي بالنسبة لهم ، كما تم خلال المؤتمر عرض عملي مفصل . وكذلك محاضرة هامة للدكتورة أماني محمد حسانين استشاري الكلي و محاضرة الدكتور مينا مجدي أخصائي العلاج الطبيعي . و ايضا تم تناول دور التغذية العلاجية و ناقشتها الدكتورة كريستين سمير يس و تطرقت الي أهم النظم الغذائية لمرضي الكلي .

ومن جانبه اوضح الدكتور أحمد ابوهاشم مدي أهمية ممارسي العلاج الطبيعي في المنظومة الصحية منوهاً الي أن العلاج الطبيعي أصبح تخصصا هاما لجميع المرضي سواء مرضي العظام او الكلي و مرضى سوء التغذية و ايضا لذوي الاحتياجات الخاصة وأصبح من التخصصات الطبية الهامة والضرورية في المجال الطبي لافتاً الي التطور الدائم و المستمر لهذا التخصص .

وفي السياق قام وكيل وزارة الصحة بتكريم عدد من رؤساء أقسام العلاج الطبيعي بالمستشفيات و عدد من الحضور و اهدا لهم دروع التميز و التفوق لجهودهم في خدمة المرضي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سوهاج أحمد حسن أبوهاشم وكيل وزارة الصحة العلاج الطبیعی الدکتور أحمد

إقرأ أيضاً:

«الأعلى للآثار»: المقبرة المكتشفة في سوهاج تعود إلى فترة «عصر الاضمحلال الثاني»

أكد محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار في المجلس الأعلى للآثار، أن الاكتشاف الأثري الجديد في جبانة جبل أنوبيس بمحافظة سوهاج، والذي يتمثل في المقبرة الملكية، يعد اكتشافًا ذا أهمية كبيرة.

وأضاف عبد البديع، في مداخلة هاتفية مع قناة «إكسترا نيوز»، أن هذه الفترة كانت تتسم بتقسيم مصر إلى عدة أقاليم، حيث كانت كل أسرة ملكية تدير منطقة معينة، مما جعل مصر غير موحدة آنذاك.

وأشار إلى أن المقبرة تعود إلى فترة «عصر الاضمحلال الثاني»، التي سبقت فترة حكم الهكسوس.

وأوضح أن مصر الوسطى كانت تُدار من منطقة معينة، بينما كانت مصر العليا تُدار من مكان آخر، وهي فترة كانت تشوبها الكثير من الغموض بالنسبة للتاريخ المصري القديم.

وتابع عبد البديع أن المقبرة التي تم اكتشافها تتميز بتراث فريد يعود إلى عصر الانتقال الثاني، حيث تقع المقبرة أسفل الجبل وتم تبطينها بالحجر الجيري مع نقوش على جدرانها. وأكد أن المقبرة رغم بساطتها، فإنها تشبه إلى حد بعيد المقابر الخاصة بملوك الأسرة التي حكمت أبيدوس، مشيرًا إلى أنها تتميز بتراث مختلف عن العصور السابقة، مما يجعلها جزءًا مهمًا في حلقة تاريخية هامة في تاريخ مصر القديم.

اقرأ أيضاًالأعلى للآثار لـ «واشنطن بوست»: اكتشاف مقبرة تحتمس الثاني إضافة غير عادية لآثار مصر التاريخية

وزير السياحة يترأس اجتماع مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار

خلفًا لـ وزيري.. تعيين محمد إسماعيل خالد أمينًا للمجلس الأعلى للآثار

مقالات مشابهة

  • لبحث سُبل الاستثمار.. مدير الرياضة بالقليوبية يجتمع مع مجلس إدارة مركز شباب عرب الربعيين
  • سرطان القولون.. ما الأسباب والآثار الجانبية للعلاج في شهر التوعية؟
  • مدير الصحة بالقليوبية يتفقد سير العمل في إدارة طوخ ويوجه بالصيانة الدورية للأجهزة الطبية
  • «الأعلى للآثار»: المقبرة المكتشفة في سوهاج تعود إلى فترة «عصر الاضمحلال الثاني»
  • لمتابعة الخدمات الطبية.. مدير إدارة المستشفيات يتفقد مستشفى سفاجا المركزي
  • وكيل وزارة الصحة بقنا يطمئن على مصابي حادث تصادم دشنا
  • «الأمن الجنائي» بالشارقة تنظم ملتقاها الثاني
  • أحمد هارون: مفهوم اعتزل ما يؤذيك ليس مجرد عبارة عابرة بل هو مبدأ أساسي في الصحة النفسية
  • الدكتور أحمد علي سليمان يزور الفرع الثاني من دار النجاح في بوجور بإندونيسيا
  • كيف يؤثر رمضان على صحتنا النفسية؟.. «الأسبوع» تحاور الدكتور أحمد فوزي صبرة