سمير فرج يكشف مفاجأة في التفاوض بشأن الأوضاع بغزة (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
كشف اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، مفاجأة في التفاوض على الهدنة في غزة خلال اجتماع رئيس المخابرات المصري مع مدير الموساد والمخابرات الأمريكية.
وزير فلسطيني سابق: جميع الأطراف المعنية بالحرب على غزة تريد تمديد الهدنة مفكر مصري يكشف قواعد تنظيم الهدنة بين المتحاربين تفاصيل التفاوض بشأن الهدنةوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن هناك حديث عن التفاوض بشأن الهدنة في غزة مقابل ما يسمى الكل بالكل، ما يعني تسليم المقاومة كل الرهائن لديها، مقابل إخراج جميع المسجونين من الفلسطينيين لدى إسرائيل.
وأوضح أن مدير المخابرات الأمريكية، ومدير المخابرات المصرية، ومدير الموساد يبحثون عدة نقاط بشأن مفاوضات الهدنة في غزة، ومن بينها زيادة أعداد شاحنات المساعدات الداخلة من رفح.
وأضاف أن التفاوض يشهد كذلك نقاش لعدم ربط المساعدات بوقف إطلاق النار أو الهدنة، وهو بناء على طلب الرئيس عبد الفتاح السيسي، والذي طلب توسيع قدرات معبر رفح في الفترة المقبلة.
وأشار إلى أن التفاوض يشهد كذلك مناقشة تمديد الهدنة، خصوصًا وأن أمريكا ترفض وقف إطلاق النار الدائم، في ظل رفض إسرائيل هذه الفكرة، وكذلك ما سيحدث بعد الحرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التفاوض اللواء سمير فرج فلسطين معبر رفح المخابرات الأمريكية الرئيس عبد الفتاح السيسي المخابرات المصرية عزة مصطفى مدير المخابرات الأمريكية مدير المخابرات المصرية الإعلامية عزة مصطفى صالة التحرير
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: على حماس إطلاق سراح المحتجزين بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالبت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الجمعة، حركة حماس بإطلاق سراح المحتجزين بغزة، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وفي 18 مارس الجاري، استأنفت قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف شهرين من اتفاق جرى في يناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 500 فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة.
يأتي استئناف العدوان على قطاع غزة، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية بالقطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال عدوانًا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد ما يزيد على 50 ألف فلسطينيًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام.