جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل 3 جنود في غزة اليوم
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جنوده الثلاثة الذين احتجزتهم الفصائل الفلسطينية في 7 أكتوبر.
من هم الجنود الثلاثة؟وذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» أن الثلاثة جنود هم: الرقيب أول تومر يعقوب أخيماس، 20 عاما، من منطقة لهافيم؛ الرقيب كيريل برودسكي، 19 عامًا، من منطقة رمات جان والرقيب شكد دهان، 19 عاماً، من منطقة العفولة.
وأعلن الحاخام الأكبر لجيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل الجنود بناء على نتائج مختلفة حصل عليها الجيش الإسرائيلي، وتم إدراج الثلاثة على أنهم «جنود سقطوا محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية لكن يمكن دفنهم وفقًا للشريعة اليهودية».
زيادة خسائر إسرائيلوبمقتلهم يرتفع عدد قتلى جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي الذين سقطوا منذ 7 أكتوبر إلى 395.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين الجيش الإسرائيلي جنود الجيش الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ليبرمان: 41% من جنود الاحتياط تم فصلهم أو اضطروا لترك وظائفهم بسبب الحرب
صرح أفيجدور ليبرمان، زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، بأن 41% من جنود الاحتياط بجيش الاحتلال الإسرائيلي تم فصلهم من وظائفهم أو اضطروا لتركها بسبب ظروف الحرب الحالية.
وأضاف ليبرمان أن حكومة "التهرب" التي يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد أثبتت فشلها في التعامل مع هذه القضايا، مشيراً إلى أن أولئك الذين يؤدون الخدمة العسكرية يُتركون دون أي دعم حكومي حقيقي، بينما يتم مكافأة الذين يتهربون من الخدمة العسكرية.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن هناك قلقًا متزايدًا داخل جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن النقص الكبير في عدد جنود الاحتياط، حيث أظهرت التقارير أن المزيد من أوامر الاستدعاء للخدمة العسكرية قد يتسبب في "سحق" للوحدات العسكرية.
وفقًا للهيئة، فإن العديد من الجنود لا يستطيعون تحمل الضغوط المستمرة التي تفرضها الخدمة العسكرية، خاصة أنهم قد أمضوا نحو عامين في الخدمة، وهو ما يؤثر بشكل كبير على قدرتهم على الاستمرار في أداء واجباتهم.
في سياق متصل، أشار الضباط في الجيش الإسرائيلي إلى أن النسبة الحقيقية للملتزمين بالخدمة العسكرية تبلغ حوالي 60% فقط، ما يزيد من تعقيد الوضع على الأرض.
وقالت مصادر عسكرية إنه بسبب هذا النقص الكبير في عدد الجنود الاحتياطيين، فإن قدرة الوحدات العسكرية على العمل بشكل فعال أثناء الحرب أصبحت مهددة، وهو ما قد يؤثر سلبًا على العمليات العسكرية المقبلة.