وزير الخارجية: تنظيم "إكسبو 2030" يعكس ثقة المجتمع الدولي في المملكة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية، إن الفوز بتنظيم معرض إكسبو 2030، دلالة على مكانة المملكة العربية السعودية وثقة المجتمع الدولي فيها، ضمن رؤية 2030.
وتابع خلال المؤتمر الصحفي عقب فوز الرياض باستضافة إكسبو 2030: "واثق أننا سنقدم ليس فقط إكسبو مميز، لكن إكسبو يغير المعادلة فيما يتعلق بالمعرض الدولي، وملتزمون بتحقيق ذلك".
ووجه وزير الخارجية الشكر لكل الدول التي دعمت المملكة لاستضافة المعرض.
فرحة وفد المملكة لحظة إعلان فوز #الرياض باستضافة #إكسبو_2030#اليوم #الرياض_اختيار_العالم #الرياض_إكسبو2030#يحدث_الآن #السعودية #RiyadhExpo2030@Riyadh_Expo2030
للمزيد: https://t.co/yDMmxvNKX0 pic.twitter.com/XSsFTP9lJ1— صحيفة اليوم (@alyaum) November 28, 2023الرياض تستضيف إكسبو 2030
وأعلنت الجمعية العامة للمكتب الدولي للمعارض لتنظيم إكسبو 2030، المعرض الأكبر على مستوى العالم، عن فوز الرياض باستضافة إكسبو 2030.
وعمّت الفرحة بين وفد المملكة في حفل الإعلان عن الاستضافة، إذ أبدى الأعضاء سعادة كبيرة بعد إعلان فوز المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام وزير الخارجية وزير الخارجية السعودي إكسبو 2030 الرياض إكسبو 2030 السعودية إکسبو 2030
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الجزائري وسفيره بالأمم المتحدة يشكران إسرائيل بمجلس الأمن الدولي
زنقة20ا متابعة
شهدت إحدى جلسات مجلس الأمن موقفًا محرجا للسفير الجزائري عمار بن جامع، حيث رفض ممثل إسرائيل بدء كلمته قبل أن يقوم الممثل الجزائري بمنحه الكلمة بشكل مباشر، عبر قوله: “أعطي الكلمة لممثل إسرائيل”.
وفي البداية، حاول السفير الجزائري التزام الصمت تجاه الطلب، لكن إصرار ممثل إسرائيل دفعه في النهاية إلى الرضوخ والنطق بالعبارة المطلوبة، مما وضعه في موقف محرج اعتبره البعض مذلًا، خاصة بالنظر إلى المواقف المتشددة التي تعلنها الجزائر ضد إسرائيل في المحافل الدولية.
وقد أثار هذا الموقف تساؤلات حول الجهل بالبروتوكولات الدبلوماسية لدى الوفد الجزائري، حيث تُعد الالتزام بالقواعد الرسمية أمرا ضروريا، بغض النظر عن المواقف السياسية أو الآراء الشخصية، لا سيما داخل مجلس الأمن الذي تحكمه تقاليد صارمة.
هذا، وعلى الرغم من أن الجزائر تتخذ موقفا عدائيا معلنًا تجاه إسرائيل، وتعتبرها “كيانًا صهيونيًا محتلًا”، إلا أن هذا الموقف في مجلس الأمن أظهر تناقضا بين التصريحات الرسمية والتصرفات الفعلية داخل الأروقة الدولية.