وزير فلسطيني سابق: جميع الأطراف المعنية بالحرب على غزة تريد تمديد الهدنة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال أشرف العجرمي، وزير شؤون الأسرى السابق، إن جميع الأطراف المعنية والمتدخلة في الحرب الحالية على قطاع غزة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي تريد تمديد الهدنة، ولكن الطرف الإسرائيلي يريد استعجال انتهاء الهدنة لعودة الحرب من جديد.
وزير الصحة يوجه بسرعة تجهيز شحنات جديدة من الأدوية وإرسالها لقطاع غزة الأمم المتحدة تبحث فتح "معبر ثان" إلى غزة وتتحدث عن "قيود"وأضاف "العجرمي" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء اليوم الثلاثاء، "ولكن الإدارة الأمريكية هي من تتحكم في الحكومة الإسرائيلية وهي لا تريد حلول عسكرية".
وتابع "وإسرائيل جربت على مدار خمسين يوميًا ولم تنجح في حسم الحرب لصالحها ولا القضاء على حركة حماس ولا الإفراج عن الأسرى وهذا يشجع على الذهاب إلى حلول أكثر عقلا".
واستطرد "إسرائيل تتعامل بطريقة أكثر تعقيدا في مسألة تبادل المدنيين والمعتقلين وهذا قد يجر الحديث إلى رفع الحصار بشكل مطلق وإنهاء ملف المعتقلين والأسرى وتناول القضايا السياسية ذات الصلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية الإدارة الأمريكية الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال فلسطين حركة حماس قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تضخم بالاقتصاد الروسي.. وهذا هو الحل
قال الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية، إنّ روسيا تواجه مشكلة كبيرة تتمثل في التضخم بالاقتصاد، موضحا أنها من الممكن أن تتكيف مع هذا الوضع؛ عبر الصمود والتصنيع المكثف، وتعتمد على الاكتفاء الذاتي.
وأضاف «بوش»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، لا شك أن الحرب والعقوبات الاقتصادية هما العامل الأساسي في التضخم الذي يواجه الاقتصاد الروسي، مشيرا إلى أن هذا لا يعني انكسار الاقتصاد الروسي، خاصة أن روسيا ليست دولة عادية، لكنها مصنعة، معلقا: «التصنيع العسكري أخذ كثيرا من الاقتصاد الروسي بما يسمى اقتصاد الحرب».
بعد سقوط بشار.. أسماء الأسد تطلب الطلاق في روسيا والسماح لها بالعودة إلى لندنروسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبرعلاج مش وقاية.. لقاح روسيا المضاد للسرطان بين الشك واليقينتسوية مريرة.. مسئولين أوكرانيين يعلنون قرب انتهاء الحرب مع روسياالخارجية الروسية: حلف الناتو يستعد للحرب مع روسياوتابع: «رغم الأزمة الاقتصادية في روسيا؛ إلا أن الرواتب والمكافآت تصل إلى الشعب في وقتها، كما أن الإنتاج يسير كما هو»، لافتا إلى أنه لا يوجد هذا الخوف الكبير على الاقتصاد الروسي، إذ أن لدى روسيا خيارا واحدا، وهو الصمود؛ لتحقيق الانتصار في الحرب، ومن ثم التسارع في النمو الاقتصادي.
الاقتصاد الروسيأوضح الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية،: «ارتفاع معدل التضخم في الاقتصاد الروسي يعني خسارة روسيا وانتهاء الدولة الروسية، لذا لا يوجد خيارات أمام روسيا سوى الصمود وانتهاء الحرب، بالتالي انتهاء الحرب المؤشر الأكبر لانتهاء التضخم ونمو الاقتصاد الروسي».